على وقع صفيح ساخن، انعقدت المنصة الجهوية للعيون الساقية الحمراء للمؤتمر الوطني الحادي عشر لحزب الاتحاد الاشتراكي، المتواصلة أشغاله في هذه الأثناء من يومه الجمعة في أحد فنادق كبرى حواضر الصحراء.وكاد المؤتمر أن يتفجر، وسط اتهامات إلى ادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، بـ”بيع” التنظيم الحزبي إلى حمدي ولد الرشيد، الرجل ذو النفوذ الواسع في الصحراء، والذي يسعى إلى وضعتتمة

يدخل الاتحاديون أمتارهم الأخيرة قبيل المؤتمر الوطني الحادي عشر بتحضيرات التجميع وطرح التفاهمات، بعد أن اجتمع الكاتب الأول ادريس لشكر بقادة مختلف القطاعات، بداية بالتعليم والمهندسين والنساء، في غضون الأسبوع الجاري.وكشفت مصادر هسبريس أن الكتابة الأولى التقت كذلك بقيادة نقابة الفيدرالية الديمقراطية للشغل، وذلك تفاعلا مع توصيات المجلس الوطني الأخير، وكذلك اجتماعات المكتب السياسي للحزب.وأضافت مصادرنا أن الأسماء المرشحة لخلافةتتمة

أكد الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي ادريس لشكر إن حزبه سيكون ضمن الأحزاب الثلاثة الأولى التي ستتصدر الانتخابات المغربية المقبلة.وقال لشكر خلال لقاء حواري، الأحد، ضمن برنامج “استوديو الإنتخابات” على راديو Medradio، “سنكون وبكل تواضع ضمن الأحزاب الثلاثة الأولى التي ستتصدر الانتخابات”. وشدد الكاتب الأول لحزب الوردة أن إمكانية تواجد الحزب ضمن المراتب الثلاثة تدعمه النتائج المحققة خلال الانتخابات المهنية الأخيرة،تتمة

دعا الكاتب الأول ل حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ادريس لشكر ، إلى تناوب سياسي جديد ذي أفق اجتماعي وديمقراطي يتيح لجميع المغاربة الحق في العيش الكريم.وأوضح لشكر، خلال ندوة صحفية خصصت لتقديم البرنامج الانتخابي للحزب في أفق انتخابات 8 شتنبر 2021، أن استيعاب الوضع الراهن وتوقع مستقبل أفضل يقتضيان تناوبا سياسيا جديدا ذا أفق اجتماعي يتيح لجميع المغاربة الحقتتمة

أكد الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ادريس لشكر أن أكثر من 70 دائرة انتخابية محلية حصل فيها التوافق وأن المكتب السياسي للحزب سيعقد اجتماعات للإعلان عنها ابتداء من الاثنين المقبل.وقال لشكر الذي حل الخميس 29 يوليوز ضيفا على ملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء إنه لا زالت هناك عشرون دائرة محلية لم يحسم فيها بعد إما بسبب تسجيل ضعف فيتتمة

أكد الكاتب الأول ل حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ادريس لشكر، على أن حزبه مستعد للاستحقاقات الانتخابية القادمة بكل تفاؤل وأمل وتوجه نحو المستقبل.وقال لشكر خلال استضافته اليوم الخميس، بملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء، بالرباط أن “الحزب سيكون ضمن الأحزاب الثلاثة الأولى في الانتخابات المغربية  المقبلة”. وأضاف الكاتب الأول لحزب “الوردة” أن توقعات الحزب بالتموقع ضمن المراكز الأولى بالاستحقاقات القادمة،تتمة

مازال السجال حول قانون 22.20 بين الرفاق الاتحاديين عامة، ومع الكاتب الأول ادريس لشكر خاصة، مستمرا؛ فقد تحول اجتماع المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إلى منصة للاتهامات بتحريف مضمون اللقاء من خلال "بيان مغلوط" إلى الرأي العام.وبعد طول انتظار اتحادي، اجتمع المكتب السياسي للحزب من أجل التداول في نقطتين أساسيتين، تتعلقان بقانون 22.20 والأوضاع الداخلية للحزب، لكن دون التوصل إلى أي جديد، بعدماتتمة

مازال السجال حول قانون 22.20 بين الرفاق الاتحاديين عامة، ومع الكاتب الأول ادريس لشكر خاصة، مستمرا؛ فقد تحول اجتماع المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إلى منصة للاتهامات بتحريف مضمون اللقاء من خلال "بيان مغلوط" إلى الرأي العام.وبعد طول انتظار اتحادي، اجتمع المكتب السياسي للحزب من أجل التداول في نقطتين أساسيتين، تتعلقان بقانون 22.20 والأوضاع الداخلية للحزب، لكن دون التوصلتتمة

من القواعد إلى القيادة، انتقل نقاش التنسيق بين حزبي الاستقلال والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ليحط بالمكاتب السياسية التنفيذية، عقب لقاء جمع الكاتب الأول للاتحاديين ادريس لشكر بالأمين العام للاستقلاليين نزار بركة، تداول فيه الطرفان سبل رفع "نقاط التلاقي في أفق الاستحقاقات الانتخابية المقبلة".ووفق مصادر من الحزبين، فقد التقى أعضاء المكتبين السياسيين، وتداولا في العديد من النقاط؛ أولاها "استئناف التنسيق، ثمتتمة

تقدم رئيس المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ادريس لشكر، بطلب إلى رئيس المحكمة الإدارية في مراكش، قصد تجريد ستة مستشارين اتحاديين من هوية جماعة امنتانوت. ويأتي طلب الأمين العام للاتحاد الاشتراكي، بعد أن قام المستشارين بالتصويت يوم 13 يناير / كانون الثاني المنصرم (2019)، بالتصويت على مرشح حزب العدالة والتنمية الحسين أمدجار بدل مرشح الحزب حسن الشينوى. واعتبرتتمة