آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أريد عودتها وهي تُريد الطلاق

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

انا متزوج منذ عامين، بيني وبين زوجتي مشكلات وخلافات كثيرة، وأكثرُها في أمور تافهة؛ مثل: غسل الملابس، وتنظيف البيت، وغير ذلك. كنتُ من جهتي أرتكب بعض الأخطاء؛ مثل: محادثة فتاة عبر الهاتف، ولما عرَفتْ زوجتي بالأمر نَبَّهَتْني، وفعلًا تركتُ الأحاديث الهاتفية لفترة، ثم عدتُ لها مرة أخرى، وكنتُ أخرج مع الفتاة! حدثتْ مشكلاتٌ بيننا، وارتفع صوتُ كلٍّ منَّا، وطلبت الطلاق فطلَّقْتُها ثم رددتُها، وحاولتُ أن أرضيها لكنها رفضتْ، وأخبرتني أنها لا تشعر معي بالأمان، ولا أهتم بها، ولا أحتويها! ذهبت لأهلها، ولا تريد أن تردَّ عليَّ، حاولتُ أن أعتذر لها، وأبين لها تغيري، لكنها ترفُض هي ووالدها. ماذا أفعل، أريد عودتها وهي تُريد الطلاق؟

المغرب اليوم

من الحسنٌ أن يُراجِعَ الزوجُ نفسه، وأن يُقِرَّ بأخطائه، وتتفتَّحَ بصيرته فيتدبَّر ويستشعر ويُقَيِّم مواقِفَه مع زوجته بتجرُّدٍ وإنصافٍ، فهذه بادرةُ خير، بشرط الاستِمرار على تلك الحالة، وإلا كانتْ ومضةً أو خفقةً يَعقُبُها ظلامٌ وخُمود. ومِن حُسن الخلُق مع الزوج: أن يغضَّ الطرف عن هفَوات زوجته وأخطائها؛ كالأمثلة التي ذكرتها في رسالتك، وعدم نَشْد الكمال. تحقيق مشكلة فقدان حاسة الشم دليل مبكر على الخرف - أفادت دراسة أميركية حديثة بأن فقدان حاسة الشم قد يكون أحد المؤشرات المبكرة على إصابة كبار السن بمرض الخرف. الدراسة أجراها باحثون بجامعة شيكاغو الأميركية، ونشروا نتائجها السبت، في دورية (American Geriatrics Society) العلمية. وللوصول إلي نتائج الدراسة، أجرى الفريق اختبار بسيط لـ3 آلاف شخص من كبار السن، لرصد مدى قدرتهم على تحديد الروائح. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين لم يتمكنوا من تحديد ما لا يقل عن 4 من أصل 5 روائح في الاختبار كانوا معرضون أكثر من غيرهم بمعدل الضعف لتطور الإصابة بالخرف في غضون 5 سنوات. وخلصت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين لم يستطيعوا التعرف على روائح النعناع والسمك والبرتقال والورود والجلود احتمال إصابتهم بالخرف مضاعفًا.وأظهرت النتائج أيضًا أن 80% من هؤلاء الذين تعرفوا على رائحتين أو أقل من أصل 5 روائح، تم تشخيص إصابتهم بالمرض بالفعل. وقال الباحثون إن "نتائج الدراسة أظهرت أن قوة حاسة الشم ترتبط ارتباطا وثيقا بوظيفة الدماغ والصحة". وأضافوا أن فقدان الإحساس بالرائحة ربما يعد علامة مبكرة على أن الدماغ يفقد قدرته على الإصلاح الذاتي، وغالبا ما يكون مؤشرًا مبكرًا لمرض الزهايمر والخرف. ومرض الخرف، هو حالة شديدة جدًا من تأثر العقل بتقدم العمر، وهو مجموعة من الأمراض التي تسبب ضمورًا في الدماغ، ويعتبر ألزهايمر، أحد أشكالها، ويؤدي إلى تدهور متواصل في قدرات التفكير ووظائف الدماغ، وفقدان الذاكرة. ويتطور المرض تدريجياً لفقدان القدرة على القيام بالأعمال اليومية، وعلى التواصل مع المحيط، وقد تتدهور الحالة إلى درجة انعدام الأداء الوظيفي. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن عدد المصابين بالخرف في 2015، بلغ 47.5 مليون، وقد يرتفع بسرعة مع زيادة متوسط العمر وعدد كبار السن.​

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca