وضعية ملعب محمد الخامس

الدار البيضاء اليوم  -

وضعية ملعب محمد الخامس

بقلم :عمر عاقيل

ﺗﺪﺍﻭﻝ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺍﻟﻤﻨﻘﻮﻟﺔ ﺣﺪﻳﺜﺎ ﻋﻦ ﺣﺎﻟﺔ ﻋﺸﺐ ﻣﻠﻌﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ، ﺃﻋﺎﺩ للأذهان ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﻣﻼﻋﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﻣﺎ ﺗﻌﻴﺸﻪ ﻣﻦ ﺗﻮﻗﻒ ﻣﻮﺳﻤﻲ ﺑﻐﻴﺔ ﺇﺻﻼﺣﻬﺎ ﻣﺎ ﻳﺴﺒﺐ ﺗﻀﺮﺭﺍ ﻛﺒﻴﺮا لﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ، ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻄﺮﺡ ﻋﺪﻳﺪ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻹﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﻛﻞ ﻣﻮﺳﻢ، ﻣﺎ ﻳﻨﻘﻠﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺍﻟﺬﻫﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﺮﺳﺨﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﺫﻫﺎﻥ ﻋﻦ ﻛﻞ ﻣﺸﺎﺭﻳﻌﻨﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﻡ، ﺗﺄﺧﻴﺮ ﻭﺗﺴﻮﻳﻒ ﻭﺗﺒﺮﻳﺮ ﻭﻣﻴﺰﺍﻧﻴﺎﺕ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻻ توﺍﻛﺐ ﻭﺍﻗﻊ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻭﺍﻹﺑﻬﺎﺭ الذي يتحدثون عنه مسبقا، وﺍﻟﺬﻱ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﻳﺘﻼﺷﻰ ﻋﻨﺪ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻹﺻﻼﺣﺎﺕ، ﻭﻫﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺗﺘﺠﻠﻰ ﻓﻲ ﺃﻛﺒﺮ ﺻﻮﺭﻫﺎ ﻣﻊ ﻣﻼﻋﺒﻨﺎ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ.

ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺇﻏﻼﻕ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ، ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻨﻪ ﺃﺻﺒﺢ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﻮﺍﻝ ﻟﺘﺮﺩﻳﺪ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺧﻼﻝ ﻛﻞ ﻣﻮﺳﻢ ﻛﺮﻭﻱ، ﺃﺯﻣﺔ ﺇﻏﻼﻕ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻣﻦ ﻣﻼﻋﺐ ﺍﻟﻤﻤﻠﻜﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﺇﻧﺸﺎﺋﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﺑﺎﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﻫﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻤﺠﺮﺩ ﻣﺎ ﺗﺄﺧﺬ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﺠﺪﻳﺪ ﺗﻌﻮﺩ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﺇﻟﻰ ﻭﺍﺟﻬﺔ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺧﺮﻭﺟﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﺎﻫﺰﻳﺔ ﻹﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ، ﻣﺎ ﻳﺨﻠﻒ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ إﻏﻼﻗﻬﺎ ﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﻧﺎﺓ ﻭﺍﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ﻓﻲ ﺗﺒﺬﻳﺮ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺸﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ، ﻭﻳﺮﺗﻔﻊ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﻭﺍﻟﺒﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺴﺘﺤﻴﻞ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﺃﻥ ﻧﺘﻘﺪﻡ ﺃﻭ ﻧﺨﻄﻮ ﺧﻄﻮﺓ ﺻﺤﻴﺤﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻣﺎﻡ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﻹﻏﻼﻗﻬﺎ ﻭﻗﻊ ﻛﺎﺭﺛﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺧﻮﻝ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ، ﻭﻫﻮ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺎﻫﺪﻩ ﻓﻲ ﻣﻠﻌﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻭﻳﺘﺤﻤﻞ ﺗﺒﻌﺎﺗﻪ ﻗﻄﺒﺎ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ، ﺑﻞ ﻭﻧﺮﺍﻩ ﻭﺍﺿﺤﺎ ﻭﺟﻠﻴﺎ ﻓﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﻠﻌﺐ.

ﻭﺃﻣﺎﻡ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻌﻀﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﺔ ﺃﻛﺎﻧﺖ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺃﻭ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺑﺸﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﻣﺒﺎﻻﺓ، ﻓﺈﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺤﻴﺮ ﻓﻌﻼ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﺟﻬﺔ ﺃﻭ ﺟﻬﺎﺕ ﻣﺴﺘﻔﻴﺪﺓ ﻣﻦ ﺧﺮﻭﺝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺸﺎﺀﺍﺕ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺠﺎﻫﺰﻳﺔ ﻭﺇﻋﺎﺩﺓ ﺩﻭﺭﺍﻥ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺗﺠﺪﻳﺪﻫﺎ ﻹﺣﻴﺎﺀﻫﺎ ﻭﺇﻋﺎﺩﺗﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﻭﺟﺪﻳﺪ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻜﻠﻒ ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﻫﻢ ﺳﻨﻮﻳﺎ، ﻭﺗﻠﻚ ﻣﻔﺎﺭﻗﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻭﻋﺠﻴﺒﺔ ﻻ ﺗﺤﺪﺙ ﺇﻻ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻠﺪﺍﻥ ﺍﻷﻛﺜﺮ ﻓﺴﺎﺩﺍ ﻭﻟﻌﻞ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﺃﺣﺪ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﻠﺪﺍﻥ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﻣﺎﻳﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻳﻊ، ﻭﺇﻻ ﺃﻋﻄﻮﻧﻲ ﺗﻔﺴﻴﺮﺍ ﺁﺧﺮ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺨﺮ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﺭﻫﻢ ﻭﻳﻀﻴﻊ ﺍﻟﻤﻠﻴﻮﻥ ﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﻏﺮﻳﺒﺔ.

ﻭﺃﻣﺎﻡ ﺷﻜﻮﻯ ﻣﺴﺆﻭﻟﻲ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ، ﻭﺗﺬﻣﺮ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺗﺒﻌﺎﺕ ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﻞ ﺍﻟﻘﺴﺮﻱ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻤﻌﺎﻧﺎﺓ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻳﺠﺎﺩ ﻣﻼﻋﺐ ﺑﺪﻳﻠﺔ، ﻭﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺸﺎﺀﺍﺕ ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﻻ ﻳﺮﺍﺩ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﺜﻤﺮ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﻭﺧﻄﻂ ﻭﻣﻮﺍﺭﺩ ﺗﺠﻌﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﻫﻮ ﺍﻹﻧﺠﺎﺯ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﺑﻘﺪﺭ ﻣﺎ ﻳﺮﺍﺩ ﻟﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺒﻘﻰ ﺃﺛﺮ ﺑﻌﺪ ﻋﻴﻦ.

حاﻻﺕ ﺍﻹﺻﻼﺣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭﺓ ﺗﺆﻛﺪ ﻟﻨﺎ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﻐﻴﺎﺏ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺍﻟﻮﺍﺳﻊ، ﻭﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻻﺕ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﻭﺍﻹﺳﺘﺜﻤﺎﺭ، ﻭﻫﻮ ﺃﻣﺮ ﺑﻜﻞ ﺻﺮﺍﺣﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﻭﻳﺒﻌﺚ ﺍﻟﺤﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻌﺎﻃﻰ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻣﻊ ﻋﻤﻮﻡ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﻟﻤﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻬﺎ، ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺗﻨﻄﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﺇﻣﺘﻼﻛﻨﺎ ﻟﻤﻠﻌﺐ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻮﺍﻛﺐ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﻣﻊ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ، ﻭﺣﻘﻴﻘﺔ ﻋﺪﻡ ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺘﻨﺎ ﻟﻠﺒﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﺗﻘﻲ ﺑﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻘﻴﻴﻢ ﻭﺍﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﺠﻮﺩﺓ، ﻭﺣﻘﻴﻘﺔ ﺇﻥ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ ﺍﻟﻤﺨﺼﺼﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﻟﻴﺴﺖ ﺑﺎﻟﻤﺒﺎﻟﻎ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺼﺎﻏﺮ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﻄﻤﻮﺣﺎﺕ، ﻓﻬﻲ ﺗﻮﺍﺯﻱ ﺑﻨﺎﺀ ﻣﻼﻋﺐ ﺑﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﻋﺼﺮﻳﺔ، ﻭﺣﻘﻴﻘﺔ ﺇﻧﻨﺎ ﻻ ﻧﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﺑﺎﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﻜﺎﻣﻠﺔ ﻣﻊ ﻧﻘﺺ ﺣﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ﻭﻋﺪﻡ اﻹﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ، ﻭﻻ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻄﺎﻟﻨﺎ ﻓﻲ ﺟﻮﺩﺓ ﺍﻟﻌﺸﺐ ﻣﺜﻼ ﻛﻤﺎ ﺃﺗﻀﺢ ﺃﺑﺎﻥ ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺘﻨﺎ ﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ للأندية ﺑﻤﻠﻌﺐ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻣﻮﻻﻱ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ.

ﻭﺣﺘﻰ ﻳﺼﺤﻮ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪﻳﻦ ﻭﺗﻀﻌﻒ ﺷﻮﻛﺘﻬﻢ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻻ ﻧﺮﺍﻩ ﻗﺮﻳﺒﺎ، ﻓﺈﻥ ﻣﻼﻋﺒﻨﺎ ﻭﻣﻨﺸﺎﺀﺍﺗﻨﺎ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﺳﺘﺨﺮﺝ ﻭﺍﺣﺪﺍ ﺑﻌﺪ الآﺧﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﺍﻟﻤﻮﺳﻤﻲ، ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺳﺘﺒﺤﺚ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﻋﻦ ﻣﻜﺎﻥ ’ﺧﺮ وﺭﺣﻠﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﻣﻜﺎﻧﺎ ﻹﺟراءﺀ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺗﻬﺎ.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وضعية ملعب محمد الخامس وضعية ملعب محمد الخامس



GMT 10:25 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

الدفاع في الريادة

GMT 10:22 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

"وشكون عرف؟"..

GMT 15:07 2019 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

"كلمة حق"..

GMT 13:45 2019 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

منتخبات مجنونة

GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:00 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة كانت بصحبة شاب على متن سيارة في أغادير

GMT 03:00 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

أنطوان واتو يجسّد قيم السعادة في لوحاته الفنيّة

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 20:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

افتتاح المهرجان الدولي لمسرح الطفل في رومانيا

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

وجهات منازل رائعة استوحي منها ما يناسبك

GMT 09:29 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أفكار مختلفة لترتيب حقيبة سفركِ لشهر العسل

GMT 08:44 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منظمة "ميس أميركا" ترفع الحد الأقصى لسنّ المتسابقات

GMT 09:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الطرق لتنسيق تنورة الميدي مع ملابسك في الشتاء

GMT 14:11 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

جمعية خيرية تنظيم حملة للتبرع بالدم في تاوريرت

GMT 09:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيقاف وسيط في تجارة الممنوعات بالقصر الكبير

GMT 04:03 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب تربوي جديد للدكتور جميل حمداوي

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها

GMT 21:15 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

زهير مراد يطرح مجموعته للأزياء الجاهزة لصيف 2017

GMT 07:26 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

تطوير برنامج جديد للتسوق العشوائي عبر شبكة الانترنت
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca