الرباط- الدارالبيضاء
جدل متنام حول المساعدات الإنسانية استأثر باهتمام النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، يتعلق باستخدام الوسائط الرقمية في القوافل الخيرية التي ترمي إلى تقديم يد العون للمعوزين بـ”المناطق النائية”، خاصة في ظل الظروف المناخية الحالية التي تسببت في عزلة الدواوير القروية.
وبعدما استعانت بعض الجمعيات بالهواتف النقالة لتوثيق الإعانات الغذائية المقدمة للسكان القرويين، انقسم نشطاء الشبكات الافتراضية بين مؤيد لتصوير عمليات توزيع المؤن بدعوى أنها تحثّ على “فعل الخير”، ومعارض لنشر صور النساء والأطفال أثناء تسلم المساعدات الإنسانية، في ما يشبه المن (شوفوني كندير الخير”.
قد يهمك أيضَا :
خبراء في "الأمم المتحدة" يتوقعون انتشار 5 أمراض وبائية بعد كورونا
26 دولة تُجدد دعم الوحدة الترابية للمغرب أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة