آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مشاكل الاسرة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

عادات تقتل الحب بين الزوجين

المغرب اليوم

تتواجد العادات السيّئة في كل منزل , يمكننا التعرّف إليها ويمكننا عدم ملاحظتها أبداَ الّا لفترة يكون فات فيها الأوان تعرّفي معنا على أمور يمكنها افشال زواجك: تدخل وتغادر منزلك من دون الالتفات لـ شريك حياتك الانطباعات الأولى مهمة، حتى لو مضت سنوات عدة في العلاقة. تقول وودز: "إنها الأمور البسيطة مثل ترك المنزل للعمل في الصباح، إذ إنّ تجنّب اللمس، والتواصل، أو حتى التفاعل مع شريك حياتك، أمور يمكن أن يكون لها تأثير خطير. وتفيد أمور أخرى كـ قُبلة ما قبل العمل أو ما بعد العمل بشكل كبير. إذا كانت أوقاتكم لا تتطابق، أو تجد نفسك باستمرار تندفع خارجًا من الباب". تقترح وودز إيجاد طرق صغيرة لإظهار أنّ شريك حياتك يفكر بك بعد فترة طويلة من مغادرتك. استخدام العمل كذريعة لتجنّب شريك حياتك في هذا العصر الرقمي، أصبح من الصعب على نحو متزايد فصل العمل من الحياة المنزلية. وبدأ خلاف مع شريك حياتك، بدلًا من قضاء بعض الوقت المميز، ليس بشيء مريح ليلًا بالنسبة لك ؟ إلّا أنّ حل المشاكل في المنزل مجرد مهمة أخرى، مثل مهام العمل. وزوجتك أو زوجك هو شريك في فريقك، وتحتاجون إلى إنشاء استراتيجية للعمل معًا لحل كل الأمور. عدم الاستماع الفاعل في المرة المقبلة حين يلخص زوجكِ يوم عمله، أو تتحدث زوجتك عن أخبار الحي، انتبه لعدد المرات التي تنطق بها كلمات مثل "مم" و "أوه". هذه الكلمات هي مؤشرات في الواقع لعدم الاستماع كما تقول وودز. قد يبدو لشريك حياتك أنك تستمع، إلا أنها تشير إلى عدم اهتمامك في الموضوع. عدم الراحة بالحديث عن المال بغض النظر عن مقدار المال الذي تملكه، فمن المهم أن تناقشه بصراحة وأمانة مع شريك حياتك، سواء أكان بينكما حساب مشترك أم لا. تقول تيسينا: "التخطيط المالي مهم جدًّا لـ زواج سعيد، ولكن كثر الكلام بشكل مزعج حوله ليست الطريقة لذلك. بدلًا من ذلك، توصي الأزواج بالتحدث عن المال بطريقة تجارية بدلًا من كونه مسألة شخصية. التغافل عن احتياجاتهم بلا وعي فكّر في الأمر بهذه الطريقة: إذا كنتِ ستذهبين إلى المطبخ لجلب كوب من الماء، فهل ستسألين زوجكِ إذا كان يريد كوبًا؟ في العلاقة الصحية، يجب على كلا الزوجين محاولة ملء احتياجات بعضهم البعض، وكذلك احتياجاتهم الخاصة، باختصار، إذا كنتِ عطشى، فهناك احتمالية لكون شريك حياتكِ كذلك أيضًا. ترك الطرف الآخر يعيل نفسه ليس هناك خطأ في الاستقلالية في العلاقة . ومع ذلك، من المهم أن يجد الشركاء طرقًا لدعم وسند بعضهم حرفيًّا ومجازيًّا. تقاسم الموارد هو شيء فاعل في العلاقات السعيدة. لنفترض أنك تشاهد التلفزيون مع زوجتك. هل تحتكر البطانية أو تشاركها معها؟ أم تحضر بطانية خاصة لكل منكما؟

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل

GMT 11:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"
الدار البيضاء اليوم  - محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca