عيون وآذان - مع الكتابة الخفيفة

الدار البيضاء اليوم  -

عيون وآذان  مع الكتابة الخفيفة

بقلم : جهاد الخازن

 أبقى مع الكتابة الخفيفة في أيام العيد، لأن المواضيع السياسية إرهاب من نوع آخر وعندي اليوم:

- لا يستطيع استعمال عقله في أداء عمله. لا عقل لا عمل.

- أكثر حيرة من آدم في عيد الأم.

- ساعداها جميلان خصوصاً الأيسر.

- هي تحب الطبيعة على رغم ما ارتكبت الطبيعة بحقها.

- أضرب أطباء لبنان. لم يستطع الناس قراءة خطهم على لافتات الاحتجاج.

- قال إنه لا يعرف طعام الأذكياء. توقعت أنه لا يعرف,

- قال لصديقه: إذا عايز تشوف قرد يحكي أنظر إلى نفسك في المرآة.

- قصيرة. آخر مَن يعرف إذا نزل المطر.

- أجرت عمليات تجميل وهكذا شكلها الخارجي مزيف مثل داخلها.

- يفتخر بأنه متواضع.

- في المؤتمر واحد يقول إنه كان شاباً عندما بدأ الخطيب قراءة خطابه.

- هل صحيح أن جدك مات؟ أرجو ذلك لأنهم دفنوه.

- غبي رفض أن يأكل البيتزا قبل أن يحضر الخبز.

- زعمت أنها ولدت في أحد شوارع بيروت، لكن بيروت لم تكن بنيت عندما ولدت.

- أحب الموسيقى لكن معلهش استمر في العزف.

- إذا لم تعجبك سواقتي لا تمشِ على الرصيف.

- يقول إنه من عائلة أرستقراطية. طلع جده كنغ كونغ.

- العمر شعور. إن لم تشعر به فليس عندك مشكلة.

- ساعد الحانوتي. روح موت.

- الدائن دائماً أقوى ذاكرة من المدين.

- هل تغني في الحمام؟ أنا لا أستحم.

- عنده أصدقاء أقل من ناسك على رأس جبل.

- الإنسان لا يفشل إلا إذا حاول النجاح.

- الناس الطيبون ناس لا تعرفهم جيداً.

- مثل شعبي صحيح جداً: كل شيء عادة حتى الشحادة.

- مثل صحيح آخر: ألف مرة جبان ولا مرة: الله يرحمه.

- الأول: أثق بصديقي إلى درجة أن أسلمه حياتي. الثاني: ولكن هل تسلمه شيئاً له قيمة؟

- بعض الموتى يبدو في صحة أفضل منه.

- عندها كل ما يطلبه رجل: عضلات، شاربان، لحية.

- الابن بعد يوم في المدرسة: الأستاذ لا يعرف شيئاً كل النهار هو يسألنا أسئلة.

- السياسي الذي يريد أن يهزم منافسيه يجب أن يبقى ضميره نائماً.

- إذا كان الجهل راحة لماذا لا أرى الناس في راحة؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان  مع الكتابة الخفيفة عيون وآذان  مع الكتابة الخفيفة



GMT 11:31 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كتب جديدة للقارئ في معرض الشارقة الدولي

GMT 11:26 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كتب أخرى للقارئ العربي

GMT 05:03 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

دسائس البلاط

GMT 05:01 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اللبنانيون يأملون.. لكن بخوف وحذر!

GMT 05:00 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

ثورة في لبنان في عهد "حزب الله"

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 05:07 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

خلطات سهلة من بودرة القرفة والألوفيرا لشعر صحيّ ولامع

GMT 18:13 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

"حق الله على العباد" محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 02:33 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

زاهي حواس يكشف حقائق مُثيرة عن مقبرة "توت عنخ آمون"

GMT 08:52 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

توقيف أحد اللصوص داخل مدرسة التقدم في أغادير

GMT 07:35 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

ريتا أورا تُناهض التحرّش وتثير الجدل بإطلالة مثيرة

GMT 01:09 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مصادر تنفي خبر مقتل الفنان اللبناني فضل شاكر في غارة جوية

GMT 05:12 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

تيريزا ماي تحضر قمة مجلس التعاون الخليجي

GMT 07:04 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

حرباء متغيرة اللون يمتد لسانها لـ60 ميلًا لصيد فريستها

GMT 22:38 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

قميص نيمار يظهر في الملعب قبل مواجهة ألمانيا

GMT 01:22 2015 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

المدافئ الكهربائية تتغلب على النمط التقليدي بأناقتها المميزة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca