بيروت _الدار البيضاء اليوم
تلجأ إلى تغييرات وانقلاب على عادات قديمة كنت قد نفرت منها ومللتها، والآن وفي العام الجديد فإنك تسعى لنفي كل قديم بال، وتجديد العلاقات والأولويات وترتيبها، فتكون أهدافك صائبة وخاصة فيما يخص العمل، فتمتطي الخيل مسرعا كالفارس المغوار بقوته وصلابته وذكاءه، لتستمر في كل ما تخوضه من معارك في الحياة، وتحقق أهدافك بجدارة، فبداية رائعة هذا العام والإستمرارية لنهاية العام أروع فأروع، الأمر الذي يجعلك تطل على مشروع جديد قد تحقق من ورائه المكاسب الكثيرة، فمثل تلك المشاريع تحتاج لمواجهة عادات قديمة والإستغناء عن يعض التقاليد، حيث تبقى في فترة هدوء حتى تدخل أبواب الصيف الذي يفتح لك ذراعيه، ويعدك بمفاجآت كثيرة، فترى الحظ منتظرا قدومك ليستقبلك ٍ بكل جديد وجميل، فتعود للشعور بالإرتياح وتحقق أحلامك بسعادة ورضا، فأمامك عزيزي العذراء أخبار مفرحة ومناسبات وأعمال مهمة، ونجاحات متوالية، فالحظ معك وأنت مثابر وهذا ما يدفعك نحو التقدم حتى تنهي الصيف بجني محصولك المثمر، ونتائج أعمالك الباهرة، ومع كل ذلك فالعالمة الفلكية ماغي فرح تخص العذراء بالنصيحة وتخبره عن مدى حرصه على الهدوء والتحلي بالصبر والروية ليحصل على نتائج عمله، فلا شيئ يأتي بلا تعب وإن كان الحظ حليفه .
توقعات ماغي فرح لبرج العذراء للعام 2021 على الصعيد المهني:
أراك صديقي العذراء منطلقا لا مبالي، ومنقلبا على ما قد يعيق حركتك ونشاطك، ومستخدما أساليب حديثة في العمل و في تعاطيك مع أصدقاء العمل، مما يحملك أن تتقلد منصبا أو أن تتحمل مسؤولية، فتنال إعجاب المسؤولين، وتنجح بأعمالك بالرضى الذي تراه وعلى طراز حديث، أنت مللت الروتين التقليدي، والآن تبحث عن التكنولوجية والأساليب الحديثة في إنجاز أعمالك، وتلجأ للإكتشاف والأبحاث والنواحي العلمية، فتسعد بخيارات كنت ترغب بها وتتأقلم مع وضعك الجديد بالتحديث، لأنك أحببته واندمجت معه بكل اندفاع.
وتقول ماغي فرح 2021 للعذراء : إنه عام حافل بالتغيرات نحو الأفضل وكل جديد، وأنت مثابر والحظ داعم لك. ليس لك أعداء من الكواكب وهادئ هذا العام وصبور، وأمامك العديد من المعطيات والأعمال.
توقعات ماغي فرح لبرج العذراء للعام 2021 على الصعيد العاطفي:
تسعى عزيزي العذراء 2021 لتثبيت علاقات كانت عابرة في حياتك، وتدوينها في قاموس حياتك كلاعب أساسي، فالكرة في ملعبك وأنت لاعب محترف، ولكنك لن تلعب دون مباراة حقيقية، والعلاقات العابرة التي لا تضيف لك شيئا في الحياة ستتخلص منها، أو تسعى لإعطائها شكلا آخر، تعيش بجدية أكثر في حياتك، لأنك تسعى نحو الإستقرار الروحي والنفسي والإستقرار العائلي، وتعيش الحياة التي تراها مربحة من مشاعر حميمة، مما يؤدي بك إلى الإلتزام الجدي والإرتباط الوثيق بالحبيب هذا العام، وتمكين أسس هذه العلاقة العابرة التي تصل إلى حياتك متحولة إلى علاقة جدية و مغيرة طباعك و أفكارك نحو الزواج والإلتزام، تعيش صيفا وإعدا و تكون من خلاله الحبيب الساحر الجذاب والضوء المنير لاحتمالية إعلان زواج، وتدخل شتاء عام جديد حافل بالأحداث، ولكن قد يخاف عليك في تشرين الثاني من أي مشكلة، أو اصطدام مع الحبيب، فكن صبورا حتى لا يصير الإنفصال أبغض الحلال.
تميل هذا العام إلى تغيير روتين حياتك بالسهر والمناسبات والأجواء الرومانسية، وعلى غير عادتك فأنت منطلق نحو إقامة علاقات مع بعض الأثرياء والمجتمعات المخملية، وبذلك تكون قد قلبت صفحة قديمة من العلاقات التي لم تكن تلبي لك من الإرتياح ما تلبيه لك علاقات جديدة وحياة جديدة وطريقة عمل ولقاءات حديثة.
عزيزي العذراء: بالمجمل فإن عامك أكثر من جيد، وواعد بالحظوظ الداعمة، فهو عام تغيير القناعات والسير بالأعمال والأفكار نحو الأفضل والتحديث، وهو عام الزواج والإرتباط الجدي والإلتزام بالعلاقات، فطوبى لك بعام جيد لشخص محظوظ.
قد يهمك ايضا
تروق لك أجواء هذا الشهر وتبعث فيك التفاؤل
الملكة إليزابيث تمارس هواية ركوب الخيل يوميا رغم العزل المنزلى