أعلنت الدكتورة ناتاليا كروغلوفا، أخصائية التغذية الروسية، أن عناصر حمية "البحر الأبيض المتوسط" تساعد على تعزيز مناعة الجسم وتشير الخبيرة إلى أن تعزيز منظومة المناعة يخفض من خطر الإصابة بالأمراض، لذلك يجب إضافة عناصر من حمية البحر الأبيض المتوسط، إلى النظام الغذائي. وتضيف،مثل هذا النظام الغذائي، يتكون أساسا وقبل كل شيء من مواد غذائية نباتية الأصل، والأسماك والمأكولات البحرية والدواجن،تتمة

مع تفشي فيروس كورونا وزيادة فرصة ضعف المناعة والإصابة بالأمراض، ازداد الحرص على الاهتمام بالصحة العامة، خاصة فيما يتعلق بالقلب وتوفير أقصى حماية ممكنة من كورونا ومضاعفاتها. وبجانب الأدوية، نوضِّح من خلال الخبراء طرق طبيعية تقلل خطر مضاعفات كورونا وتقوي القلب:  الرجوع للطبيعة  أثبتت عدة دراسات أنَّ الجلوس أو المشي في الطبيعة أو حتى التحديق من النافذة للاستمتاع بجو الطبيعةتتمة

أكد مدير عام شركة الصفقات والبحوث الروسية وطبيب المناعة د. نيقولاي كريتشكوف، أن كميات كبيرة من الأجسام المضادة لا تعطي ضمانا لحماية جسم الإنسان من عدوى فيروس كورونا.وقال إنه من غير المنطقي الحديث عن مستوى المضادات المنخفض أو العالي، إذ أن مختبرات متنوعة تقدم نتائج مختلفة للاختبارات. ولا يعطي عدد أكبر من الأجسام المضادة كشفه مختبر ما أي ضمان للحمايةتتمة

قال سعيد عفيف، عضو لجنة التلقيح التابعة لوزارة الصحة المغربية، إنه “لا يمكن تحقيق المناعة الجماعية إلا بعد تلقيح نحو 60 في المائة من السكان، وهو ما يستطيع المغرب أن يصله بعد حوالي 4 أشهر”.وأوضح الطيب عفيف، في تصريح أدلى به لوكالة الأناضول أن حملة التلقيح الوطنية ضد فيروس كورونا، تهدف إلى تلقيح 80 بالمائة من المغاربة.وأضاف الطبيب، أنه وفقتتمة

أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون أميركيون كيف أن متغير 501Y.V2 لكورونا، الذي يتميز بعدة طفرات، قادر على إصابة الأفراد الذين طوّروا أجساما مضادة بعد إصابتهم الأولى.في التفاصيل، أوضح باحثون أن هذا التحور بالذات قد يساهم في توليد 'سلالة هاربة' من شأنها ألا تتأثر بالمناعة المتولدة في الموجة الأولى أو الأجسام المضادة التي تنتجها اللقاحات.وأكدوا أنه نظراً لظهور العديد من المتغيراتتتمة

أظهرت دراسة جديدة، أن «الكاراجينان»، وهو عديد السكريات النشط بيولوجياً المعزول من الطحالب الحمراء، ويستخدم على نطاق واسع في صناعة الأغذية كمثبتات أو عوامل هلامية، له تأثير واضح على المناعة وخلال دراسة أجراها فريق بحثي روسي من كلية الطب الحيوي التابعة لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية (FEFU)، وفرع الشرق الأقصى لأكاديمية العلوم الروسية، وجامعة فيلنيوس، ونشرت في العدد الأخير من مجلةتتمة

توصلت دراسة جديدة إلى أن الأشخاص المصابين بفيروس كورونا يمكن أن يتمتعوا بمناعة لسنوات بعد شفائهم، في أحدث اكتشاف حول الوباء من شأنه أن يهدئ المخاوف حول احتمالات تضاؤل المناعة.ووجد العلماء في معهد “لا جولا” لعلم المناعة في كاليفورنيا أنه بعد 8 أشهر من إصابة المشاركين في الدراسة بمرض “كوفيد- 19″، تبين أنه لا يزال لديهم خلايا مناعية عالية بماتتمة

قدمت خبيرة تغذية مجموعة من النصائح الغذائية للأشخاص الذين تعافوا من الإصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، وفي أكدت اختصاصية التغذية مايا غاريوس أنه: من الضروري التركيز على أطعمة صحية تقوي المناعة في الجسم وتعيد القوة إلى الفرد، بعد انتهاء فترة العلاج وشفاء المصاب من كورونا.وأضافت الخبيرة في شؤون التغذية: "لذا، يجب تناول البروتين بمختلف أنواعه من الحليب ومشتقاته، والمشتقاتتتمة

أعلن باحثون في هونغ كونغ  أنهم اكتشفوا أول حالة مؤكدة في العالم لاصابة بعدوى فيروس كورونا المستجد للمرة الثانية، غير أنهم حذروا من أنه أن من المبكر استخلاص استنتاجات حول تداعيات الوباء. وأوضح قسم الأحياء الدقيقة في جامعة هونغ كونغ في بيان أن هذه الحالة ت ظهر أن الشخص يمكن أن يصاب بالفيروس مرة جديدة بعد أشهر قليلة فقط منتتمة

يعتبر فيتامين "د" من المغذيات الدقيقة المهمة ذات الفوائد الصحية الرئيسية، بما في ذلك تحسين المناعة وعظام أقوى، ففيتامين "د" ضروري للحفاظ على عظام وأسنان قوية، والحفاظ على صحة جهاز المناعة وتسهيل امتصاص الكالسيوم والفوسفور.فضلا عن ذلك، توجد أدلة متزايدة على أنه يمكن أن يساعد في فقدان الوزن، بحسب ما جاء في تقرير لموقع Health Line الأمريكي.ونظرًا لعدم وجود فيتامينتتمة