ولو أنها قمة لمالقا بقلب ألميريا المؤهل الى الادوار السدية المؤدية الى الصعود عن آخر مباريات ىالليغا الثانية ، أرغم الحارس الدولي  منير المحمدي على متابعة هذا النزال من الاحتياط بعد أن أنجز مهمة ضمان مكانه الرسمي الاسبوع الماضي في موسم أشر على أقوى دفاع له في مساره التنافسي ل38 مباراة لعبها باحتراس كبير و موفق في 28 هدف سكن عرينه كأفضل حراس الليغا الثانية قياسا مع الاحصائيات العامة للاهداف المسجلة على جميع الفرق والتي تفوق قوة عرين المحمدي . وبذلك ينهي المحمدي موسمه الكبير باستراحة محارب ، وبطل أنقد فريقه من النزول في الكثير من المباريات التي منح فيها نقاطا مهمة ، بلغت ثمان نقط عن مرحلة ما قبل الحجر الصحي ، وبعدها استأسد في عشر مباريات الاخيرة عندما كان أهلا لحماية 14 نقطة لضمان البقاء . 

قد يهمك ايضا

البطاقات القارية تُلهب صراعًا سداسيًّا في الدوري المغربي

معسكر مغلق للوداد في أكادير استعدادا لعودة المباريات إلى الدوري المغربي