آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مشاكل مجتمع

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

طرق تربوية للفتاة ضمن الإطار المسموح

المغرب اليوم

أنا حرة»، «أريد أن أكون مستقلة»، «أين شخصيتي»؟ جميع هذه العبارات ستسمعها الأم في يوم ما من طفلتها الصغيرة التي نضجت وبلغت سن المراهقة، اختصاصية تنمية المهارات، خيرية سعيد، تقدم توجيهات تربوية وعملية لتعليم الأم كيف تبعد ابنتهاعن طريق التمرد؟ • اشرحي لها مفهوم الاستقلال ما هو الاستقلال؟ هو أن يكون الفرد متحكماً في تصرفاته، وليس العكس، وهو ما يظهر أمام بعض الفتيات، ويتمثل في الانطلاق والعبث و«العيش كما يحلو لي»، وذلك لتحديد الصواب من الخطأ. • علميها فن اتخاذ القرارات «هل تريدين أن تكوني شخصاً مستقلاً؟ إذن عليكِ أن تكوني واثقة من نفسك، وعلى قدر عالٍ من المسؤولية»، وهذا الأسلوب من أفضل الأساليب في التعامل مع الفتيات؛ حيث يجعلهن ذلك يشعرن بأنهن موضع استشارة دون غيرهن. • احترمي شخصيتها أي لا تهينيها وتحطمي شخصيتها، فقد تصل الفتاة إلى حد العناد وردِّ الإهانة بالعدوانية والتمرد وكسر جميع الحدود التي قد تفرضيها الأم عليها؛ فالأخطاء ستحدث بالتأكيد وكذلك التجاوزات؛ لذا من المهم التعامل معها في إطار العقلانية. • كوني ذكية بإقناعها كثير من الفتيات يتذمرن ويرفضن أن يكنّ أداة في يدي الأم والأب؛ لأنهما يقومان بتسييرهن بحسب قوانينهما، وهو ما قد يصل بهن إلى التمرد والثورة الداخلية؛ لذا على الأم أن تتحلى بسلاح الذكاء في التوجيه؛ فقبل أن تضع الحدود، عليها أن تشرح لابنتها وتناقشها أن ذلك من باب الخوف عليها وحبها لها ليس إلا.. • أزيلي الحواجز بينكما فالحواجز الوهمية التي تضعها الأمهات بهدف تربية ابنتها على احترامها، قد تكون سبباً في خلق مسافة بينهما، بدلاً من ذلك عليها إنشاء جسر من التواصل لتكون صديقتها المقربة في الطفولة، وصندوق أسرارها في بلوغها. اكتشفي حقيقتها الداخلية لكل شخص هوية قد يخفيها عن الجميع، ولا يعلم بها أحد غيره؛ لذا على الأم أن تمنح فرصة لابنتها للتعبير عن نفسها، وتتمكن بذلك من تقويم السلوك الذي يستدعي التقويم؛ لذا ينبغي الابتعاد عن كبت الفتاة، والعمل على الاستماع إلى أفكارها ومناقشتها في جميع الأمور التي تحيط بها لمعرفة كيف تنظر إلى الحياة وإلى سلوك الآخرين. أعطيها حريتها بالتأكيد من الأفضل أن تُشعر الأم ابنتها بأنها تملك الحرية في الاختيار، وتسمح لها بأن تنطلق برغباتها، ولكن مع احترام الحدود التي تعزز من شخصيتها وتقوِّمها ولا تقيدها، كأن تقول الأم للفتاة: «أنا أثق في تصرفاتك»، «أعلم جيداً أنك لن تخذلي ثقتي بك».

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل

GMT 11:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"
الدار البيضاء اليوم  - محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca