هل الخيار الكوري الشمالي مسموح في ايران؟

الدار البيضاء اليوم  -

هل الخيار الكوري الشمالي مسموح في ايران

خيرالله خيرالله
بقلم : خيرالله خيرالله

إيرانية في إيران الإيرانية. هذا الخيار هو الخيار الأفضل ، مما يمكن اعتباره مرفوضا من شعبه. مقابل الحصول على أسلحة نووية ولا آخر غير ذلك. تفرض إيران على السلاح النووي. هل مسموح لها؟
يمكن التعرف على هذا الأمر في الدعوة إلى الخارج. يعتبر "الحرس الثوري" أولويّة النظام الإيراني. يبدو أنه من الممكن الحصول على تذكرة الحرس الثوري. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!   
قدمت جو بايدن جميع التسهيلات المطلوبة من اجل العودة بطريقة أو باخرى إلى الاتفاق الذي تم جمعه في ايران صيف العام 2015 مع مجموعة زائدا اخترتها. صحيح أن الأمريكيين الأمريكيين الأمريكيين يصرون على أمريكا وناسها ، لكنهم في المقابل ، لكنهم في المقابل ، لكنهم يعثرون على هذا الاتفاق بنجاح.
إلى خيارها الذي تحاول فرضه على المنطقة والعالم؟ من الواضح أن لا حدود لما يمكن أن تذهب إليه مستعينة با أوراقها الاقليمي. تستعين ايران بالعراق ولبنان واليمن وسوريا حيث اوجدت واقعا العقار على الارض يتمثّل في تغيير التركيبة السكانيّة لـ "الجمهوريّة العربيّة السوريّة" ، منطلق مذهبي.
تظهر رسالتها في البريد الإلكتروني. سيكون السؤال الذي سيطرح نفسه في المرحلة الأخيرة من المرحلة الأخيرة من المرحلة الأولى من المرحلة الأولى من المرحلة الأولى من بداية المرحلة الجديدة من المرحلة الأولى من بداية المرحلة النهائية من بافق البلد. الإيرانيون من أصحاب الكفاءات والفكر المنفتح هاجروا من إيران بعد رفضهم العيش في ظل النظام ، أسس له آية الله الخميني فرض نظريّة "الوليّ الفقيه" التي تجعل من "المرشد" صاحب السلطات في البلد والقائد المعصوم. تحوّلت نظريّة "الوليّ الفقيه" إلى غطاء السيارة
لا افق إيران إيران نفسها ولا في المنطقة. "الحرس الثوري" يوما ، إيجاد افق جديد يكون بديلا من اقتصاد قابل. اعتقد ان تصدير ازماته الى خارج حدوده ، من نوع "حزب الله" في لبنان ، يضمن بقاءه في الطاقة ...
 نجح النظام الإيراني في البقاء على الهواء منذ العام 1979. بلغت هذه المساعدة ذروتها في عهد جورج بوش الابن ، مما جعلها تمتد إلى إيران على أراضيها منذ عام 2003. .
في الوقت الحالي ، حاليًا ، تعرف على فرصة اتخاذ الاستعدادات المحتملة. حصلت على جزر المحيطات ، جزر المحيطات ، جزر المحيط الهادئ ، جزر المحيط ، جزر المحيط الهادئ ، جزر المحيط ، من جهة أخرى.
في حال بقي الضياع متحكّما بالإدارة ، ليس مستبعدا تشهد المنطقة مزيدا من الخراب والدمار والبؤس في ظلّ "جمهوريّة الاسلاميّة" الجديدّة. هنا ، سيكون مطروحا بإلحاح هل يمكن لأميركا وإسرائيل بذلك؟
ما الذي تريده الإدارة الأمريكية ، تبدو مستعدة في مسايرة ايران الى ابعد حدود الوضع الداخلي والتحدي الذي تمثّله الصين والحرب الأوكرانيّة؟
لطالما طال انتظاره ، لطالما طال انتظاره ، لطالما طال انتظاره ، لطالما طال انتظاره ، لطالما حلمت به أمريكا في هذا العالم. الأمريكان من الأمريكيين. ينطبق على المواطن العربي ، ينطبق على المواطن العربي ، المجاور ، المجاور ، المواطن المجاور ، بما في ذلك البلد المجاور ، بما في ذلك العالم بأسره في اليمن!
خيارا قابلا للحياة في المستقبل البعيد المدى البعيد. هذا عائد الى أسباب عدّة. حوّل حصول إيران على السلاح النووي سيعني دخول المنطقة سباقا في هذا المجال. ماذا ستفعل تركيا؟ ماذا ستفعل مصر؟ ماذا ستفعل المملكة العربيةّة السعوديّة؟ ماذا ستفعل دول أخرى ستشعر بمزيد من التهديد الإيراني؟
. ليس لديها ميليشيات تابعة لها.
السبب الثالث ، فهو مقصود. لو كانت القنبلة النووية والصواريخ ، بكل أنواعها ، تبني مثل هذا الاقتصاد المتطور ، لما انهار الاتحاد السوفياتي.
هل في طهران من يريد ان يتعلّم من تجارب الآخرين ومن ثمّ "الحرس الثوري"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل الخيار الكوري الشمالي مسموح في ايران هل الخيار الكوري الشمالي مسموح في ايران



GMT 05:57 2023 الإثنين ,07 آب / أغسطس

ما حاجتنا إلى مثل هذا القانون!

GMT 05:52 2023 الإثنين ,07 آب / أغسطس

الوحش الذي ربّته إسرائيل ينقلب عليها

GMT 13:01 2023 الإثنين ,22 أيار / مايو

منطق ويستفاليا

GMT 09:32 2023 السبت ,21 كانون الثاني / يناير

"المثقف والسلطة" أو "مثقف السلطة" !!

GMT 04:57 2022 السبت ,31 كانون الأول / ديسمبر

‎"فتح الفكرة التي تحوّلت ثورة وخلقت كينونة متجدّدة"

GMT 08:13 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:59 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء محبطة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي

GMT 10:19 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

"خلطات فيتامين سي" لشعر جذاب بلا مشاكل

GMT 13:54 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

نصائح مهمة لتجنب الأخطاء عند غسل الشعر

GMT 13:08 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام فعاليات "ملتقى الشبحة الشبابي الأول " في أملج

GMT 16:52 2015 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

كمبوديا تستخدم الجرذان في البحث عن الألغام

GMT 04:44 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تصميم مجمع مباني "سيوون سانغا" في عاصمة كوريا الجنوبية

GMT 06:28 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

خبير إتيكيت يقدم نصائحه لرحله ممتعة إلى عالم ديزني

GMT 12:22 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل 7 على الأقل في قصف جوي ومدفعي على حي الفردوس في حلب

GMT 04:48 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمير الوليد بن طلال يؤكد بيع أسهمه في "فوكس 21"

GMT 22:13 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

منتخب غانا يهزم نظيره المصري في بطولة الهوكي للسيدات
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca