آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مشاكل مراهقه

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

علامات تدل على الشخص المتنم

المغرب اليوم

بلا شك أنّ التنمر أحد الظواهر التي يعاني منها الأفراد لاسيما الأطفال والمراهقين في كافة المجتمعات، وتكثر هذه الظاهرة في المدارس بين فئة الطلاب، لذا تطرق الكثيرون إلى أسباب التنمر وطرق علاجه، إلا أنّ البعض لا يدركون بأنّ التنمر الذي يعني الإيذاء أو حب التسلط على الآخرين هي مشكلة منتشرة بين البالغين أيضاً في المحيط الاجتماعي، سواءً في البيئة المهنية أو الأسرية أو بين الأصدقاء، وقد يمتلك الشخص إحدى الصفات التي تجعل منه فرداً متنمراً. «سيدتي» التقت الأخصائي النفسي والسلوكي/ بندر الجميعي، ليخبرنا عن العلامات التي تدل على الشخص المتنمر، فقال: «التنمر أو التسلط هو مجموعة من السمات المؤذية للآخرين وتوجد غالباً بين الشباب والمراهقين في التجمعات مثل المدارس، لكنها أيضاً تتواجد بشكل أو بآخر في المنزل أو في العمل أو في مواقع التواصل الإلكتروني (التنمر السيبراني)، وهناك علامات يمكن ملاحظتها بسهولة، تدل على الإيذاء الانفعالي الذي يقوم به المُسيء نحو الآخرين مثل: 1. السلوك العدواني والرغبة في السيطرة، والتحكم بمجريات الأمور وحياة الآخرين وسلوكياتهم. 2. استغلال السلطة بشكل خاطئ، وبهدف إيذاء الآخرين بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. 3. الاستعداد لتصعيد الصراع في أي وقت، ومن أجل أمور قد تكون من الصغائر التي لا تستحق الصراع من أجلها. 4. القدرة على الاستمرار في الصراع والخصام لأكثر مدى ممكن. 5. الرغبة في الحفاظ على الصراع وعدم الرغبة في التسامح. 6. الاستبداد والتهديد والترهيب. 7. تجاهل احتياجات الآخرين ورغباتهم الطبيعية، التي قد تكون واجباً على ذلك الشخص. 8. عدم الاهتمام بمشاعر وآراء الآخرين، ولديه نقص في التعاطف. 9. لا يقبل المحاسبة، ويرى ذاته دائماً في الطريق الصحيح. 10. يتعامل بالدكتاتورية وبمنطق الرأي الواحد. 11. استخدام الحكم المفرط في التعامل مع الآخرين، من خلال إطلاق الأحكام السريعة والمطلقة، بمجرد التعامل مع الشخص الآخر. 12. إطلاق أحكام قاسية على من حوله بشكل متكرر. 13. الأنانية الزائدة. 14. رفض الأعذار وعدم المرونة. ويستطرد فيقول: «أما المتعرض للإيذاء من هذا التسلط فهو غالباً ما يلتزم الصمت؛ خوفاً من أن يُنظر له على أنه شخص ضعيف، كذلك خشية من ردة فعل المتسلط في حال قام بالمقاومة أو توكيد الذات، وقد يؤدي ذلك في بعض الحالات إلى العزلة الاجتماعية فينشأ فرداً وحيداً ومنعزلاً، وهنا يأتي دور المختصين في التثقيف؛ ليتعرف الشخص على حقوقه ما له وما عليه، حتى يصل الأفراد إلى أقصى درجات جودة الحياة والأمان النفسي».

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca