بعد الشهرة الواسعة التي حظي بها منذ بداية تفشي فيروس “كورونا” في المملكة، شهر مارس من السنة الفارطة، عاد المغاربة للتساؤل حول أسباب استمرار تواري محمد اليوبي، عن الأنظار. وبخصوص غيابه عن الشاشة، رد الدكتور محمد اليوبي، مديرية مديرية الأوبئة بوزارة الصحة في تصريحات اعلامية ، أنه “موجود” قبل أن يضيف “غير العمل”. وفي ظل الترويج لتقديم استقالته، أكد اليوبيتتمة

توفي في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، والد معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لطوارئ الصحة العامة، وذلك بعد صراع مرير مع المرض. وحسب مصدر فإن والد معاذ المرابط كان يرقد بأحد المستشفيات بمدينة الرباط، بحيث كان يخضع للعلاج لمدة طويلة، وهو ما دفع بالمرابط إلى التخلي عن تقديم الحصيلة الوبائية. وكان الدكتور معاذ المرابط قد خلف محمد اليوبي في تقديم الحصيلةتتمة

أشرت الحكومة مؤخرا على قرار فتح الشواطئ في وجه المواطنين الراغبين في الاصطياف هذه السنة، لكن وفق شروط محددة يجب الالتزام بها لضمان سلامة وصحة الجميع. واستنادا لذلك، أكد محمد اليوبي مدير مديرية الأوبئة بوزارة الصحة، أن نسبة إمكانية انتقال عدوى كورونا داخل الشواطئ تبقى قليلة جدا، نظرا لأن الأمر يتعلق بفضاء مفتوح وعالي التهوية، في حين يبقى خطر انتقالها مرتفعا في الأماكن المغلقةتتمة

كشف محمد اليوبي، مدير علم الأوبئة بوزارة الصحة، عن سبب  تواريه عن الأنظار وغيابه عن تقديم الحصيلة اليومية لجائحة فيروس كورونا المستجد. و اعترف الخبير في علم الأوبئة في تصريح صحفي  بوجود توتر بينه و بين وزير الصحة خالد آيت الطالب، مشيرا إلى أن الوزير  لا تعجبه طريقة تقديم الحصيلة اليومية لجائحة كورونا، وهو ما أدى إلى إبعاده عن تقديمها. وأضاف المسؤول بوزارةتتمة

يسود تضارب في المعطيات بين من يروّج لإمكانية تمديد الحجر الصحي مرة رابعة، ومن يقول بالرفع التدريجي ابتداء من 10 يونيو/حزيران، بينما تجمع مصادر على فرضية الرفع التدريجي حسب انتشار الوباء في جهات المملكة، مع أخذ الاحتياطات اللازمة. في هذا السياق، قال محمد اليوبي، مدير مديرية الأوبئة ومحاربة الأمراض بوزارة الصحة، إن قرار تمديد الحجر الصحي من عدمه، لا يتعلق بالوزارةتتمة

بعدما كان المغرب يعرف تسجيل إصابات مرتفعة بفيروس كورونا تفوق المائتين يوميا، في مقابل نسبة شفاء ضئيلة لا تتجاوز عشرين شخصا، شهدت الوضعية الوبائية منذ الأسبوع الأخير من شهر مايو/أيار المنصرم انقلابا ملفتا للنظر. وتفاجأ الجميع مع اقتراب انتهاء مدة الحجر الصحي بانقلاب الأمور كليا للأحسن، إذ أضحى الفيروس في الانحسار وتمثل ذلك في تسجيل ارتفاع كبير في عدد المتعافينتتمة

تفاصيل ومعطيات مثيرة فعلا والتي قد تكشف جانبا من الصراع الخفي الذي تعيش على وقعه وزارة الصحة و اللجنة العلمية، و التي قد تكون أيضا سببا في خلاف مدير الأوبئة السيد محمد اليوبي، مع الكاتب العام بالنيابة، الذي يتشبت به وزير الصحة في المنصب رغم رفض رئيس الحكومة التأشير على تعيينه في عدة مناسبات، ما جعل صراع الوزارة ينتقل للحكومة. أول هذه المؤشراتتتمة

يُواصل محمد اليوبي، مدير مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض في وزارة الصحة، الغياب عن تقديم الحصيلة اليومية للوضعية الوبائية الناجمة عن تفشي فيروس "كوفيد ـ 19"، في ظل استمرار تواتر الأخبار حول حقيقة صراعه مع خالد آيت الطالب، وزير الصحة، دون وجود أي توضيحات رسمية إلى حدود اليوم.وأكد محمد اليوبي أنه ما زال في منصبه كمدير للمديرية سالفة الذكر يمارسه مهامه بشكلتتمة

أكدت مصادر قبل أن مدير مديرية الأوبئة محمد اليوبي سيعود مجددا إلى الإدلاء بالتصريحات اليومية والمباشرة للمواطنين، لكشف جديد الحالة الوبائية بالمملكة، وذلك بعد انقطاع دام خلال الأيام الثلاثة الأخيرة. وأضافت ، أنه تم رأب الصدع بين وزير الصحة خالد ايت الطالب وكاتبه العام بالنيابة عبدالإله بوطالب من جهة ومحمد اليوبي من جهة أخرى، عبر الاتفاق على ترك الخلافات جانباتتمة

يحاول وزير الصحة، خالد أيت الطالب، بكل الوسائل، الضغط على محمد اليوبي، مدير مديرية الأوبئة بالوزارة، للتراجع عن استقالته الشفوية التي قدمها أمس، لأنها وضعت الوزير في موقف لا يُحسد عليه وهو الذي تعرض أمس لانتقادات شديدة بعد نفيه لما صرح به بشأن عودة المغاربة العالقين في الخارج وإقحامه الملك في الموضوع، قبل أن تزداد متاعبه باستقالة اليوبي التي لمتتمة