آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

المغرب اليوم

هل تبحث عن طريقة للتعبير عن شعورك أو تساعدك على فهم ما تريده؟ هذه الاقتباسات عن المشاعر والصفات الشخصية هي مكان رائع للبدء.يمكن أن تمنحك قراءة الاقتباسات حول المواقف والعواطف والعقليات المختلفة دفعة، وتساعدك على أن تكون أكثر إيجابية.. اليك بعضاً منها: كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين إذا كانت الحياة تفرق الناس؛ فإن المسجد يجمعهم ويمزجهم، إنها المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الود. إن آداب السلوك هي فن التعبير عن احترامنا لمشاعر الآخرين. لم أتمنَّ الانتصار على أحد، تعلمت منذ زمن طويل أن الانتصار الحقيقي ألا نؤذي مشاعر من نحب. مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم، بِغضّ النظر عن الزواج أو الدراسة؛ فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان، يحن لتراب الوطن ولا بدّ له أن يعود لذلك الوطن في يوم من الأيام. لم تكن أمي تستطيع القراءة ولا الكتابة، إلا أنها كانت سيدة غاية في رقة المشاعر والإحساس، إن كل الأمهات هن أفضل نساء العالم. ولأن حبك عصيٌ على الفهم.. لجأت للأدب والفلسفة والعلم.. نثرت الكتب والأوراق.. فتبعثرت المشاعر والأشواق.. طالَ السهر والاستذاكر.. فبانت لي خُلاصةُ الأفكار… حبك!.. بحرٌ عميق.. وأنا ربانٌ لا يجيد الإبحار. لا أعتقد أن هناك أي شعور يخالج قلب الإنسان يمكن أن يماثل شعور المخترع بعد أن تتحول أفكاره بنجاح إلى واقع.. هذه المشاعر تنسيه الطعام والنوم والأصدقاء والحب وكل شيء. القلب الذي لديه قدرة الغوص في إحساس ومشاعر وكلمات شاعر ما، هو قلب لم يعرف الصمم أبداً. التعبير عن المشاعر الصادقة لا يحتاج إلى دروس في اللغة.. بل إلى أحاسيس بالغة. استشعار المشاعر دفعة واحدة.. مثل جرعة مركزة من القهوة تفترش مرارتها اللسان وتلذعه بشدة. أحسست أنني تعلمت بعدك زيف الحديث وزيف المشاعر، تساوت على العين كل الوجوه وكل العيون وكل الضفائر. يمكن أن تألف كل المشاعر الكريهة ما عدا الملل.. لم ألق من يملّ الحديث عن الملل. النوايا الطيبة والمشاعر النقية تدل على الطريق في بعض الأحيان، ولكنها في أحيانٍ أخرى تعمي البصر. إن بعض المعارف تتحول بطبيعتها إلى مشاعر ولا تبقى مجرد حقائق ذهنية يصدق بها الإنسان. تشغلني المعرفة طويلاً، البحث عن الصور والمدن والمشاعر التي لا أفهمها. أصدق المشاعر الإنسانية.. الحاجة إلى الله. التعبير عن المشاعر من راحة القلوب.. فروّحوا القلوب. متى يستريح الإنسان فى هذا العالم الحافل بالمعاناة.. والآلام.. وجفاء المشاعر؟ إن تلك المشاعر الماضية تقلقني إلى حد العذاب، العذاب الكاوي. الألم والضعف والحزن مشاعر مؤقتة، بالاستغفار تعبر من بوابة أرواحنا وتمضي. رغم جميع المشاعر المتناغمة والمتناقضة التي صادفتها في حياتك، وما بين جراح القلب التي لا يمكن أن تشفى منها مهما طال الزمان، والطاقة الإيجابية التي اخترقت جدار روحك يوماً ما، ومهما اختلفت المشاعر والآراء حول انتصارنا ذاك؛ فنحن مَدينون للمسلمين بكل محامد حضارتنا في العلم، والفن، والصناعة. مدعُوُّون لأن نعترف بأنهم كانوا مثالَ الكمال البشري، في الوقت الذي كنا فيه مثالَ الهمَجية، وافتراءٌ ما ندَّعيه اليوم من أن الزمانَ قد استدارَ. لا أشعر تجاهك إلا بمشاعر الثقة، ومن هذه المشاعر أقل القليل. فالفضيلة والطهر لا يختلفان كثيراً عن الرذيلة، إذا لم يكونا منزهين عن المشاعر الشريرة. لنعلم أن التغيير نحو الأفضل يكون بإنصاف القلوب، وأن إنصاف القلوب لا يكون بأنصاف المشاعر. إن المخاوف الغامضة والمشاعر السلبية تتعارض مع التفكير الواضح. الألم هو الذي يجعل المشاعر الإنسانية رقيقة مهذبة.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca