أخبار مهمة أضعها أمام القارئ

الدار البيضاء اليوم  -

أخبار مهمة أضعها أمام القارئ

بقلم - جهاد الخازن

لأخبار المهمة كثيرة ومنها:

أنجزت المملكة العربية السعودية شراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص في ستة مشاريع مجموع قيمتها 3.5 بليون دولار.

المشاريع هذه تضم أربعة للماء وواحداً للصحة وآخر للنقل. المشروع من هذا النوع تكون إدارته للقطاع الخاص سنوات ثم يصبح جزءاً من القطاع العام.

السلطات السعودية ذات العلاقة تخطط لإقامة 23 مشروعاً في الماء تنجز مع سنة 2022، وهناك حديث عن حوالى 40 شراكة بين القطاعين العام والخاص. المشاريع الستة التي تم الاتفاق عليها تشمل ما بين 50 الى 70 شركة خاصة في كل مشروع. بنوك أجنبية قدمت 70 في المئة الى 80 في المئة من نفقات كل مشروع.

السعودية وضعت هدفاً لها هو الحصول على حوالى 40 بليون ريال، أو عشرة بلايين دولار، من مشاريع تخصيص تكتمل سنة 2020.

مسرح لا سكالا المشهور في ميلانو كان يُفترض أن يضم الى مجلس ادارته الأمير بدر بن عبدالله ين محمد بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة السعودي، بعد وعد بتقديم 15 بليون يورو لعمل المسرح.

كان هناك معارضون إلا أن رئيس مجلس ادارة المسرح هو رئيس بلدية ميلانو جوسبه سالا لم يقل إذا كان يؤيد انضمام السعودية الى مجلس إدارة لا سكالا، وإنما قال إن دخل المسرح ونفقاته متساوية ولا ضغط على تمويله. الذي حدث في النهاية أن مسرح لا سكالا تعرض لضغط كبير ورفض المنحة السعودية

المدير العام للمسرح الكسندر بيريرا قال إنه دعا الوزير الى حضور حفلة في كانون الأول (ديسمبر) الماضي، والوزير السعودي قال إن الشراكة مهمة ويريدها أن تكون على نسق الشراكة بين الامارات ومتحف اللوفر، إلا أنها لم تحدث.

خبر آخر يكذب زعم الإدارة الاميركية أن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أحرق سيارات إغاثة أرسلت الى فنزويلا.

الإدارة الاميركية وأمثال ماركو روبيو ومايك بومبيو وجون بولتون زعموا أن أنصار مادورو دمروا شاحنات الإغاثة إلا أن صحافيين محايدين كانوا في المنطقة في 24 من الشهر الماضي، وشاهدوا أعداء لنظام مادورو يهاجمون الشاحنات ويحرقونها أمام الناس المحليين.

أحد الذين شاهدوا ما حدث كان الصحافي ماكس بلومنثال الذي قال إنه شاهد هجمات الاحتلال على المواطنين الفلسطينيين في بلادهم كما شاهد حرق الشاحنات على جسر سانتاندر. هو قال إنه لم يكن هناك أي ممثلين لحكومة فنزويلا.

طبعاً إدارة ترامب تسحب الموظفين الديبلوماسيين من سفاراتها في بلدان معارضة، مثل فنزويلا وسورية، والموظفون يحرقون الوثائق ويزيلون الأعلام الاميركية عن المواقع الديبلوماسية قبل العودة الى الولايات المتحدة.

مثل هذا العمل يدين إدارة دونالد ترامب لا فنزويلا أو سورية أو أي بلد آخر شن الاميركيون حرباً فيه أو عليه.

شارك المقال    

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أضعها أمام القارئ أخبار مهمة أضعها أمام القارئ



GMT 11:31 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كتب جديدة للقارئ في معرض الشارقة الدولي

GMT 11:26 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كتب أخرى للقارئ العربي

GMT 05:03 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

دسائس البلاط

GMT 05:01 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اللبنانيون يأملون.. لكن بخوف وحذر!

GMT 05:00 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

ثورة في لبنان في عهد "حزب الله"

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 18:29 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 15:06 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالة أنيقة للفنانة المغربية دنيا بطمة تظهرها كالأميرات

GMT 09:13 2022 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

العلماء يكتشفون دور توقيت العلاج المناعي بمواجهة السرطان

GMT 02:38 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

وصفة سهلة للحصول على شعر ناعم ومفرود دون عناء

GMT 03:33 2017 الثلاثاء ,06 حزيران / يونيو

زينة الداودية توجه رسالة خاصة للإعلامية آمال صقر

GMT 22:26 2015 الجمعة ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

صراع مغربي جزائري لضم اللاعب زين الدين مشاش

GMT 20:13 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

قناة أون بلس تقدم المسلسل المصري حلم الجنوبي من جديد

GMT 11:01 2015 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

نصف انواع الاشجار في غابات الامازون في خطر

GMT 07:49 2016 الثلاثاء ,12 إبريل / نيسان

المفاوضات السورية وآفاق السلام

GMT 14:27 2016 الأربعاء ,08 حزيران / يونيو

حلويات رمضان2016: طريقة عمل الكنافة بالنوتيلا

GMT 14:35 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أرملة إيزيدية تتحدث عن قتل أطباء "داعش" لزوجها المصاب

GMT 09:54 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

وجدة تتصدر المدن الأفريقية من حيث عدد المساجد

GMT 21:12 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الجزيرة الإماراتي يفاوض الإسباني خوان كارلوس غاريدو

GMT 01:54 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تقنية "3D" تحدّد غموض مومياء فرعونية محنّطة منذ 2000 عام

GMT 06:56 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوز فتاة من بيلاروس بلقب ملكة جمال العالم على كرسي متحرك

GMT 08:51 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

البرهان يكشف عن تسوية وشيكة لحل أزمة السودان بوساطة أممية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca