عودة الهدوء إلى بورسعيد ورسالة إلى وزير الرياضة

الدار البيضاء اليوم  -

عودة الهدوء إلى بورسعيد ورسالة إلى وزير الرياضة

بقلم / سمير التفهني

أعيش حالة من الارتياح بعد أن عاد الهدوء إلى محافظة بورسعيد خلال الأيام الماضية .

على الرغم من الخروج من الدور الربع النهائي من بطولة كأس مصر لكرة القدم أمام الإسماعيلي إلا أن الجميع كان يلتمس العذر لجميع اللاعبين نظرًا لما مر به الفريق طوال الفترة الماضية .

بورسعيد تعيش الآن مرحلة من الهدوء بعد إنتهاء أزمة الكابتن حسام حسن ونتمنى خلال الفترة المقبلة مزيد من الإستقرار من خلال الإفراج عن بعض مشجعي المصري الذين تم إحتجازهم بعد أزمة الكابتن حسام حسن .

أتقدم بالشكر للجهاز المصري بقيادة حسام حسن وإلى جميع لاعبي الفريق الأول لكرة القدم على المجهود الكبير الذي بذلوه والذي يستحقوا عليه كل الثناء والتقدير .

ولو كانت الأمور تسير بشكل طبيعي لكان الفريق حصد لقب بطولة كأس مصر لكرة القدم .

أثق بأن المصري سيواصل مسيرته الناجحة في الدوري المصري الموسم المقبل حيث أن الروح المتواجدة لدى اللاعبين تتواجد على مدى رغبتهم في إستمرار الظهور بشكل مشرف .

ومجلس إدارة المصري برئاسة سمير حلبية يسعى إلى توفير كل سبل الراحة والإستقرار داخل النادي .

ومن خلال هذه المقالة أوجه رسالة إلى وزير الشباب والرياضة خالد عبد العزيز الذي أقول له أتمنى أن يتم حل أزمة ملعب النادي المصري في الموسم المقبل .

ونتمنى أن يعود الفريق لخوض المباريات الرسمية على ملعبه من جديد خاصة وأن عقوبة الفيفا إنتهت في 26 نيسان/أبريل الماضي .

ونأمل أن تفرح جماهير المصري بملعبها وبفريقها في الموسم المقبل .

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة الهدوء إلى بورسعيد ورسالة إلى وزير الرياضة عودة الهدوء إلى بورسعيد ورسالة إلى وزير الرياضة



GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca