الدارالبيضاء - محمد ابراهيم
قال يونس الخراشي الناقذ الرياضي ان الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين والجمعية المغربية للصحافة الرياضية مدعوتان، لاتخاد موقف تاريخي، مبني على ميثاق أخلاقي، يكونا طرفين فيه إلى جانب الجهات المسؤولة عن الرياضة بشكل عام، حتى يتبين الخيط الأبيض من الأسود، فلا فضل فيه لصحافي، ولا لرياضي، ولا مسؤول، إلا بالتقوى، والعطاء. ومن ظن نفسه ملكا وفوق الناس، فقط لأنه صحافي، أو لأنه رياضي، أو مسؤول، فهو واهم، وألف واهم، وبخاصة نحن (إبدأ مني أنا)، أهل هذه المهنة النبيلة، فيتعين علينا احترام الضوابط المهنية، واتقاء الحرمات، والتلطف مع الناس، واعتبار الظروف والأغيار، وإلا فلا صحافة ولا هم يحزنون.