الرباط - الدار البيضاء اليوم
فجَّرت سيّدة مهاجرة في فرنسا حلت برفقة ابنها الذي يعمل أستاذا جامعيا في فرنسا في عطلة إلى بلدتها القصيبة إقليم بني ملال فضيحة أولى من نوعها في عهد وزير الصحة الجديد، إذ أصيب الابن بأزمة نفسية تطلّبت نقله إلى المستشفى الجهوي في بني ملال من أجل علاجه أولا ثم بعدها ستستكمل الأم إجراءات نقله إلى فرنسا عبر القنصلية الفرنسية.
أكدت أن الأم المكلومة أن الطبيب والممرضين رفضوا استقبال ابنها داخل المستشفى، واستغربت من التعامل المهين لها ولابنها كجالية مغربية أوصى صاحب الجلالة بالاهتمام بأفرادها.
وحملت المهاجرة المغربية المسؤولية لوزارة الصحة وللمستشفى الجهوي في اختفاء ابنها، حيث أكد قريبها في تصريح للموقع أنهم لا يزالون يبحثون عليه لحدود الساعة
قد يهمك ايضا
نقابة البام تدعو الدكالي لمراجعة التعيينات بقطاع الصحة