شيماء عزت
زرع بلاستيك
محطوط زينة ف ركن الأوضة
أيام وسنين بتعدّى
ما تطلّش شمس عليه
ولا إيد..
بتلاغى خضاره
بيحوّش..
فى عيونه مشاهد :حب وغدر
وسنين باهته كان نفسه يكون عايش بصحيح
تكبر أوراقه لحد نجوم الليل
يتمنى يهادى عبيره لأهل البيت
لكن ..
هيجيبه منين؟
عارف نفسه مجرد زينه
بالليل..
البيت بينام
يفضل واقف..
مستنى لليلُة نهاية