آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مشاكل مراهقه

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

طرق تفكير تثقل كاهل المراهقين احذروها

المغرب اليوم

يسيطر على بعض الشباب والفتيات في سن المراهقة بعض المخاوف والهواجس الفكرية، والتي تجعل الحياة أكثر صعوبة؛ مما يؤثر في نفسية المراهقين بالسلب. كما تساهم بعض طرق التفكير في زيادة مشكلات المراهق، سواء في مجال تعامله مع أصدقائه وزملائه أو في محيط أسرته، وكذلك تؤثر على الطريقة التي يرى بها المراهق نفسه. فيما يلي سبعة أنماط تفكير مشوهة تثقل كاهل المراهقين تفكير الكل أو لا شيء.. يعرف أيضاً باسم التفكير المستقطب؛ فإن هذا النوع من التفكير يأتي دوره عندما نعتقد أن الأشياء في حياتنا يجب أن تكون مثالية أو لا تكون، وعندئذ نشعر بالفشل، على سبيل المثال: إذا لم يحصل المراهق على علامة A في الاختبار؛ فإنه يرى نفسه بشكل غير عادل، وأنه فاشل تماماً. القفز إلى الاستنتاجات.. يحدث هذا عندما نخدع أنفسنا بالتفكير في أننا نستطيع قراءة عقول الآخرين، كمثال: قد يعتقد المراهق أن صورته الذهنية سلبية في نظر الأقران، وهذا غالباً ليس صحيحاً. التركيز على السلبيات.. يحدث هذا عندما يركز المراهق على الجوانب السلبية للموقف ويبالغ فيها أو يضخمها، بينما يفشل في رؤية أية إيجابيات، على سبيل المثال: عندما يخبر المعلم الطالب أنه قام بعمل جيد في عرض تقديمي مع تقديم ملاحظات بناءة، ثم يرفض المراهق هذه الملاحظات أو يحزن لمجرد سماعها. التهويل أو التهوين.. تحدث الكارثة عندما يقول المراهق لنفسه أشياء مثل: «ماذا لو»، عندما يتوقع حدوث أسوأ الأشياء، وبالتالي يهوّل النتائج والأمور، وعلى العكس عندما يهون المراهق الأمور المهمة. طريقة الإلزام.. عندما يكون لديك قائمة من القواعد الصارمة حول كيفية تصرفك أنت والآخرين، على سبيل المثال: عند حل مسألة رياضية، قد يصر المراهق على حلها بطريقة واحدة ولا يكون مرناً في التفكير، كما يعتقد المراهقون، أن كثرة لوم النفس تدفع إلى النجاح، ولكن الحقيقة هي أنها تؤدي إلى الخجل ومن ثَم الشعور بالإحباط. التعليقات السلبية.. عند وصم المراهقين أنفسهم بالتعليقات السلبية، عندما يتعلق الأمر بالعمل المدرسي؛ فإنهم غالباً ما يسجنون أنفسهم باستخدام تعليقات غير عادلة، مثل: «كسول» أو «غبي»، تعتبر التعليقات السلبية عبئاً حقيقياً لأنها تدفع بالفعل إلى الفشل. مقارنات سلبية.. يحدث هذا عندما يقارن المراهق نفسه بالآخرين بشكل متواتر؛ فإن ذلك يضعف ثقته بنفسه ويشعره بالتوتر والقلق.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca