آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

ليلة الدخلة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري الآن 31 سنة، تزوجت قبل خمس سنوات من رجل أكبر مني بست سنوات، هو رجل متدين جدًا، مشكلتي معه بدأت من ليلة الدخلة، وشكه أني كنت ألعب بالحرام قبل الزواج. حاولت الرجوع إلى بيت والدي من أول أسبوع زواج، لكنه اعتذر لي وحلف أنه لن يعيد الكلام، وأنها وساوس شيطان. عشت معه ومع أخطائه الكثيرة، من ضمنها أنه لا يسوق سيارته خارج المحافظة التي نعيش فيها، ولا يصلي إلا مرة أو مرتين في الأسبوع، ويحاول قدر المستطاع منعي من أهلي وأقربائي، وهو بخيل جدًا معي «كل ما يسمى ماديات أو مصاريف لي، لازم أنساها»، رغم أنه كريم مع أهله.. قدّر الله لي وحملت بطفلي الأول، وكانت بنتًا، ولأنه كان يتمنى الولد، تخلى عني وعن جميع مسئولياته، الشيء الوحيد الذي قام به، أنه سجل اسم البنت.. لما انتهت فترة النفاس، تدخلت أمه وأهلي وتوسطوا كي أرجع له، وقالوا سيتغير؛ لأنه أصبح أبًا. ورضخت للأمر الواقع ورجعت، وللأسف عادت مشاكل كثيرة ولم يتغير شيء، ظل ضعيف الشخصية عند أهله وأصحابه، بينما عندي قوي؛ حتى أنه يمد يده عليّ وبقوة، ولو كان الأمر تافهًا.. قدر الله لي وحملت بمولودي الثاني، وكانت بنتًا، هنا جن جنونه وحاول إسقاط الجنين أكثر من مرة، ولكن الحافظ الله عزّ وجلّ. ومثل المرة الأولى، تخلى عنا بكل شيء.. الآن عمر ابنتي الصغيرة سنة ونصف، ومن وقت ولادتي إلى اليوم وأنا في منزل والدي، أنا أطلب الطلاق، ووالدي يرفض بحجة أن البنات يضعن من دون أهلهن، زوجي لم يعجبه قرار والدي؟

المغرب اليوم

الحل : ماذا إذا كان لا يحب أن يسوق خارج المحافظة؟ هل هذا الأمر يستحق الطلاق؟ وماذا إذا كان مقلاً في الصلاة؟ ألا يمكن تشجيعه بأن تكوني له قدوة مثلاً فيخجل؟؟ وفيما يتعلق بالماديات؛ فكثير من الأزواج لا يحبون مطالبة من الزوجة، والحكيمة هي من تشعره بأنها راضية وتعرف بذكائها كيف تجعله يشعر بأنه سعيد بعطائه، هو ببساطة يحتاج أن تقولي له شكرًا؛ فهل أنت مستعدة لقولها؟ , أما مقارناتك بين موقفه من أهله وموقفه منك؛ فالأمر بيدك أيضًا؛ فكوني أهله بدلاً من أن تكوني غريمهم , الخلاصة أن تصرفك تجاه مشكلتك، ساهم في تراكمها واستمرارها، ولا أرى أن ما ذكرته يؤدي إلى الطلاق، كما أعتقد أن زوجك متمسك بك؛ فحاولي أن تصلحي الأمر بجلسة عائلية، يشارك بها أهلك وأهله بالاتفاق على عودتك، لكن الأهم أن تغيري من أسلوبك في التعامل، وتقفلي بابك على مشاكلك، وتستميلي زوجك بالتقرب من أهله؛ فالقلوب مفتوحة لمن أراد لطفًا وقربًا وأحسن النية، إن الله يحب أن نستبدل بالسيئة الحسنة، ولو كانت كلمة طيبة أو عطاء لوجه الله؛ فاكسبي زوجك من خلال كسبك لثوابك.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل

GMT 11:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"
الدار البيضاء اليوم  - محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca