نيويورك ـ المغرب اليوم
حصل نجم كرة القدم السابق، جورج ويا، على 6ر39 في المائة من الأصوات المعبر عنها وفق نتائج أولية صدرت بعد فرز ثلث مكاتب التصويت البالغ عددها 5 آلاف مكتبا، حسب ما أعلنت اللجنة الانتخابية أمس الجمعة.
وأوضح المصدر ذاته أن منافسه جوزيف بواكي، نائب الرئيسة المنتهية ولايتها، حصل على نسبة 1ر31 في المائة من الأصوات المعبر عنها، متقدما على المرشح الثالث، تشارلز برومسكين (3ر9 في المائة).
وسيتم الإعلان عن النتائج النهائية في 25 أكتوبر. وفي حالة عدم حصول أي من المرشحين على أغلبية مطلقة سيتنافس المرشحان الحاصلان على أعلى الأصوات من بين 20 مرشحا في جولة ثانية تجرى في نونبر المقبل.
ويعتبر ويا من أفضل اللاعبين الأفارقة في التاريخ وذلك بعد تتويجه بلقب أفضل لاعب في العالم في عام 1995.
وكان ويا قد خاض الانتخابات الرئاسية عام 2005 ووصل فيها إلى جولة الإعادة أمام إلين جونسون سيرليف ولكنه خسرها وبفارق كبير.
وفي سياق متصل، قال الرئيس الغاني السابق جون ماهاما ادراماني، رئيس بعثة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "سيدياو" لمراقبة الاستحقاق الرئاسي الليبيري إن هذه الانتخابات كانت "حرة ونزيهة".
وقال ادراماني في تصريح أدلى به لوسائل إعلام محلية إن الليبيريين "عبروا بكل حرية ومسؤولية عن خياراتهم، وقرروا بأنفسهم من سيحكمهم".
وأضاف ادراماني أن ليبيريا "تسير في الاتجاه الصحيح، بتنظيمها انتخابات ذات مصداقية"، مشيرا إلى أنها نظمت في "جو هادئ ومستقر".
حصل نجم كرة القدم السابق، جورج ويا، على 6ر39 في المائة من الأصوات المعبر عنها وفق نتائج أولية صدرت بعد فرز ثلث مكاتب التصويت البالغ عددها 5 آلاف مكتبا، حسب ما أعلنت اللجنة الانتخابية أمس الجمعة.
وأوضح المصدر ذاته أن منافسه جوزيف بواكي، نائب الرئيسة المنتهية ولايتها، حصل على نسبة 1ر31 في المائة من الأصوات المعبر عنها، متقدما على المرشح الثالث، تشارلز برومسكين (3ر9 في المائة).
وسيتم الإعلان عن النتائج النهائية في 25 أكتوبر. وفي حالة عدم حصول أي من المرشحين على أغلبية مطلقة سيتنافس المرشحان الحاصلان على أعلى الأصوات من بين 20 مرشحا في جولة ثانية تجرى في نونبر المقبل.
ويعتبر ويا من أفضل اللاعبين الأفارقة في التاريخ وذلك بعد تتويجه بلقب أفضل لاعب في العالم في عام 1995.
وكان ويا قد خاض الانتخابات الرئاسية عام 2005 ووصل فيها إلى جولة الإعادة أمام إلين جونسون سيرليف ولكنه خسرها وبفارق كبير.
وفي سياق متصل، قال الرئيس الغاني السابق جون ماهاما ادراماني، رئيس بعثة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "سيدياو" لمراقبة الاستحقاق الرئاسي الليبيري إن هذه الانتخابات كانت "حرة ونزيهة".
وقال ادراماني في تصريح أدلى به لوسائل إعلام محلية إن الليبيريين "عبروا بكل حرية ومسؤولية عن خياراتهم، وقرروا بأنفسهم من سيحكمهم".
وأضاف ادراماني أن ليبيريا "تسير في الاتجاه الصحيح، بتنظيمها انتخابات ذات مصداقية"، مشيرا إلى أنها نظمت في "جو هادئ ومستقر".