أخر الأخبار

بعض النكات للترفيه عن القارئ

الدار البيضاء اليوم  -

بعض النكات للترفيه عن القارئ

الكاتب جهاد الخازن
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

- المشكلة مع الأطفال أن الأم عندما تحصل على واحد منهم لا تستطيع أن ترسله من حيث جاء


- أسوأ شيء في حياة الطفل أن تكون أمه تحبه كثيراً


- عرفت أن أمها ستأتي إلينا عندما رأيت العصفور يرمي نفسه في فم القطة


- قالت له إنها لم تحدثه أبداً عن أحفادها. قال: أنا أعترف لك بالفضل في عدم الحديث عنهم


- أردت أن أشتري بيتاً في رأس جبل. كل الناس الذين حدثتهم عنه قالوا لي: إذهب واشترِ هذا البيت… لأنهم يريدون أن يتخلصوا مني


- المجوهرات مثل السيارات الفخمة. لا يمكن أن تسميها سمينة لأنها كبيرة


- الضحك ليس أسوأ شيء في بدء صداقة، إلا أنه أحسن شيء لإنهاء صداقة


- سأل رجل آخر ما صنعته. قال: أنا مزارع جنتلمان. قال الأول: هذا يعني أنك لست هذا أو ذاك


- أحب العمل، وأنا معجب بالعمل، وأستطيع ان أقضي ساعات وأنا أنظر اليه


- أفضل طريقة لمنع أي رجل من أن يضرب زوجته هي أن تجعله يمارس كرة القدم


- الكريكت لعبة اخترعها إنكليز غير مؤمنين لأنها تعطيهم مثلاً عن الآخرة


- امتلاك حصان سباق هو أكثر الأمور كلفة للذهاب الى سباق الخيل من دون أن تدفع ثمن تذكرة


- قال ملاكم لصديقه: هل فوجئت عندما تقدم الملاكم الآخر وضربك ضربة جعلتك ترتمي أرضاً وتخسر المباراة؟


- لا تعارضني. كرة القدم لعبة الناس العاديين. عندما يخسر فريقك تفضل أن تلعب التنس


- فريق كرة القدم الوطني عظيم على الورق إلا أنه خاسر في الملعب


- هل هو صحيح أو كذب أن شلالات نياغرا يغلقونها في الليل؟


- كل صياد يريد أن يصيد ثعلباً أو طائراً. أنا أريد أن أصيد هذا الصياد


- نصف العالم لا يفهم سبب انغماس النصف الآخر في الملذات


- ذهبت الى الأسواق وخرجت من شبابيك المتاجر. اشتريت أربعة شبابيك


- هو يبدي ذكاء حاداً. يجب أن نوقفه عن ذلك قبل أن يمرض


- أسوأ ما رأيت في المدرسة الثانوية أن مدير المدرسة كان من نوع يحب تعذيب الطلاب


- شهادة بكالوريوس في الفيزياء لا تستاهل الورق الذي كتبت عليه


- قال أحدهم إن رجلاً قال له إنه في ذكاء حمار. قال له صاحبه: قد تكون في ذكائه إذا كان على درجة من الحمق


- إذا كنت لا تعرف الى أين أنت ذاهب، فكل الطرق ستوصلك الى حيث تريد


- الشتاء في بريطانيا مثل الحرب العالمية الأولى. يبدأ الإنسان بسؤال نفسه: هل أبقى حيّاً عندما تنتهي؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعض النكات للترفيه عن القارئ بعض النكات للترفيه عن القارئ



GMT 19:04 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

الكتابات القديمة في المملكة العربية السعودية

GMT 18:58 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

كيف غيّر «كوفيد» ثقافة العمل؟

GMT 18:52 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

ليس بينها وبين النار إلاّ (ذراع)

GMT 18:21 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

لا تقودوا البوسطة مرّةً أخرى

GMT 21:12 2014 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

ماسك العسل وزيت الزيتون لليدين

GMT 01:34 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

الأردنية رحمة الخطيب تُصمم "خفات" الشتاء عصرية من الكروشيه

GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 02:19 2019 الجمعة ,29 آذار/ مارس

مجالات جديدة وأرباح مادية تنتظرك

GMT 01:07 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

منى أحمد تؤكّد أن رجل الميزان يكون محط أنظار النساء

GMT 19:30 2018 الإثنين ,27 آب / أغسطس

العثور على جثة ملقاة في الشارع في مراكش

GMT 07:15 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

اكتشفي فنادق تعدكِ بإجازات لا تُنسى في الامارات
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca