آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

القذارة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي عندي مشكلة تسبب لي حالة نفسية مزعجة لدرجة أحس اني أصبحت مجنونة، فقد اهملت صحتي وحتى شغلي. عمري حالياً 26 سنة. يوم كنت ادرس في الجامعة، كانت معي صديقتي، وقالت لي مرة إن أخاها يحبني. وفي الحقيقة إني لم أكن قبل ذلك قد خبرت الحب، ولكني من كلامها أحبب اخاها يحبني. وفي الحقيقة أني لم أكن قبل ذلك قد خبرت الحب، ولكني من كلامها أحببت أخاها. كانت تقول لي: إنه رآني من بعيد وأنا في بيتهم، وأعجب بي وبأخلاقي. سيدتي، لقد أحببته وما كان بيننا لا تليفونات ولا أي اتصال، فقط أخته كانت المرسال بيننا. ولقد أخبرت وأمي وأبي والكل كان يدري بالحكاية. وفي إحدى المرات، حذرني أبناء عمي منه وقالوا لي: "هذا الولد أخلاقه غير زينة" ولكني ما صدقته، و"تهاوشت" معهم ومع اخي الكبير، ولكن، كانت المفاجأة وقت جاء أهله يخطبونني له، حيث اتصل على تليفون أخته وقال لها:" أنا مش جاي ولا أريد أخطيها، أصلاً أنا ما أحبها". وفي الحقيقة يا سيدتي أنه في تلك اللحظة كانت الصدمة لي ولأهلي. ومع الأيام، اكتشفت أنه يلعب بمشاعري، علماً بان اخته قامت تعتذر وتتأسف. لقد انهرت يا سيدتي، شعرت بأن قلبي تقطع. ولقد دخلت المستشفى بسبب انهيار عصبي. وحتى أبي مرض بسبب حالتي وقهره علي. والمصيبة الكبرى كانت بعدما طلعت من المستشفى. وحاولت إكمال الدراسة وأتخرج، حيث توفي أبي، ودخلت في صدمة كبيرة، خصوصاً أني البنت الوحيدة بين 3 أولاد. ما عندي أخوات. بعد موت أبي أقفلت قلبي وبت أرفض أي شخص يتقدم لي، لدرجة أنني تعقدت من شيء اسمه رجل. وبعد أن مرت السنون على موت أبي، وتخرجت في الجامعة بتقدير جيد جداً مرتفع، توظفت وأصبحت أهتم بشغلي وأهلي وكانت صديقتي دائماً أمي. ومرة دخلت منتدى على النت كان للمواهب والإبداعات والحوارات، حيث كنت أشارك وأساعد وأتناقش وأتحاور، وبصراحة أعجبني الوضع. وذات يوم قام مراقب الموقع يراسلني على صندوقي الخاص بالموقع، وكان أسلوبه محترماً. يعدها بدأت علاقة بيننا وطلب مني القيام بتصرفات غير لائقة معه، وعرفت انه يشرب الخمر ومتزوج، وعنده بنت ويخون زوجته، علماً بأنه أهانني ووجه إليّ كلاماً كبيراً. ولقد صبرت وتحملت لأني أحبه. سدتي، أنا مصممة جرافيك، ومصممة أزياء ومجوهرات ورسامة وانسانة حساسة. حتى نصيبي رفضته لأجله لأنه كان يقول لي: "أرفضي" وبقول إني ملكه وأم عياله. ماذا أفعل؟ ساعديني ارجوك؟

المغرب اليوم

* الشاب الأول صدمة وانتهت وسرت في حياتك. أما الشاب الثاني، فأنت الملامة. لماذا يهينك وتعتذرين؟ ستحدث عنك وتبقين معه، بالطبع، سوف يزيد احتقاره لك. وهذه النتيجة استمرار عبث لدرجة يريد محادثة وعلاقة وأمور غير لائقة. هذا جنون، عدم ثقة بالنفس، خيانة لتربية أهلك. ولعل الخروج يكون صائباً من هذه القذارة التي دخلتها. هذا الإنسان أدار هذا الموقع ليصطاد البنات الضعيفات منك ويستحق ان يتم فضحه، ولكن ليس منك، فأنت في حاجة لأن تنفذي قرارك وبسرعة.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:14 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20 سنة الماضية

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 09:32 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مختارات مثالية من الشموع لمُحبّي الرومانسية والهدوء

GMT 07:55 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أبراج تتّصف بالغموض والروحانية

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 17:20 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات أنيقة باللون الأسود من وحي كارن وازن
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca