يعّد مشروع "الجرف" الإماراتي وجهة مفضلة للراغبين في امتلاك منزل ثانٍ بفضل أجوائه الهادئة بعيدًا عن ضجة المدينة وحياتها الحافلة بالمشاكل، كما يُتيح المشروع لسكانه فرصة العيش وسط مساحات خضراء ضمن منطقة طبيعية محمية، فضلًا عن الشواطئ الخاصة الجديرة بالاستشكاف، حيث يوفر المشروع خيارًا مثاليًا يُتيح لجميع أفراد الأسرة عيش أجمل اللحظات التي ستبقى مطبوعة في ذاكرتهم مدى الحياة، وذلك كله على مسافة رحلة قصيرة بالسيارة من "أبوظي" و"دبي"، أكبر المدن الإماراتية.

كما يوفر المشروع تجربة ثقافية أصيلة، ومعيشة لا تضاهى بلمسة مستوحاة من التراث الإماراتي العريق. ويضم المشروع "حدائق الجرف"، المرحلة الأولى المقرر استكمالها في عام 2021 وتشمل 293 فيلا سكنية ومساحات مخصصة من الأراضي، كما يتضمن مجموعة متميزة من المرافق الحديثة مثل المجمّعات السكنية ومركز "شا الإمارات" عيادة الصحة والعافية والمنتجع الصحي الرائد على مستوى العالم.
وتلتزم "إمكان"، الشركة العقارية الرائدة المطورة للمشروع والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، بتشييد وجهات مصممة خصيصاً لملاءمة أنماط حياة السكان والزوار على حد سواء، إذ تحرص على تطوير كل مشروع وفقاً لأبحاث موسعة تتيح لها توفير أفضل الحلول لعملائها المحتملين. وعلى خطى الأجيال الماضية، تأخذ "إمكان" على عاتقها مسؤولية المساهمة في رؤية الآباء المؤسسين. فمشروع "الجرف" ليس موقعاً خلاباً وحسب، بل إنه وجهة ساحلية تتربع وسط محمية طبيعية رائعة بين إمارتي أبوظبي ودبي، ويمكن الوصول إليه بسهولة من المدينتين.
وعلاوة على معايير الابتكار الرائدة التي يمتاز بها، والجمال الطبيعي الخلاب للمنطقة، يتمتع "الجرف" بجوانب فريدة أخرى تعزز مكانته كوجهة مثالية للعطلات؛ ويشمل ذلك المرسى الخاص، والمركز المجتمعي الذي يحتضن فندقاً ومجموعة واسعة من متاجر التجزئة والأزياء والمطاعم والمقاهي.

قد يهمك أيضًا:

إيطاليات يحصلان عن إذن "استثنائي" للزواج بالكمامات والقفزات في زمن وباء "كورونا"

طالبتان مغربيتان تلتمسان الترحيل من بلجيكا بسبب انتشار "كورونا"