أقوال بعضها عن الديمقراطية

الدار البيضاء اليوم  -

أقوال بعضها عن الديمقراطية

الكاتب جهاد الخازن
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

- ذهبت الى مكتب البريد في مانشستر ورأيت عمال البريد يفصلون بين بريد الناس والبريد المرسل الى الوزراء

- أريد أن أعرف ما هو الفرق بين الناس العاديين والناس المتفوقين

- قال لورد إنه صوّت مع العمال إلا أن خادمه من المحافظين

- يقال أن في بريطانيا تقسيم لأنواع الناس إلا أن الأمير فيليب يقول إن بعض دوقات بريطانيا تزوجوا من عاملات في كورس، وبعضهم من تزوج من أميركيات

- أي رجل يقول إن النساء لا يتقن فن الكوميديا حمار. اثنتان من أفضل أصدقائي سيدات وكلاهما من العاملات في الكوميديا

- طلب مني أن أجري برنامجاً ساخراً في محطة بوليس. عندما ذهبت الى هناك لم أجد أحداً. كان الطلب مجرد مزحة للضحك عليّ

- العالم صغير إلا أنني لا أريد أن أضيعه

- لا تستطيع أن تدخل المكتب وتقول للموظفين إنهم لا يتقنون شيئاً قال المدير، هذا عملي

- كل إنسان يستطيع أن يتكلم ولكن لا إنسان يعرف ما سيقول

- تحدثت مع أمي اليوم. هذا ما قال ولد ليس معه هاتف يحكي من يريد

- العفو يا رجل. أنا لست من نوع الذين يكرهون الآخرين. لكن هل تستطيع أن تقول لي كيف أصل الى برايتون

- لا رجل يقول لك شيئاً حتى تعارضه في الحديث

- المسنّ يتكلم على الهاتف وأول ما يقول هو رقم هاتفه. إذا فتح بيته لا يقول ما عنوانه

- هذا الشخص لا يستطيع أن يقول الكلام المكتوب لأنه لا يعرف الانكليزية. الانكليزية ليست لغته الأم

- كنت أريد أن أقول لك من هو رئيس هذه الشركة. إلا انك تعرف أنني رئيس الشركة

- لو كان ارييل شارون لا يزال حيّاً… إنه مات أليس كذلك؟

- قال أحد الممثلين ليس مهماً أن تموت المهم أن ينسى الناس إسمك بعد أن تموت

- قال ممثل إنه كان الأول على لائحة من سيموتون في السنوات العشر المقبلة إلا أنه لم يمت، وهو آسف لذلك

- قال ملاكم إنه صحيح أنه كانت هناك إصابات ووفيات في حلبة الملاكمة إلا أنها لم تكن من نوع يؤثر في المصاب

- الديمقراطية سيئة ولكن لماذا تعطيها للناس ليصوتوا ضدنا في الانتخابات

- الديمقراطية تعني حكم الذين لا يعرفون القراءة والكتابة. الأرستقراطية تعني حكم الذين يعرفون قليلاً من الكتابة والقراءة

- أنا من أنصار حرية الكلام شرط أن تكون تحت إشراف الشرطة

- لا أعرف سبباً للغداء إلا إذا بدأ في الساعة الواحدة وانتهى بعد أسبوع في مونت كارلو

- أردت أن أغرق مشاكلي إلا أنني لم أقنع زوجتي بالذهاب للسباحة

- رآني أحدهم أدخن في الشارع فاقترب مني وقال أشكرك جداً لأنك من نوع يخفض الضرائب المتوجبة عليّ

- قال إنه سكر لأنه لورد ثم تذكر أنه لورد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أقوال بعضها عن الديمقراطية أقوال بعضها عن الديمقراطية



GMT 19:04 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

الكتابات القديمة في المملكة العربية السعودية

GMT 18:58 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

كيف غيّر «كوفيد» ثقافة العمل؟

GMT 18:52 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

ليس بينها وبين النار إلاّ (ذراع)

GMT 18:21 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

لا تقودوا البوسطة مرّةً أخرى

GMT 19:15 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 16:52 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الإصابة تحرم الأهلي من رامي ربيعة في مباراة الإسماعيلي

GMT 23:44 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شمال الأطلنطي يحسم بطولة كأس الجامعات القطرية للرجال

GMT 15:27 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

التصميم المميز للزجاجة والروح الأنثوي سر الفخامة

GMT 08:49 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أليساندرو سارتوري يسرق الأنظار إلى "زينيا" بابتكاراته

GMT 12:55 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

جزيرة منمبا في زنجبار تتمتع بمناظر طبيعية نادرة ورومانسية

GMT 04:30 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الإبلاغ عن العنف الجنسي يعصف بحياة السيدات في الهند
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca