أعلن المتحف البريطاني أمس عن عزمه إعادة عدد من القطع الخزفية التي تعود لمدينة سمرقند بعد اكتشاف تزوير أوراقها. وحسب ما نقلت صحيفة «ذا غارديان» فالقطع التي تنتمي إلى مجمع تذكاري من العصور الوسطى يقع على أطراف سمرقند، كان قد جرى نقلها إلى داخل مطار هيثرو في حقيبة.وحسب التقرير، فقد قام المهرب الذي قدم إلى بريطانيا على متن طائرة منتتمة

جلجامش تلك الملحمة العظيمة التي ناقشت قضية الخلود، ذاك الخلود الذي ما يزال بعض البشر إلى يومنا هذا يبحث عنه ويسعى إليه، هي ملحمة عبقرية سومرية وُجدت في مدينة نينوى في العراق، وتُعد أقدم قصة مكتوبة.اكتُشفت بالصدفة في موقع أثري عام 1853 ميلادي، وبعد البحث؛ تبين أن هذا الموقع هو المكتبة الشخصية للملك الآشوري آشوربانيبال. كُتبت ملحمة جلجامش بخط مسماري،تتمة

أزمة تفشي جائحة كورونا والتي انتشرت في مختلف العالم بما في ذلك العديد من الوجهات السياحية الشهيرة، جعلت السفر في رحلات سياحية خارج البلاد، أمر بالغ الصعوبة، بل وأجبرت الكثيرين على البقاء في داخل منازلهم والعمل منها إذا ما تطلب الأمر ذلك، ولكن لحسن الحظ أصبحت العديد من المعالم السياحية الشهيرة في متناول الجميع بفضل الجولات الافتراضية عبر شبكة الإنترنتتتمة

يمر العالم بفترة حرجة مع تفشي فيروس كورونا في كل البلاد وفرض الحجر المنزلي على ملايين البشر حول العالم في محاولة للسيطرة على هذه الأزمة، مما استدعى اغلاق المطارات العالمية وايقاف السفر والسياحة، ويأتي ذلك في وقت موسم الصيف الذي كان يشهد حركة نشطة للمطارات العالمية مع تدفق ملايين الزوار الى أهم المدن لمشاهدة معالمها الرائعة وزيارة المتاحف الشهيرة. لكنتتمة

حظي سكان العاصمة العراقية بغداد، بفرصة مشاهدة قطع أثرية تعود إلى الحضارة السومرية، بعد استعادتها من بريطانيا والسويد،. وضمت القطع بقايا فخارية عليها كتابات ترجع إلى الحضارة السومرية، وفق ما ذكرت وكالة "أسوشييتد برس". وكان المتحف البريطاني، قد أعلن في الثامن من يوليو الجاري، أن قطعا أثرية من العراق وأفغانستان تمت مصادرتها في بريطانيا، ستعاد إلى بلدانها الأصلية بعد التأكد من مصدرها من قبلتتمة

في شهر أبريل (نيسان)، تطلق دور المزادات في لندن موسم الفن الإسلامي والاستشراقي، وتتنافس فيما بينها على تقديم أكثر القطع ندرة وجمالاً لعيون المشتري حتى الهاوي. في دار «سوذبيز» بوسط لندن، تجتمع مجموعة من القطع المدهشة، التي تسرد فيما بينها قصصاً من التاريخ القديم، يجتمع فيه السلاطين مع الحرفيين والفنانين المهرة. وتأتي الفرصة لنا هنا لمطالعة بعض تلك الكنوز، لكنتتمة

تتخذ بريطانيا إجراءات رسمية لإعادة حجر منقوش يعود إلى 3 آلاف سنة من بلاد بابل إلى العراق، يُزعَم أنه يلعن كل من يدمره، تم اكتشاف تهريبه في مطار هيثرو في لندن في العام 2012  وتم إرساله للمتحف البريطاني بعدما عُثر على وثائق مزيفة خاصة به. وسلّم مدير المتحف البريطاني هارتفيغ فيشر هذه القطعة التي لا تقدّر بثمن ويعتقد أنها نهبتتتمة

احتفلت بريطانيا هذا الأسبوع بمرور 260 عاماً على افتتاح متحفها الأشهر «المتحف البريطاني» وبالمناسبة سجّل مديره هارتويغ فيشر، رسالة بالفيديو بثها حساب المتحف على «تويتر»، بدأها ببعض الأرقام المهمة في تاريخ المتحف ومنها أن عدد زواره تخطى 350 مليوناً منذ افتتاحه قائلاً: «350 مليوناً زاروا المتحف البريطاني منذ أن فتح أبوابه في يناير (كانون الثاني) 1759. يضم المتحف ثمانية ملايينتتمة

عثر أحد هواة التاريخ على خاتم ذهبي موقّع يعود تاريخه إلى 1800 عام، في منطقة سومرست بالمملكة المتحدة. وتمكّن صائد الكنوز الهاوي من اكتشاف القطعة الأثرية باستخدام جهاز للكشف عن المعادن، وكانت في حالة جيدة للغاية. ويحتوي الخاتم، وهو عيار 24 قيراطا، على نقش لآلهة النصر الرومانية، ويعتقد بأنه يعود إلى شخصية ذات "مكانة عالية" خلال الفترة ما بين 200تتمة

يشهد معرض جديد في المتحف البريطاني في لندن، عرض قصة "أعظم ملك لم تسمع به من قبل"، وهو الملك آشوربانيبال، آخر حاكم عظيم للإمبراطورية الآشورية - خلال فترة حكمه في القرن السابع قبل الميلاد في العراق، عندما أصبح الملك أقوى شخص على وجه الأرض. وستعرض أكثر من 200 قطعة أثرية بما في ذلك المنحوتات العاجية وقطع أثاث من البرونز، وشغفتتمة