نسفت دراسة أجراها باحثون من جامعة أريزونا، فرضية تأثير ارتفاع الحرارة الإيجابي على نباتات الصبار، حيث توقعت أن تكون نسبة 60 في المئة من منها عرضة لمناخات أقل ملاءمة خلال العقود المقبلة بسبب الاحترار المناخي وأشارت الدراسة إلى أنه ومع إضافة عوامل أخرى غير الاحترار المناخي من بينها اختفاء الموائل، وتدهور البيئة الطبيعية، فمن المرجح أن يتعرض ما يصل إلىتتمة

كشفت دراسة جديدة أن عنصر يومي في مطبخك يُعد موطنًا للعديد من أنواع البكتيريا المتنوعة بشكل يفوق أطباق بِتري الأسطوانية الشفافة التي تُستخدم عادةً كأداة مخبرية.ويلبي التقسيم المكاني لقطعة الإسفنج، أي طريقة تقسيمها بأحجام مختلفة، احتياجات البكتيريا التي تفضل البيئات المعزولة وتلك التي تفضل التواجد حول الكائنات الحية الأخرى، مما يجعلها أفضل ملاذ للمجتمعات الميكروبية، وفقًا لدراسة نُشرت مؤخرًا فيتتمة

يقترح علماء أن كائنات حية في العصر الإدياكاري تشكّل مجموعة من أشكال الحياة المحيطية سكنت الأرض منذ 570 إلى 539 مليون سنة، قد تشترك في أوجه تشابه جينية مع حيوانات متعددة الخلايا.وتشرح عالمة الأحياء القديمة ماري دروسر، من جامعة كاليفورنيا، Riverside: "لم يكن لأي منها رؤوس أو هياكل عظمية. وربما بدا الكثير منها مثل بساط حمام ثلاثي الأبعاد في قاعتتمة

كشفت دراسة ألمانية حديثة عن أغرب قدرات يمتلكها كائن «الوحل ذو الرؤوس المتعددة»، أو ما يعرف علمياً باسم «فيزاروم بوليسي فالوم» واختصاراً باسم «البلوب The Blob»، حيث وجدوا أنه يتذكر أين وُجد في السابق مصادر للطعام، على الرغم من عدم امتلاكه دماغاً أو جهازاً عصبياً.ويعتبر هذا الكائن أحد أكثر أشكال الحياة غرابة على الأرض، فهو ليس نباتاً أو حيواناً أوتتمة

تتسابق الكائنات الحية في البحث عن مصدر طعام يضمن لها البقاء على قيد الحياة، ومن بينها الأرانب التي تعتمد على الحشائش بصورة أساسية في البقاء على قيد الحياة، وبينما تسعى بعض الكائنات في الحصول على ما يكفيها من الطعام ببذل مجهودا أكبر في البحث عنه، فكائنات أخرى تسعى لالتهام طعام الآخرين حتى تؤمن الطعام لأنفسها بطريقة غير عادلة.ويظهر مقطع فيديوتتمة

الأمومة بكل ما تحمله من حنان وعاطفة تبقى غريزة داخلية فى كل الكائنات الحية، ولم تقتصر على الإنسان فقط ولكن على كافة الأمهات البشرية فقط، حيث سجل شهود عيان فيديو لقيام أنثى فيل تساعد ابنها بعبور حاجز خرسانى، مما أثار إعجاب الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعى. تجسدت الأمومة في فيديو يظهر حيث تتعامل أنثى الفيل مع صغيرها خلال عبوره إحدىتتمة

تشير دراسة جديدة إلى أن تناول الثوم يمكن أن يكون مفتاحا لتعزيز صحة الأمعاء والعيش حياة مديدة، بفضل احتوائه على كميات هائلة من الألياف الطبيعية التي تعزز "البكتيريا الجيدة".وهذه الميزة تساعد على مواجهة البكتيريا الضارة في الأمعاء، والتي من المعروف أنها تسهم في الكثير من الأمراض مثل السرطان والخرف والسمنة وبعض الأمراض العقلية. وتشكل الكائنات الحية الدقيقة في الجسم، مثلتتمة

وجد فريق دولي من الباحثين أن الكائنات الحية الدقيقة في القناة الهضمية تلعب دورًا مؤثرًا في الحفاظ على وظائف العضلات والهيكل العظمي.    وفي مقالتهم المنشورة في مجلة "Science Translational Medicine" ، تصف المجموعة تجاربهم على الفئران البرية والتى تم نموها في المختبر. وخلال السنوات القليلة الماضية، وجد العلماء أن الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء عند البشر والحيوانات الأخرى تلعبتتمة

أشار تقرير جديد للأمم المتحدة، إلى أن ما يصل إلى مليون نوع من الكائنات الحية معرضة لخطر الانقراض بسبب البشر. ووفقا لما ذكره موقع "ميرور" البريطاني، قال روبرت واتسون، رئيس الهيئة المكلفة من الأمم المتحدة بالتقرير "نحن بحاجة إلى الاعتراف بأن تغير المناخ وفقدان الطبيعة لهما نفس الأهمية، ليس فقط بالنسبة للبيئة، ولكن لقضايا التنمية والاقتصاد أيضًا". ويحذّر التقرير منتتمة

تُشكل النفايات خطراً كبيراً على البيئة، والتي تنشأ من العديد من المصادر التي تتخذ  أشكالاً مختلفة إن كانت سائلة أو صلبة أو حمأة أو غازات، والتي يُشكل ضررها الأكبر عند تخزينها ونقلها ومعالجتها أو إحداث أي تغيرات عليها، ومنها ما هو يتراكم فوق المياه ثمَّ يتسرب إلى طبقات المياه الجوفية ويصل إلى الكائنات الحية عن طريق شُربها. كما تؤثر النفاياتتتمة