أبرزت الصحف الجزائرية الصادرة اليوم لقاء رئيس الوزراء الجزائري نور الدين بدوي، امس، بالرئيس الموريتاني الجديد محمد ولد الشيخ الغزواني، بالعاصمة الموريتانية نواقشط، حيث سلمه رسالة خطية من الرئيس الجزائري عبد القادر بن صالح. وتابعت الشأن اليمني، مخبرة عن هجمات شنتها جماعة الحوثي المدعومة من إيران بصاروخ وطائرة مسيرة، امس، على عرض عسكري في عدن مقر الحكومة ما أسفر عنتتمة

أكدت الرئاسة الانتقالية في الجزائر أن «خيار المرحلة الانتقالية يستدعي بالضرورة تجميد عمل المؤسسات الدستورية القائمة، واستبدالها (بهيئات) خاصة فرضت نفسها بنفسها، تعمل خارج أي إطار قانوني أو مؤسساتي»، وهو الموقف الذي عدّه جل المراقبين ردا على المعارضة وقوى في المجتمع، تقترح «فترة انتقالية»، تستمر عامين بأقصى حد، ويتم خلالها وضع دستور جديد ومراجعة قوانين عدة، خصوصا قانون الانتخابات. وأجرىتتمة

تظاهر أمس المئات من طلبة الجامعات في شوارع الجزائر، في إطار “الحراك الجامعي الأسبوعي”، مطالبين مجددا بـ”دولة مدنية وليست عسكرية”. كما رفضوا “الحوار” الذي تقترحه السلطة، واشترطوا إطلاق سراح معتقلين سياسيين مقابل الانخراط في المسعى. وفي غضون ذلك، أظهر وزير الخارجية الأسبق أحمد طالب الإبراهيمي تحفظا إزاء دعوة للمشاركة في الحوار المفترض، واشترط “إجراءات تهدئة لطمأنة النفوس”. وطوقت قوات الأمن “حراكتتمة

أحدث قائد الجيش الجزائري الجنرال قايد صالح، ربطاً استغربه مراقبون بين تتويج منتخب البلاد بكأس أفريقيا للأمم، ورموز النظام الذين أدخلهم السجن بتهم متعددة، فقد ذكر الإثنين أن اعتزاز الجزائريين بانتمائهم للجزائر الذي عبروا عنه داخل الوطن وخارجه، هو بمثابة رد قوي على العصابة وأذنابها. وذكر صالح، الإثنين، في تهانٍ وجهها لأطقم الطائرات العسكرية التي نقلت مئات المشجعين إلى مصر،تتمة

أبرزت الصحف الجزائرية الصادرة اليوم، قرار الحكومة برئاسة رئيس الوزراء نور الدين بدوي، التخلي عن برامج التمويل غير التقليدي، المعمول به منذ بداية 2018 من أجل سد العجز في خزانة الدولة. ولفتت إلى إصدار القضاء الجزائري قرارات بحبس 12 شخصًا على ذمة التحقيق بتهمة إهانة مؤسسة الجيش والاعتداء على رجال الشرطة في مسيرات الجمعة الماضي بالعاصمة الجزائر. ورصدت صحف الاثنين،تتمة

كشف حقوقيون في الجزائر، أمس السبت، أن السلطات تحتجز منذ يومين أشخاص عدة بسبب حملهم راية الأمازيغ التي يطاردها قائد الجيش في المظاهرات المعارضة لـ"بقايا النظام". وفي غضون ذلك، حذّر محامي الجنرال المتقاعد حسين بن حديد من "موت محقق يواجهه" بسبب تدهور حالته الصحية في السجن. وقال الناشط المحامي عبد الغني بادي، إن مناضلي "القضية الأمازيغية" مسعود لفتيسي وخالد واضياتتتمة

تعرض مقر حزب ذي توجه أمازيغي إلى حصار أمني في العاصمة الجزائرية، قصد منع أنصاره من الخروج بالرايات الأمازيغية، التي تثير حساسية بالغة لدى قائد الجيش الجنرال أحمد قايد صالح، وجاء ذلك بينما سار آلاف الجزائريين في غالبية مدن البلاد في إطار "الجمعة الـ18" للحراك الشعبي، بهدوء ومن دون احتكاك مع قوات الأمن. وشهدت شوارع العاصمة صباح أمس عملية كرتتمة

أبرزت الصحف الجزائرية الصادرة اليوم استقبال رئيس الدولة عبد القادر بن صالح، أمس، رئيس الوزراء نور الدين بدوي، لبحث آخر تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية بالبلاد، وردود أفعال الطبقة السياسية من الحوار الذي دعا إليه من أجل الخروج من الأزمة. وتابعت الحراك الشعبي المستمر منذ 22 فبراير سلميا، مشيرة إلى تظاهر آلاف الطلبة والأساتذة الجامعيين في الجزائر العاصمة ومدن أخرى. وبشأن الوضع فيتتمة

أبرزت الصحف الجزائرية الصادرة اليوم استقبال رئيس الدولة عبد القادر بن صالح، أمس، رئيس الوزراء نور الدين بدوي، لبحث آخر تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية بالبلاد، وردود أفعال الطبقة السياسية من الحوار الذي دعا إليه من أجل الخروج من الأزمة. وتابعت الحراك الشعبي المستمر منذ 22 فبراير سلميا، مشيرة إلى تظاهر آلاف الطلبة والأساتذة الجامعيين في الجزائر العاصمة ومدن أخرى.تتمة

تظاهر آلاف الطلاب والأساتذة الجامعيين كما كل يوم ثلاثاء في العاصمة الجزائرية ضد المشاركة في الحوار الذي دعا إليه الرئيس الانتقالي عبد القادر بن صالح، مطالبين إياه بالتنحي وبرحيل كل رموز النظام الذي خلّفه الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.  وكان الشعار الأساسي في مسيرة الطلاب الحاشدة عبر شوارع وسط العاصمة: "لا حوار مع العصابة، بن صالح ليس رئيسا"؛ وذلك ردّاتتمة