الرئيسية » أخر الأخبار العربية و العالمية
عناصر من الجيش السوري الحر

دمشق - جورج الشامي

تصاعدت وتيرة القصف المركّز على الأبنية السّكنية في منطقة القابون في دمشق، الأربعاء، في حين قامت كتائب المعارَضة بعمليات تمشيط للمباني والمنازل التي سيطرت عليها في الجبهة الشرقية من مدينة داريّا في ريف العاصمة، تزامنًا مع اندلاع تظاهرات في الرقة للتنديد بممارسات كل من "دولة العراق والشام الإسلامية" وحركة "أحرار الشام"، فيما صعدت إسرائيل من تهديداتها في أعقاب إطلاق مسحلين سوريين النيران باتجاه دورية عسكرية لجيش الاحتلال في منطقة الحدود.
وأفادت شبكة "شام" الإخبارية، بتعرض دمشق لقصف بالمدفعية الثقيلة على حي مخيم اليرموك، فيما استمرت محاولات قوات الحكومة اقتحام حي القابون بأعداد كبيرة من الآليات والجنود وحصاره من المحاور كافة، حيث شوهدت أَلسِنةُ اللّهب وأعمدة الدخان تتصاعد من أبنية في الحي بعد سقوط قذائف عدّة فيه، فيما تصدّت قوات الجيش الحر لمحاولة اقتحامٍ جديدة صباح الأربعاء، من دون أن تخسر أيًا من مواقعها ضمن القابون، إلا أنها تعاني من حصارٍ شديدٍ وقصفٍ مركّز بشتّى أنواع الأسلحة، وفي الريف قصف الطيران الحربي أطراف مدينة يبرود، وعلى طريق رأس العين بخعة في منطقة القلمون، وقصف براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات الدير سلمان وداريا ومعضمية الشام ودوما وعلى مناطق عدة في الغوطة الشرقية، وسط اشتباكات عنيفة في مدينة داريا، وفي محيط بلدة الدير سلمان في الغوطة الشرقية، كما هز انفجار ضخم وسط بلدة كناكر أدى إلى سقوط قتلى وجرحى في البلدة، وتنتشر عناصر القناصة التابعين للجيش السوري الحكومي على أطراف الحي، ولا سيما على الطريق الواصل بينه وبين أوتوستراد العدوي، حيث يقومون باستهداف العابرين بالرصاص الحي، مما أدى إلى سقوط عدد من القتلى، فيما تقوم كتائب المعارَضة اليوم بعمليات تمشيط للمباني والمنازل التي سيطرت عليها الثلاثاء، وقبله على الجبهة الشرقية من مدينة داريّا، كما تستمر الاشتباكات والمحاولات للسيطرة على أبنية أخرى، بينما يتصدى الجيش الحكومي لتقدم الحر بالقصف المدفعي والصاروخي بشكل عشوائي، في حين قام الجيش الحكومي الأربعاء بتحريك رتل عسكري جديد يضم عددًا كبيرًا من الدبابات والآليات العسكرية والعناصر باتجاه المدخل الشرقي لداريّا، وتم تعزيز القوات المحاصِرة للمدينة بالإمداد العسكري، إضافة إلى تحليق للطيران المروحي شرق داريّا، وقامت كتائب وألوية "الصحابة" المرابطة في داريّا، بعملية نوعية باسم معركة "الفتح المبين"، سيطرت من خلالها على أهم مراكز تواجد الحكومة في الجبهة الشرقية للمدينة والسيطرة على ما يزيد عن 50 نقطة جديدة كانت تابعة للأمن السوري، واستحوذت المعارَضة على مجموعة من الأسلحة والذخائر والأقنعة الواقية خلال تلك العملية، بينما تسود عمليات القنص على مختلف جبهات المدينة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، "سقطت قذيفتان على حي القصور في دير الزور، فجر الأربعاء، وسط أنباء عن سقوط جرحى، كما تعرض حيي الصناعة والمطار القديم في المدينة للقصف الحكومي، مما أدى إلى أضرار مادية وأنباء عن سقوط جرحى، في حين تعرضت بلدة الحسينية في الريف للقصف, ودارت اشتباكات بين مقاتلين من المعارضة والقوات السورية في أحياء الجبيلة والرشدية والصناعة عند منتصف الليل، واستهدف "الجيش الحر" قوات الحكومة في مطار دير الزور العسكري وحقق إصابات، وسيطرت وحدات حماية الشعب في محافظة الحسكة بشكل شبه كامل على مدينة رأس العين، عقب اشتباكات عنيفة منذ مساء الثلاثاء، مع مقاتلي "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، وعناصر "جبهة النصرة"، وكتائب مقاتلة عدة، وتدور الآن اشتباكات عنيفة في جزء من حي المحطة، بين الطرفين على بعد نحو 200 م من المعبر المؤدي إلى تركيا، فيما انسحب معظم مقاتلي "الدولة الإسلامية" و"جبهة النصرة" والكتائب المقاتلة إلى منطقة تل حلف ومنطقة أصفر ونجار، التي تتواجد فيها مجموعات من المعارضة المسلحة، في حين سيطرت وحدات حماية الشعب على جميع المقار التي كان يتمركز فيها المقاتلون في المدينة، وسط أنباء عن وجود خسائر بشرية وعدد من الأسرى في صفوف "الدولة الإسلامية" و"النصرة"، وأن الاشتباكات اندلعت بين الطرفين، ظهر الثلاثاء، بعد هجوم مقاتلي المعارضة على دورية لحماية المرأة، وأسرت مقاتل من وحدات حماية الشعب، كان يقود السيارة، فيما تمكنت مقاتلتان من تخليص أنفسهن، واستمرت الاشتباكات حتى مساء الثلاثاء، ومن ثم تجددت بعد رفض قوات المعارضة للهدنة، وبحسب المعلومات الأولية، فإن الاشتباك حصل إثر تعرض عناصر "جبهة النصرة" لأربعة عناصر تابعين لوحدات "YPG" أثناء تجولهم في المنطقة التي تقع تحت سيطرة "النصرة"، وعلى أثرها استنفرت القوّتان لتحصل اشتباكات بين الطرفين، فيما قالت مصادر من حي المحطة، إن غالبية الاشتباكات تقع في الحي الذي يُعد معقل "جبهة النصرة"، وأن جميع المحلات التي تقع في الجانب الغربي من المدينة أُغلقت، حيث توجّهت قوات كبيرة "YPG" محمّلة بأسلحة خفيفة ومتوسّطة، وفي محافظة الرقة دارت اشتباكات عنيفة صباح الأربعاء عند أطراف مطار الطبقة العسكري، كما قصفت القوات الحكومية المتمركزة في المطار مزرعة العجراوي في ريف الرقة، ولم ترد معلومات عن سقوط ضحايا حتى اللحظة، كما اندلعت اشتباكات في بلدة عين عيسى عند منتصف الليل، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر في صفوف الطرفين، وأُصيب رجل وزوجته بجراح إثر استهداف سيارة تقلهما من قبل مجهولين على طريق الطبقة –الصفصافة، وقام عدد من ناشطي الحراك المدني في الرقة بتنظيم تظاهرات لليوم الثاني على التوالي، للتنديد بممارسات كل من "دولة العراق والشام الإسلامية" وحركة "أحرار الشام" الإسلامية والهيئة الشرعية، طالبت بالإفراج عن المعتقلين لديهم ومحاسبة السارقين، وإيقاف التسلط والتضييق على الحريات، وانطلقت التظاهرة الأولى من أمام كنيسة الشهداء باتجاه مبنى المحافظة الذي تتخذه "دولة العراق والشام الإسلامية" مقرًا لها، بينما انطلقت تظاهرة من مركز المدينة وجابت الأسواق وصولاً إلى مقر حركة "أحرار الشام الإسلامية"، وذلك بمشاركةٍ ناشطين من غالبية التجمعات والحركات الشبابية، وردد المتظاهرون هتافات من قبيل "ياحرام وياحرام سرقونا باسم الإسلام"، و"الهيئة الشرعية صارت جويّة"، و"الرقة حرة حرة والدولة تطلع برا"، و"أحرار الشام زِلم النظام"، في حين أصدرت الهيئة الشرعيّة في مدينة الرقة الواقعة تحت سيطرة قوات المعارَضة، توجيهًا للعناصر العسكرية كافة المرابطة على حواجز المدينة يقضي بمنع أي سيارة تحمل مواد استهلاكية من الخروج من المدينة، والهدف من هذا المنع هو خفض أسعار تلك المواد من دقيق وخضار وفواكه وسكر وأرز وزيوت وغيرها.
وأوضح الناشط حسن الرقـّاوي، أن الجهود حاليًا من قِبل المجلس المحلي في المحافظة تتركز على توفير الأمور الخدمية، وقيام المطابخ الخيرية يوميًا بتوزيع الطعام على جميع العائلات المحتاجة، وعلى زوّار الرقة في ضوء غياب المواد الإغاثية، بينما تشهد المحافظة ارتفاعًا متواترًا في أسعار المواد الغذائية والخدمية والطبية، مع استمرار الاشتباكات العسكرية في جبهات عدة أهمها جبهة "الفرقة 17" ومطار الطبْقة، الذي شهِد اشتباكاتٍ عنيفةٍ في محيطه الأربعاء وجبهة "اللواء 93" في عين عيسى.
وأعلن المرصد، عن تعرّض بلدة بصرى الشام في محافظة درعا ومناطق في بلدتي تسيل والشيخ مسكين والطريق الواصل بين بلدتي والشيخ مسكين وقرية الشجرة وبلدة خراب الشحم للقصف من قبل القوات السورية من بعد منتصف الليل، وسقطت قذيفتان على حي درعا المحطة عند منتصف الليل، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، في حين تمكن "الجيش الحر" من دخول نوى والسيطرة على خمسة عشر حاجزًا، وتدمير أكثر من خمس دبابات والسيطرة على ثلاث، بالإضافة للسيطرة على فرع الأمن العسكري والأمن الجنائي وقيادة الحزب، وقتل عدد كبير من عناصر الحكومة، والسيطرة على كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة، كما تصدى "الحر" لقوات الحكومة في الحي الجنوبي في الشيخ مسكين، وتم تكبيدهم خسائر، وفي ريف القنيطرة نفذت القوات الحكومية حملة دهم واعتقال عشوائي في قرية الحميدية طالت عددًا من المواطنين، بينما تمكن "الحر" من تحرير قرية القحطانية والسيطرة على سرية القحطانية، وتكبيد قوات الحكومة خسائر كبيرة، وفي محافظة حماة نفذت القوات السورية حملة دهم واعتقالات في حي الصابونية من بعد منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء، وهز انفجار ساحة العاصي في المدينة، ولم ترد معلومات عن طبيعة الانفجار أو حجم الخسائر حتى اللحظة, وفي ريف حماة تعرضت بلدة كفرنبودة للقصف الحكومي ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، وفي ريف حلب تعرض محيط مطار كويرس العسكري للقصف برشاشات الطيران الحربي، كما تعرضت بلدات مارع وحيان واعزاز للقصف, وفي مدينة حلب تعرض حي الراشدين ومساكن هنانو لقصف صاروخي، بينما سقطت قذيفة على حي القلعجي في حلب القديمة مما أدى إلى مقتل شابين وإصابة عدد آخر بجراح خطرة في منطقة شارع النيل، ودارت اشتباكات في أحياء الإذاعة وميسلون وصلاح الدين، وسط أنباء عن خسائر في صفوف القوات الحكومية، واستهدف "الجيش الحر" تجمُّعات قوات الحكومة و"شبيحته" في كل من مركز البحوث العلميّة وقريتي نبل والزهراء، وحقّق إصابات مباشرة، كما تمكّن من السيطرة على كتلتين في حي صلاح الدين، واستهدف قوات الحكومة في خان العسل وتمكن من قتل عدد من العناصر، كما هاجم أحد حواجز قوات الحكومة في قرية خربوش في السفيرة وحقق إصابات مباشرة، ومحافظة حمص تعرضت بلدة السعن في الريف الشمالي للقصف الحكومي، كما تعرضت منطقة البساتين في مدينة تدمر لقصف متقطع بقذائف الهاون عند منتصف الليل، تزامنًا مع استمرار "الحر" التصدّي لقوات الحكومة المدعومة بعناصر من "حزب الله"، التي تحاول اقتحام حيّ الخالدية، وتم تكبيدهم خسائر، وفي إدلب تمكن "الجيش الحر" من السيطرة على حاجز الجومة في الريف الغربي، حيث تمّ تدمير الحاجز بالكامل، كما تمكن من إصابة طائرة ميغ واغتنام دبابتين، كما سيطر على حاجزَيْ تل أسفين وحاجز معمل البطاطا في محيط معسكر معمل القرميد، واستحوذ على كميات من الأسلحة من قوات الحكومة.
واستطاعت لجان التنسيق المحلية في سورية، مع انتهاء الثلاثاء، توثيق سبعة وسبعين قتيلاً بينهم ثمانية سيّدات، خمسة أطفال، وأربعة تحت التعذيب، وسجّلت اللجان مقتل أربعة وعشرين في دمشق وريفها، أربعة عشر في درعا، عشرة في حلب، ثمانية في حمص، سبعة في الرقة، أربعة في كلّ من إدلب، وحماه، ثلاثة في دير الزور، وقتيل في كل من الحسكة، القنيطرة واللاذقية.
وأحصت اللجان 442 نقطة للقصف في سوريّة، غارات الطيران الحربي على 32 نقطة، البراميل المتفجّرة على الشدادي والهول في الحسكة، وسجل صاروخ سكود من اللواء 155 في القطيفة في اتجاه الشمال السوري، القصف المدفعي سجل في 162 نقطة، تلاه القصف الصاروخي في 147 نقطة، والقصف بقذائف الهاون سجل في 98 نقطة في سورية، فيما اشتبك "الجيش الحرّ" مع قوات الحكومة في 143 نقطة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، أن قذائف هاون سقطت في الجولان المحتل، مرجحًا أن تكون سقطت بشكل غير متعمد جراء المعارك التي جرت الأربعاء في القنيطرة، فيما صعدت تل أبيب تهديداتها تجاه سورية، في أعقاب إطلاق مسحلين سوريين النيران باتجاه دورية عسكرية لجيش الاحتلال في منطقة الحدود.
ورفعت إسرائيل شكوى إلى مجلس الأمن تدعوه إلى العمل على ضمان أمن الجنود الإسرائيليين، فيما اعتبر مسؤول عسكري هذه الحادثة ارتفاعًا في حدة الخطر على أمن الجنود والحدود، وهدد وزير الدفاع، موشيه يعالون بـ"الرد بشكل فوري وبقوة على أي اعتداءات تستهدف الجنود".
وقال جيش الاحتلال، إن دورية من وحدة "ناحل" كانت تقوم بمهمة مراقبة في منطقة الحدود، ورصدت تسلل مسلحين من المعارضة السورية الى داخل موقع قديم للجيش، وفور اقتراب الدورية أطلق المسلحان النار باتجاه دورية الجيش، وبعد تبادل النيران هرب المسلحان باتجاه سورية، فيما وصلت قوات معززة من الجيش الإسرائيلي وكثفت جولاتها في المنطقة.
ويأتي هذا الحادث في أعقاب سقوط ما لا يقل عن 25 قذيفة من سورية على إسرائيل، وبعد أن قدمت إسرائيل شكوى إلى الأمم المتحدة على سقوط هذه القذائف، وطالبت القوات الدولية بـ"اتخاذ إجراءات فورية تضمن أمن الجنود الإسرائيليين، ودعت مجلس الأمن الدولي إلى "شجب إطلاق النار".
وقال مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة رون بروس، في رسالة بعث بها إلى مجلس الأمن، "إن إطلاق النار يعد خرقًا فاضحًا لوقف إطلاق النار الموقع في العام 1974، وإن إسرائيل لن تسمح بتهديد أمن سكانها وحدودها، ولن تكون قادرة على الحفاظ على سياسة ضبط النفس"، مؤكدًا  أنها "مصرة على حقها في الدفاع عن النفس".
جدير بالذكر أن دورية عسكرية في جنوب هضبة الجولان تعرضت إلى إطلاق النار، فيما رصد مشبوهون يدخولون موقعًا عسكريًا مهجرًا في الهضبة.

View on casablancatoday.com

أخبار ذات صلة

صواريخ مجهولة المصدر تستهدف قاعدة أميركية في سوريا دون…
انفجار كبير بجسر يربط بين الأراضي الروسية والقرم وأوكرانيا…
قصر باكنغهام يكشف حقيقة منع الملك تشارلز من المشاركة…
تأهب في السلطة لمنع انتفاضة فلسطينية ثالثة تُكرر تجربة…
شهادة وفاة الملكة إليزابيث الثانية تكشف سر رحيلها

اخر الاخبار

"الحرس الثوري الإيراني" يعيد انتشار فصائل موالية غرب العراق
الحكومة المغربية تُعلن أن مساهمة الموظفين في صندوق تدبير…
روسيا تُجدد موقف موسكو من الصحراء المغربية
الأمم المتحدة تؤكد دعمها للعملية السياسية لحل نزاع الصحراء

فن وموسيقى

أشرف عبد الباقي يتحدث عن كواليس "جولة أخيرة" ويؤكد…
وفاة الفنانة خديجة البيضاوية أيقونة فن "العيطة" الشعبي في…
كارول سماحة فَخُورة بأداء شخصية الشحرورة وتستعد لمهرجان الموسيقى…
شيرين عبد الوهاب فخورة بمشوارها الفني خلال الـ 20…

أخبار النجوم

أمير كرارة يحافظ على تواجده للعام العاشر على التوالى
أحمد السقا يلتقي جمهوره في الدورة الـ 41 من…
أنغام تستعد لطرح أغنيتين جديدتين بالتعاون مع إكرم حسني
إصابة شيرين عبدالوهاب بقطع في الرباط الصليبي

رياضة

أشرف حكيمي يوجه رسالة للمغاربة بعد الزلزال المدّمر
الإصابة تٌبعد المغربي أشرف بن شرقي عن اللعب مع…
المغربي حمد الله يقُود إتحاد جدة السعودي للتعادل مع…
كلوب يبرر استبدال محمد صلاح في هزيمة ليفربول

صحة وتغذية

فوائد صحية مذهلة مرتبطة بالقلب والمناعة للأطعمة ذات اللون…
النظام الغذائي الأطلسي يخفف من دهون البطن ويحسن الكوليسترول
بريطانيون يطورُون جهازًا جديدًا للكشف المبكر عن أمراض اللثة
اكتشاف مركب كيميائي يساعد على استعادة الرؤية مجددًا

الأخبار الأكثر قراءة