جو بايدن وأعداؤه

الدار البيضاء اليوم  -

جو بايدن وأعداؤه

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

جو بايدن فاز بالرئاسة الاميركية رغم جهود الحزب الجمهوري ضده وقد جمعت ما قيل عنه قبل فوزه الكبير بالرئاسة

هم قالوا:

- إنه قضى ٤٧ سنة في أروقة الحكم من دون أن يفعل شيئاً مهماً

- هو أصبح من أنصار الاشتراكيين الذين يديرون حزبه الآن

- هو يهاجم إساءة الشرطة الاميركية للمواطنين وينسى أن المتظاهرين هاجموا الشرطة وأصابوا كثيرين من أفرادها بجروح

- هو يرى أن المتطرفين الاميركيين أكثر تهديداً للولايات المتحدة من جماعة "انتيفا" التي يراها فكرة أكثر منها مجموعة سياسية. لا يعرف الناس مع بايدن هل هو يدعو لتنظيم سياسي أو أنه أحمق

- هو يريد هدم الجدار مع المكسيك وقال يوماً إن المهاجرين الى الولايات المتحدة هم "هدية"

- يعمل مؤتمراً صحافياً عندما يسمع سؤالين فقط من صحافيين يحبونه

- هو يعتقد أن الرئيس لا يملك صلاحية ملء مقاعد شاغرة في المحكمة العليا قرب إجراء انتخابات الرئاسة

- هو لا يستطيع أن ينقل شيئاً الى مستمعيه من الدستور الاميركي. هو يقول إن مواد الدستور تشرح نفسها بنفسها. هل قرأ بايدن الدستور يوماً؟

- هو يقضي أكثر وقته في الطبقة السفلى من بيته لأنه لا يريد أن يقف بين الجمهور ويخطب فيعرف الحاضرون كم هو على أعلى درجة من الغباء

- له عائلة تحصل على رشوات من دول أخرى مثل الصين واوكرانيا، وهذه الرشوات تتراوح بين ٣٠ مليون دولار اميركي و٤٠ مليوناً

- عمل ثروة من عمله في السياسة. هاري ترومان قال يوماً إن السياسي الفاسد يعرف بسهولة فهو بدأ فقيراً وانتهى غنياً

- هو أخذ لنيابة الرئاسة سناتور من اليسار هاجمت القاضي بريت كافاناغ وهو يقف أمام مجلس الشيوخ للرد على أسئلته

- رفض إدانة اللاساميّة في الحزب الديمقراطي

- قال يوماً إن اميركا فكرة لا تستحق العيش لها. نسي أن بلاده بلد ديمقراطي عزز الحقوق المدنية

- يرى أن الضرائب تقيد الاقتصاد الاميركي، ويريد دفع ١٥ دولاراً لكل ساعة يعملها الموظف لمساعدة رجال الأعمال الصغيرة على السير في عملهم

- هو رئيس حزب يريد أن يغير السياسة الحرة بإلغاء حق كل ولاية في إرسال من تنتخب الى البيت الأبيض. هو أيضاً يريد أن تصبح بورتو ريكو وواشنطن ولايتين أميركيتين

هذا ما قرأت عن جو بايدن من أعدائه

 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جو بايدن وأعداؤه جو بايدن وأعداؤه



GMT 19:04 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

الكتابات القديمة في المملكة العربية السعودية

GMT 18:58 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

كيف غيّر «كوفيد» ثقافة العمل؟

GMT 18:52 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

ليس بينها وبين النار إلاّ (ذراع)

GMT 18:21 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

لا تقودوا البوسطة مرّةً أخرى

GMT 11:50 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 11:56 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 13:15 2020 السبت ,16 أيار / مايو

بريشة : هارون

GMT 22:06 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع الضرب والعض عند الطفل؟

GMT 00:54 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"المغرب اليوم"يكشف تفاصيل أزمة محمد رشاد ومي حلمي كاملة

GMT 20:23 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

مسرحية "ولاد البلد" تعرض في جامعة بني سويف

GMT 22:59 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

إتيكيت تزيين الطاولة للمزيد لتلبية رغبات ضيوفك

GMT 16:49 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

العراق يستلم من إيطاليا تمثال "الثور المجنح" بعد ترميمه رسميًا

GMT 08:07 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

شبكات التواصل بين السلبي والإيجابي

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,10 أيار / مايو

كواليس عودة " عالم سمسم" على الشاشة في رمضان

GMT 06:59 2016 السبت ,24 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة ندا موسى تكشف عن كواليس "ياباني أصلي"

GMT 03:39 2016 الإثنين ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مصور بريطاني يكشف مأساة النسور بكاميرته
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca