آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مشاكل مراهقه

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

متى تسامحين شريكك وتعطين حبّكما فرصة ثانية

المغرب اليوم

من الصعب المرور بانفصال عن الشريك، حين تكون المشاعر تجاهه ـ في أغلب الأحيان ـ مستمرّة. وإن كنت تنظرين في احتمال إعادة العلاقة إلى سابق عهدها، ننصحك باستعمال ذهنك وقلبك، قبل إعطائه فرصة أخرى. ماذا أفعل؟ عندما يطلب منك خطيبك السابق توطيد العلاقة بينكما، فهذا يعني أنّه يتوقّع منك أنّك تتقبّلينه كما هو، فيما أنت تتوقّعين منه القيام بالتغييرات الضروريّة التي ستُنجح العلاقة هذه المرّة. لا تنسي أنّكما انفصلتما لسببٍ ما، وإن لم يعد السبب موجوداً، لكنّ المشاكل نفسها ستعاود الظهور مراراً وتكراراً. إن لم يعترف بالسبب الذي أدّى إلى الانفصال سابقاً، ستتكرّر الأخطاء نفسها مرةً أخرى؛ ولا بدّ من تغيير بعض الأمور لجعل العلاقة ناجحة. اسألي نفسك إن كنت ستشعرين بالرضى عند الاضطرار إلى تكييف سلوكك أو تصرّفاتك وتوقّعاتك لصالح العلاقة. هل أفكرّ بنفسي؟ تمدّك علاقة ناجحة بالشّعور بالأمان. لا تغيّري سلوكك، لأنّك تشعرين بالوحدة أو بالرغبة في إنجاح العلاقة هذه المرة. قد ينتهي بك الأمر إلى الشعور بالخوف عند التشكيك في العلاقة أو طرح أسئلة حول المشاكل بغية تجنّب الألم الذي يتسبّب به انفصال جديد. إنّ التضحية بنفسك لإنجاح العلاقة هي بمثابة دعوة إلى المزيد من الألم وخيبة الأمل. إن كنت في مرحلة إعطاء خطيبك السابق فرصة أخرى، فعليك الوثوق بأحاسيسك وغرائزك والقيام بقرار معقول استنادًا إلى الحقائق عوضاً عن المجازفة بمشاريعك، استناداً إلى ما تأملين أن يحصل. ما هو المختلف هذه المرّة؟ سبق لك أن كنت على علاقة معه؟ إذاً أنت تعرفين جيّداً النمط المُتّبع! هل أنتما على علم بما أفسد العلاقة في المرّة الأولى؟ عليكِ إذاً تحمّل مسؤوليّة مساهمتك في المشاكل التي سبق وأن مررتما بها، واتّخذي قرار المحاولة مجدّداً للأسباب المناسبة. وقبل الغوص في هذه المغامرة، صارحي شريكك. إنّ العلاقات الناجحة مفتوحة على النقاشات المتعلّقة بالتوقّعات والحدود التي عليكما احترامها. لا تنسي أنّ من حقك التنعّم بالاحترام المطلوب، وأنّ الأعمال تعبّر أكثر من الكلام، وأنّ أيّ علاقة لا تستند إلى احترام وثقة متبادلة لا أمل لها. إن كانت سعادتك وثقتك بنفسك على المحكّ، فعليك أن تقرّري ما إن كان ذلك يستحقّ الجهد والمخاطرة. قبل المخاطرة عن عبث، كوني حريصة على مشاعرك كفايةً، وكوني صريحة حول ما أفسد علاقتكما في المقام الأوّل وما لا بدّ من تغييره هذه المرّة. وإن كان شريكك قادراً على مواجهة المشاكل التي تسبّبت بانفصالكما الأوّليّ والعمل باستمرار في سبيل علاقة صالحة، عندها سيكون الحبّ أجمل في المرة الثانية.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل

GMT 11:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"
الدار البيضاء اليوم  - محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca