أزمة توفيق الزمالك في محمود طاهر

الدار البيضاء اليوم  -

أزمة توفيق الزمالك في محمود طاهر

مدونة – أحمد السيد

أصبحت الأزمة الحقيقية التي يعاني منها أحمد توفيق لاعب نادي الزمالك مع مرتضى منصور رئيس النادي في التصريح الذي أطلقه اللاعب بأن محمود طاهر رئيس الأهلي لم يتحدث عن لاعب في الفريق.

مرتضى منصور دخل في أزمة وزاد غضبه بسبب أن أحمد توفيق أكد أن محمود طاهر أفضل منه وأن هذا هو سر أزمة مرتضى منصور الحقيقة وغضبه من اللاعب ورفض محاولات الصلح خلال الفترة الحالية.

أحمد توفيق كان يمكن أن يخرج بتصريحات من شأنها إغضاب رئيس الزمالك ولكن في نفس الوقت يمكن إيجاد طريقة للتصالح بين الطرفين ولكن تأكيد أن محمود طاهر هو أفضل من مرتضى تسبب في تفاقم الأزمة ورفض مرتضى منصور للصلح.

مسلئة صدام مرتضى منصور مع لاعبي الفريق أصبحت مسلسل مستمر بدأت بباسم مرسي ثم إسلام جمال ثم محمد إبراهيم ثم محمود شيكابالا ثم إبراهيم صلاح وأخيرا أحمد توفيق ، وهي خلافات دائما مع رئيس الزمالك الذي يجب أن يضع نفسه دائما في دائرة الأحداث سواء مع مسئولو اتحاد الكرة أو اللاعبين أو الأجهزة الفنية.

الاختلاف في جميع الصدامات الماضية أن الجميع صمت ولم يرد على رئيس الزمالك ولكن توفيق سار على نفس طريق باسم مرسي وقام بالرد على مرتضى منصور ولكنه خرج عن النص وأكد أن رئيس الأهلي أفضل منه. الأيام القادم ستكشف العديد من الأسرار والأزمات في خلافات اللاعبين مع مرتضى منصور والتي سيكون لها دور في تحول الأحداث.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة توفيق الزمالك في محمود طاهر أزمة توفيق الزمالك في محمود طاهر



GMT 17:45 2019 الجمعة ,17 أيار / مايو

رسائل بركان لنا وللزمالك

GMT 09:13 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

مسار الأبطال

GMT 08:47 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

الحَسنية تنتصِر دونَ أهداف

GMT 17:04 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

التعليق العربي: بين الأمانة والمغالاة

GMT 14:30 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

الحقيقة المرة

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca