المغرب اليوم
مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من نيسان 2014 ): يبشر الفلك بحدث سعيد يطل وتفتح الابواب وتوسع الافاق تعيش أسبوع جيد ومليء بالآمال الجديدة، تشرق بجاذبية ونجاح تكبر الحماسة خلاله كلّما تقدّمت الى أواخره. فالأجواء تحمل إليك الآمال، وتشهد تغييرات إيجابية في العمل وفي الخطط، إذ تبدأ جديداً وتتلقى عرضاً أو أموالاً غير منتظرة، وربما تحقّق ربحاً بطريقة مفاجئة. تحقق آمالاً ، أو تجسّد أفكاراً ومشاريع. تبدو متحمساً ومقبلاً على الدنيا، فتستقطب العاملين معك والزبائن وأصحاب النفوذ. تغني المحيط بأفكار مهمّة وجديدة وفعالة، وتتحدث بلباقة لافتة، فتقنع الآخرين بوجهات نظرك، لكي يتبنّوها بطريقة سريعة ومن دون انتظار. قد يبدو النمط بطيئاً نوعاً ما، ثم تتغيّر الاجواء ويولد مناخ من التشويق والحركة الكبيرة. تحميك السماء من مخاطر قد تطال صحتك أو سلامتك، لكن أدعوك أيضاً الى حماية نفسك والى التروّي في بعض الأحيان حتى لا تعاكسك الاقدار. عاطفيًّا: تستعيد الانسجام والتفاهم وتقيم لقاءات حارة ووديّة جدًّا.تمارس سحرا منقطع النظير اذ تناسبك الظروف الحالية لأنّها تقرّب المسافة بينك وبين الحبيب وتسمح لكما بالتفاهم وتلطيف الأجواء. باستطاعتك محاولة إعادة المياه الى مجاريها الطبيعية بعد عواصف الأسبوع الماضي، وبإمكانك توضيح رأيك ومواقفك. لكن إذا اردت استعادة ثقة الحبيب، يتوجّب عليك إيجاد وسيلة للتراجع عن أخطائك واتخاذ خطوات جريئة لتصحيحها وإلاّ فلا تحلم بمصالحة. إنّ الأسبوع مثمر والوقت دافئ يبشّر بالتسويات المرضية وربّما بالتدخلات من قبل الاصدقاء والأهل لتقريب وردم الهوة بين الطرفين. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر نيسان 2014: تحقيق الطموحات تتمتع هذا الشهر بحيوية كبيرة وبجرأة على تحقيق الطموحات التي لن تعترضها أي عراقيل. هذا شهر أفضل بكثير من الشهر السابق، وعساك استطعت المحافظة على استقرارك العام واتّبعت الإرشادات الحكيمة. تهتم بتطوير أشغالك وانت تدرك الآن نقاط ضعفك وقوّتك. أدعوك الى التعاطي مع الأمر الواقع بتجرّد والإسراع الى تحديد المسؤوليات والأخطاء والعمل على تصحيح الشوائب. قد تعيد النظر في قرار اتخذته منذ فترة طويلة، إذ يخّيل إليك انك تراوح مكانك أو أنّ سبب المشاكل الأخيرة يعود اليك. ها انت أمام فرصة مناسبة لتعديل أمور ملحّة وللتخلّص من الشوائب التي تلطّخ أداءك أحياناً. تشعر بالاتزان والهدوء بعيداً عن تشنّجات الشهر الماضي، وقد تتوصل الى بعض القرارات الإيجابية لتحدث التغييرات المطلوبة. انت تتمتّع بحيوية كبيرة تمنحك الجرأة على تحقيق الطموحات. تلقى المساعدة اذا كنت بصدد طلبها، كما يتجاوب معك المقرّبون والأصدقاء. أجل، ها انت تطل على فصل الربيع بنظرة متفائلة وتنظر الى الأمور بواقعية تامة. تبدو ناضجاً بعد المعاناة الأخيرة ومصمّماً على النجاح مهما تكن الأهداف بعيدة أو صعبة. إنّه شهر مثمر وبنّاء تفرح فيه بدعم الكثيرين وكأنهم يتفهّمون قضيّتك ويعتذرون عمّا بدر منهم أخيراً. لا أعتبر الشهر مخيباً للآمال، بل بالعكس تماماً، قد تنتظرك مفاجأة سارّة في احد الأيام الجيّدة، فاعمل جاهداً من اجل الحصول عليها. بإمكانك إيجاد حلّ لأزمة مالية، لكن يجب التعامل مع أشخاص أختصاصيين في الأيام المناسبة. الأسبوع الأخير من الشهر مناسب جداً للتحرك على مختلف الصعد. أبق باب الحوار مفتوحاً لأنّه يوصلك الى النتيجة المطلوبة. لا تخجل من طلب المساعدة، بل كن جريئاً . كما ادعوك الى قبول الإعتذار وإقامة صداقات وتحالفات جديدة. إنّه شهر واعد تنمو فيه علاقاتك العامة والشخصية. بلوتون: يجلب هذا الكوكب نوعية وقت صعبة. يشير الى تغييرات جذرية على عدة اصعدة لدى مواليد 4و5 كانون الثاني. حاذر من اهمال صحي ولا تهدد استقرارك العام بالتراجع. الزهرة: يجلب الحظ والافراح والنجاح في الامتحانات والمفاوضات. الأيام الأكثر حظًا: 1و2وصباح 3و11و12و20و21و29و30. الايام الأقل حظًا: 6و7و13و14و15و18و19و27و28. عاطفياً: بإمكانك العمل على تصحيح مسار العلاقة ولا سيّما أنّها تعرّضت لمشاكل وتحديات كبيرة في الشهر الماضي. أدعوك الى بذل جهود واسعة لتعزيز الروابط وإعادة إحياء الثقة بين الطرفين. قد يكون الحبيب مستاء من تصرفاتك الأخيرة أو محتاراً في كيفية التعامل معك. سارع الى طمأنته والى الاعتذار عمّا بدر منك من مواقف عدائية وجارحة. تنتعش العلاقة المتينة وتفرح مجدداً لعودة المياه الى مجراها، لكنني أعتبر أنّ هنالك بعض التحديات الناجمة من قلق الحبيب أو توتره اذا كان من مواليد برج الميزان أو السرطان . لا تتخذ موقفاً سلبياً تجاهه، بل قف الى جانبه وتفهّم وضعه. حان الوقت لتذليل الخلافات وطيّ الصفحة المريرة السابقة. بانتظارك الحظ في السفر وفي مجالات الابداع، ليكون هذا الشهر مناسباً لاتخاذ قرار بالإرتباط الجدي أو بالمصالحة والتقارب. بالإمكان أيضاً إعادة احياء العواطف الخجولة واستعادة اهتمام الحبيب بك. أمّا العازب فقد يفرح بلقاء شيّق أو يطوّر صداقة الى علاقة عاطفية. ينال الإعجاب في الوسط الإجتماعي ويتخطى مرحلة الخجل بشجاعة (أبرز الاحداث اليومية عن شهر نيسان 2014): 1- مهنياً: لا رغبة لك في مضايقة الآخرين، إنما لكل شيء حدود إذا مستك الأمور مباشرة وأزعجتك. عاطفياً: أجواء ممتازة تحيط بك وبالشريك من جميع الجوانب، ما يفتح الطريق أمامكما نحو مستقبل أفضل. صحياً: لا تهمل ممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على تنشيط الدورة الدموية. 2- مهنياً: كُن حذراً يتطلب الوضع منك التروّي وعدم رمي مكتسباتك في القاع. عاطفياً: تختفي جميع الضغوط وتزول المشاكل، ويبدو هذا اليوم مشجّعاً ويحمل تغييراً جميلاً. صحياً: تهتم بشؤون صحية وعائلية، ربما تقضي الوقت تخطّط وتغير في البرامج وتعالج بعض التفاصيل. 3- مهنياً: تظهر عن مواهب كثيرة وقدرات متنوّعة ولا سيّما على الصعيد الاداري والتنظيمي وتطمح الى المزيد من العطاء والمثابرة. عاطفياً: تلاقي تفهماً كاملاً من الحبيب، وإذا كنت مرتبطًا تصطلح بعض الأمور وتهدأ المشاكل. صحياً: تجنّب الإرهاق قدر المستطاع وكل ما من شأنه أن يزيد عليك الضغوط النفسية. 4- مهنياً: قد تعطي الآخرين المجال لحلّ الأمور، وخصوصاً أن الوضع بات محتداً، ومن شأن ذلك أنّ يترك انعكاسات تطال الجميع. عاطفياً: قد تكون غضضت الطرف عن بعض الأمور، لكنّ المجال ما زال متاحاً لتلافي الأسوأ. صحياً: الحل الوحيد لتحريك العضلات هو القيام بنشاط رياضي أو ممارسة السباحة. 5- مهنياً: ينتقل فينوس إلى منزلك الثالث، أي إلى الحوتن ما يعني أنك تباشر فترة جيدة على صعيد الاتصالات. عاطفياً: تجد الارتياح والطمأنينة في أحضان الحبيب. أما إذا كنت عازباً فانتظر ظهور علاقة جديدة تفرح قلبك وتدخل البهجة إلى حياتك. صحياً: تجنّب أيّ تحرك هذا اليوم، فهو سلبيّ ويحمل فشلاً. 6- مهنياً: الأخطاء الكبيرة يمكن أن تؤثر في عملك، وحاول النهوض مجدداً، الأسلحة اللازمة بين يديك. عاطفياً: منح الشريك المزيد من الوقت يساعد على التفكير جدياً في حل العقد، وتجدان مخرجاً لكلّ مأزق. صحياً: تكثر الأسباب التي تصيبك بالوهن الذي تشعر به لكنها تختفي أسرع مما تتوقع. 7- مهنياً: ينتقل مركور إلى برج الحمل ليكشف مجالات جديدة وللخروج للقاء الناس، وتتضاعف شعبيتك . عاطفياً: تعمد إلى تحسين شكلك الخارجي، فتلفت الأنظار وتأسر القلوب. صحياً: إنه يوم جميل يحمل أخباراً جيّدة وطاقة ممتازة تساعد على تحسين وضعك الصحي. 8- مهنياً: الاستعداد والتيقظ مطلوبان للأيام المقبلة، وعلى الرغم من الضغوط الكبيرة تمارس المزيد من الدقة والانتباه. عاطفياً: لا تحاول أن تستخف بآراء الشريك، لأنه قد يفاجئك ويدفعك إلى إعادة النظر في أسس العلاقة بينكما. صحياً: أنت متعب وتحتاح إلى الكثير من الانتباه لصحتك، فما عليك سوى أخذ قسط من الراحة. 9- مهنياً: رغبتك في التقدّم قد تصطدم ببعض العراقيل، لكنّ تصميمك يعيد تصويب الأمور في مجالك المهني. عاطفياً: قلق الشريك قد يكون سببه أنت، من الأفضل إيجاد الطريقة الناجعة لتخليصه مما يعانيه. صحياً: وضعك الصحي يجعلك في حال من الاضطراب وتشعر أنّ ثمة شيئاً غير مريح ينتابك. 10- مهنياً: تلوم الزملاء على تصرّفاتهم وقد يكون اليوم مسرحاً لبعض الاشكالات التي لن تهدّد الفرص . عاطفياً: اذا صمّمت على اجتياز الصعوبات يحالفك الحظ، وما عليك سوى القيام بالمبادرة. صحياً: بنيتك القوية القادرة على تحمل الضغوط قد تنهار في أي وقت إذا أهملت الاهتمام بوضعك الصحي. 11- مهنياً: إنه وقت جيّد للمباشرة بتحرك يُظهر حسن النيات، ويجب أن تتخلّى عن خجلك وتبدو جريئاً. عاطفياً: يخيّم الانسجام وتتحسّن اللقاءات والمواعيد ويحلو لك السهر والدردشة. صحياً: حب الطبيعة والتنزه في أرجائها يمنحانك القوة والراحة النفسية. 12- مهنياً: حماستك الزائدة للوقوف إلى جانب الآخرين لن تورّطك في مواجهات، لكن تمهّل فهذا أفضل. عاطفياً: إسداء النصائح قد يكون نافعاً، لكنّ العمل بموجبها يفرض عليك قيوداً لم تكن تتوقعها. صحياً: إبحث جيداً عن الأسباب التي تجعلك في حال قلق دائم، قد يكون ذلك في العمل أو في العلاقة بالمحيط. 13- مهنياً: العمل بالنصائح ضروري ولا سيما أنك تنتقل من مرحلة عادية إلى مرحلة استثنائية. عاطفياً: مصارحة الشريك بمشاعرك تجاهه مهمّة، لكنّ لا تكشف جميع أوراقك في هذا المجال. صحياً: كثرة الضغوط المهنية والعاطفية تبعدك علن الأجواء الإيجابية وتبقيك في حال مضطربة. 14- مهنياً: مكاسب مادية تنعشك وتزدهر أوضاعك المهنية وتحصل على ترقية ومكافأة. عاطفياً:لا تلحّ على الحبيب في أمور لا يستطيع التزامها، ولا تقيّده بأمور تعرف في أعماق نفسك أنه عاجز عن تنفيذها. صحياً: انتبه لصحتك وراجع الطبيب إذا شعرت بأي عارض، لا تهمل آلام الرأس والرقبة أو ضيق التنفس. 15- مهنياً: الخسوف الحاصل في برج الميزان يحذرك من تراجع معنوي ومن صدام مع المحيط، لكن نفّذ أهدافك ولا تتردّد في التخلّي عن بعض المشاريع التي تنفعك. عاطفياً: يرطّب هذا اليوم الأجواء العاطفية ويدفعها باتجاه ايجابي وحل الأمور العالقة. صحياً: تكون في افضل حالاتك اليوم بعد تعافيك من وعكة صحية مفاجئة ألزمتك الفراش. 16- مهنياً: قد تعمل على مشروع فني او إبداعي ابتداءً من اليو، أو يتحدث هذا اليوم عن شراكة في العمل. عاطفياً: قد تعيش حنيناً إلى الماضي أو تجد حولك من يعود إلى الوراء، فالمزاج العام يكون في حالة رومانسية وعليك أن تماشي هذا المسار. صحياً: احزم أمتعتك وانطلق في رحلة تخييم في إحدى المناطق الجبلية بعيداً عن هموم العمل والحياة. 17- مهنياً: لا يجوز أن تبعثر الطاقة في أمور أو مشاريع سخيفة، بل عليك التقدّم مهنيّاً حتى تلاقي جهودك تقديراً. عاطفياً: تحاشَ النزاع والجدال مع الحبيب، فقد يتطوّر الوضع سلبياً ودراماتيكياً فيتأزّم من دون أي سبب وجيه. صحياً: تحيط بك طاقة سلبيّة تؤثّر في طباعك وتصرّفاتك وتثير أعصابك. 18- مهنياً: إذا كنت متمسكاً بوجهة نظرك، فلا تتردّد في طرحها وحاول أن تنظر إلى الأمور بتفاؤل. عاطفياً: الثقة والإخلاص مع الشريك أبرز عناوين العلاقة الناجحة، وهذا يدفعكما إلى تفعيل هذه العلاقة. صحياً: تفادَ كل الأجواء السلبية التي يمكنها تهديد سلامتك، وانتقل إلى مكان تشعر فيه بالراحة. 19- مهنياً: إذا كنت من أصحاب المهن الحرة فقد تعود عليك مبيعاتك بالربح الإضافي. عاطفياً: الشريك هو الأقرب إلى قلبك، وهذا من أبسط قواعد العلاقة الناجحة بينكما. صحياً: الجهد الذي تبذله ليس سهلاً، وقد تكون له انعكاسات سلبية أبرزها الإرهاق الذي يلوح في الأفق. 20- مهنياً: يجعلك هذا اليوم تنكب على شؤونك الشخصية واهتماماتك وعلاقاتك الخاصة. عاطفياً: تتصرّف بانفعال شديد لكنك لن تعرّض حياتك العاطفية للخطر أو إثارة الغيرة. صحياً: تناقش بعض المواضيع بطباع حادة وتنفّر منك المحيطين بك وتضطرب صحياً. 21- مهنياً: لا تتمادَ في أفكارك المتشائمة، وغضّ الطرف عن كل ما تقع عليه عيناك من أخطاء الآخرين وشوائبهم. عاطفياً: تحصل على من يستمع إلى دقات قلبك تجاهه وما يجول في داخلك من عواطف جيّاشة. صحياً: لا تدع الوقت يسرق منك كل لحظة فرح، واستمتع بالأجواء الجميلة المحيطة بك. 22- مهنياً: إذا لم تقتنع بوجهة نظر الزملاء، فلا توافق على اقتراحاتهم وحاول أن تشرح الأسباب الموجبة لذلك. عاطفياً: قد تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة، لكنّ العقبة هو الشريك المعارض بشدة لهذه القرارات. صحياً: إذا كنت تشعر بأنك في أحسن حال ولا مشكلة صحية فهذه نعمة نادرة اليوم . 23- مهنياً: يدخل مركور منزلك الخامس والشمس دخلت برج الثور، في حين ما زال فينوس في برج الحوت، فتشعر بوضوح الأمور وشفافيتها وتخرج عن صمتك. عاطفياً: الوقت مناسب لإظهار صدق نياتك وللارتباط اذا كنت عازباً. صحياً: إذا وضعت لنفسك أهدافاً صحية فابدأ بتنفيذها منذ اليوم قبل فوات الأوان. 24- مهنياً: التصرف مع الآخرين بأدب ولياقة يكسبك المزيد من المصداقية وكسب ثقة الجميع بلا استثناء. عاطفياً: ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق بالكامل، فتكون مجبراً على مضاعفة بذل جهودك. صحياً: أنت عاشق للملذات وتعطي الكثير، لكن صحتك تستحق منك أن تعشق الاهتمام بها. 25- مهنياً: قد يحمل هذا اليوم إيجابيات بسبب أحداث تخصّ بعض الشركاء أو الاصدقاء أو الأفرقاء. عاطفياً: تتعامل مع أمور جديّة وتلاقي دعماً من الشريك أو تدعمه لمواجهة بعض مشاكله. صحياً: لا تفرط في الاعتماد على طاقتك لإنجاز مشاريعك، فقد تنهار في أي لحظة بفعل الإرهاق. 26- مهنياً: يتطلب منك الوضع الدقيق بذل جهود كبيرة لتستحق المركز الذي تستحقه، وكل ما عدا ذلك لن يجديك نفعاً. عاطفياً: قف على رأي الشريك في أمور حساسة، التفرّد لن يؤدي إلى حسم الأمور كما تتمنّى. صحياً: أنت صاحب طاقة كبيرة وصحة حديدية ومحب للطعام الشهي وصاحب إرادة قوية. 27- مهنياً: ضغوط العمل تتزايد بعد أن أصبحت في موقع المسؤولية، فكن حذراً لتحمّل المزيد. عاطفياً: الرومانسية تفرض نفسها اليوم وتكون أيامك المقبلة مليئة بالسعادة الكبيرة. صحياً: إحذر جداً التشنج فقد تصاب به على الرغم من حيويتك وديناميكيتك. 28- مهنياً: تكثر الزيارات المتبادلة واللقاءات وحضور المؤتمرات مع شركات أجنبية، فلا تقف متفرّجاً ومكتوفاً، إنها فرصتك لتأسيس عملك الخاص. عاطفياً: تعرف هذا اليوم لقاءات مفاجئة، وقد تتلقّى أخباراً مفرحة من قبل الحبيب. صحياً: كثرة المطالعة والجلوس ساعات طويلة تكون لها مضاعفات سلبية على وضعك الصحي. 29- مهنياً: الكسوف الحاصل في برج الثور يتحدث عن بداية جيدة مهما سعى بعض الزملاء للنيل من سمعتك. عاطفياً: بوادر حلول في الأفق لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك، ومبادرة صغيرة منك تعيد تصويب الأمور. صحياً: عليك أن تتعلم كيف تستريح وكيف تروّح عن نفسك عندما تشعر بالحاجة الماسّة إلى ذلك. 30- مهنياً: تمرّ بتناقضات لا تجد لها تفسيراً، وتتأرجح بين المشاعر السارّة والمخاوف المقلقة. عاطفياً: تعرف لحظات حلوة وتكثر المواعيد والعواطف الجيّاشة، أنت تتمتّع برحابة صدر تساعدك على تقوية الروابط. صحياً: تعيش تجربة لا معنى لها ولا جدوى سوى لإثارة غضبك.