عندي للقارئ أخبار كثيرة عن العدو الاسرائيلي أختار له بعضها:
- المطران عطا الله حنا، مطران سباستيا في الكنيسة الأرثوذكسية في القدس، اتهم اسرائيل بتسميمه عمداً، وقد ردت عليه منظمة يهودية أنكرت أقواله
المطران حنا متطرف مسيحي، في نظر اسرائيل، يعيش في بحر من المسلمين ويكرر تهم المسلمين ضد اسرائيل. هو يشبه المطران هيلاريون كبوجي الذي شن حرباً على اسرائيل وعاش حتى الرابعة والتسعين عدواً لها
اليهود لهم أنصار مثل المطران جون جوزيف في فيصل أباد في باكستان الذي اتهم المسلمين باضطهاد المسيحيين ومعهم أتباع أديان أخرى مثل الهندوس والسيخ
اللجنة اليهودية العالمية للحوار بين الأديان تقول إن المطران حنا اتهم اسرائيل بتعريضه لمادة كيماوية بعد أن ألقت قوات إسرائيلية غازاً مسيلاً للدموع في كنيسته في ١٩ كانون الأول (ديسمبر) الماضي
مجلس الكنائس العالمي أيد تهم المطران حنا، كما أيد قبل ذلك تهم الفلسطينيين ضد اسرائيل واعتداءاتها على الفلسطينيين في سيارات الإسعاف والمدارس والمستشفيات
مجلس الكنائس كان دائماً مع الفلسطينيين ضد اسرائيل
- جامعة الأزهر عقدت أخيراً مؤتمراً استمر يومين في ٢٧ و٢٨ من شهر يناير (كانون الثاني) الماضي حضره رجال دين وسياسيون من ٤٦ بلداً. كان عنوان المؤتمر "تجديد الفكر الاسلامي."
المؤتمر ركز على قضايا تهم المسلمين مثل حقوق المرأة والحكومة والمجتمع وتحدث عن الردكالية وقيام جماعات إسلامية متطرفة مثل "الدولة الاسلامية في العراق وسورية."
الشيخ أحمد الطيب، إمام الأزهر، افتتح المؤتمر وتحدث في نهايته، وهو اعترض على ما أرسله أعداء للمؤتمر، وقال إن أهل السنّة والجماعة يؤيدون صحيح البخاري في أجزائه التسعة
- الإمام عمر سليمان تحدث في الكونغرس الاميركي في التاسع من أيار (مايو) ٢٠١٩ وشارك أخيراً في "حوار بين الأديان" في جامعة ولاية كارولينا الشمالية مع ج.د. غريار من الكنيسة المعمدانية
الإمام سليمان دافع عن حد الزنا وعن معاقبة اللصوص وأيد الرق حسب أقوال بعض أعداء المسلمين من الذين حضروا المؤتمر
هو أيد ما في القرآن الكريم عن غالبية من اليهود حول العالم ودافع عن هجوم النص القرآني عليهم
- السناتور المستقل بيرني ساندرز سيخسر الترشيح عن الحزب الديمقراطي للرئاسة أمام جو بايدن، إلا أن حملته الانتخابية لقيت تأييد النائب ألكسندريا اوكاسيو-كورتيز والنائبان في مجلس النواب الاميركي الهان عمر ورشيدة طليب
الحزب الديمقراطي لن يرشحه للرئاسة إلا أن حملته لقيت تأييداً من أنصاره من المسلمين في الولايات المتحدة. أعتقد أن نفوذه سيستمر