لا تبدو المعارضة متحمسة للرد على خرجة شبيبة حزب التجمع الوطني للأحرار بشأن مستوى النقاش السياسي بالبلاد؛ فالانتظارات لديها تتجه نحو رئيس الحكومة والأحزاب الثلاثة المكونة للائتلاف، مترقبة تفاعلات وحلولا لملفات حارقة.وفي وقت تتشبث الحكومة بأن أحزاب المعارضة تتجه نحو مسلكيات “شعبوية”، يشدد أمناء الأخيرة على ضرورة خروج الأغلبية من منطق الصمت والأرقام الجافة، خصوصا وأنه بحلول شهر أكتوبر المقبلتتمة

وجّه حزب الحركة الشعبية جُملة من الانتقادات لحكومة عزيز أخنوش، مُطالبا إياها بالتفاعل والتجاوب مع مطالب المواطنين وتطلعاتهم عبر قرارات جريئة لوقف تداعيات الغلاء والوباء وشح الماء، وكذا تسقيف أسعار المحروقات ومختلف المواد الأساسية.ودعا الحزب، ضمن بيان لمكتبه السياسي، أمس الأحد 17 يوليوز الجاري، الحكومة التي يقودها حزب التجمع الوطني للأحرار إلى الخروج من ما وصفه بـ”دائرة التردد والصمت غيرتتمة

سطر البرنامج الانتخابي ل حزب الحركة الشعبية إجراءات خاصة لسياسة هادفة في مجال الإسكان والتعمير تهدف إلى القضاء على السكن غير اللائق وتقنين أسعار العقار والحد من المزايدات في الأثمنة ومراجعة برنامج السكن الاجتماعي. ووعد حزب السنبلة» بتسريع وثيرة القضاء على السكن غير اللائق ومعالجة المباني المهددة بالانهيار وفق مقاربة اجتماعية.كما تعهد الحزب في برنامجه الانتخابي بتقنين أثمنة العقار حسبتتمة

اختار عدد من الوزراء الحزبيين عدم الترشح في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، الموسومة بتنافس سياسي استثنائي يتزامن مع الظرفية الصحية الراهنة؛ نظراً إلى اعتبارات ذاتية وأخرى تنظيمية جعلتهم خارج التنافس الانتخابي.وأفاد مصدر مسؤول داخل حزب الاتحاد الدستوري بأن عثمان الفردوس، وزير الثقافة والشباب والرياضة، قرّر عدم الترشح في المحطة الاقتراعية المقبلة، دون أن يكشف عن الأسباب الكامنة وراء القرار الداخلي للتنظيم. تتمة

توقّع امحند العنصر، الأمين العام ل حزب الحركة الشعبية، أن يعود حزب السنبلة في الاستحقاقات المقبلة المزمع عقدها في الأشهر المقبلة إلى مكانته السابقة عبر  احتلال إحدى المراتب الثلاث الأولى.وأوضح لعنصر في حوارات الجامعة، بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بفاس، أن “الحركة الشعبية ليس من الأحزاب التي تبيعُ الخيال، منذُ الاستقلال، شاركنا في جميع الاستحقاقات، وكنا دائما في المراتب الثلاثتتمة

على بعد أشهر قليلة من موعد الانتخابية المقبلة، احتدم الصراع مجددا بإقليم الصخيرات-تمارة، بين أبرز الوجوه السياسية التقليدية، من أجل الظفر بتزكية الأحزاب السياسية، في أفق ولوج غمار هذا الاستحقاق الذي يعد بمفاجآت عديدة، تفرضها المستجدات المتعلقة باعتماد نظام القاسم الانتخابي.وارتباطا بالموضوع، أفادت مصادر مطلعة جدا، أن حزب السنبلة، يتجه نحو تزكية القيادية "نزهة بوشارب"، التي تشغل حاليا منصب وزيرةتتمة

فاز عبد الله أوشن، عن حزب الحركة الشّعبية، بمقعد شاغر بمجلس المستشارين، في الانتخابات الجزئية التي جرت الخميس. وحصد ممثل حزب السنبلة في هذه الانتخابات الخاصة بممثلي الجماعات الترابية ومجالس العمالات والأقاليم، ما مجموعه، حسب الإحصاء النهائي، 858 صوتا. وتمكن أوشن، الذي يشغل منصب عضو بجماعة عين الزهرة في إقليم الدريوش، من انتزاع المقعد الشاغر بفارق كبير عن منافسيه أحمدتتمة

انعقدت صباح الأحد، أعمال الدورة العادية الأولى للمجلس الوطني لشبيبة الحركة الشعبية، التي التأمت من أجل انتخاب رئيس لها وأعضاء المكتب التنفيذي. وسرعان ما حُوِّل المقر المركزي لحزب السنبلة في الرباط إلى مكان للاقتتال تبادل فيه الحاضرون الضرب والجرح، وهو ما تسبب في وقوع إصابات عدة وانتهى بتدخل عناصر الأمن. وسبب هذه الأحداث حسب مصادر من داخل الحزب، الصراع حولتتمة

تراجع محمد حصّاد وزير الداخلية السابق، عن خوض سباق رئاسة حزب "الحركة الشعبية"، حيث أصبح الأمر مستبعد، حسبما خلصت إليه نقاشات واجتماعات عقدها المكتب السياسي مؤخرًا وأّكّدت مصادر مقربة من قيادات الحزب، أن وزير التربية الوطنية السابق، محمد حصاد، لا يرغب في العودة إلى الواجهة السياسية خصوصًا في ظل وجود عدد من المعارضين لترشحه، وأضافت أنه كان في الأصل متردداتتمة

دخل محمد العنصر الأمين العام لحزب الحركة الشعبية على الخط في قضية انتفاضة قادة حزب السنبلة على منسق الحزب في جهة بني ملال خنيفرة. وحسب مصدر مقرب، أنه بسبب حالة السخط التي شهدها البيت الداخلي للفرع الجهوي لحزب الحركة الشعبية بجهة بني ملال خنيفرة، بسبب ما أسماه قادة حركيون انفراد المنسق الجهوي للحزب محمد مبديع في قيادة الفرع الجهوي، وإقصائهتتمة