القاهرة - الدار البيضاء اليوم
استطاعت ستيفاني صليبا أن تلفت الأنظار بفستانها على السجادة بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ77 المقام حاليا في إیطالیا؛ إذ أطلت الفنانة اللبنانية بجرأة متناھیة في فستان حمل توقيع المصمم اللبناني العالمي جورج حبيقة، غير مبطن، كاشف في جميع أجزائه خاصة عند منطقة الصدر، إلا أن صليبا نسقته بذكاء مع إكسسوارات وأقراط مميزة.
وبمجرد أن نشرت الفنانة اللبنانية صورا عبر حسابها في إنستغرام، بإطلالتها التي اعتبرت "جریئة جدا"، طالتها العديد من الانتقادات وأثارت جدلا بشأن فستانها، فقالت إحدى المتابعات ساخرة: "ليه مغلبه حالك ولابسه"، وألمحت أخرى إلى أزمة فستان الفنانة المصرية رانيا يوسف؛ إذ علقت بقولها: "شنو هالبس الفاضح يلة ماسوو وياهة مثل ممثلة مصرية.. لو سكتون"، وكتب آخر: "لو بدون فستان استر".
ويعد هذا الظهور هو الأول للفنانة اللبنانیة بعدما تعرضت ستیفاني صلیبا لصدمة شدیدة منذ أيام عند رؤیتھا لمنزلھا للمرة الأولى بعد انفجار مرفأ بیروت والذي أسفر عن مئات القتلى وآلاف الجرحى، حیث تدمر المنزل بشكل كامل وتوفي أصدقاؤھا وجیرانھا بالبنایة التي كانت تقطن بھا وھو ما أصابھا بالذھول التام.
ونشرت ستیفاني صلیبا فیدیو عبر تطبیق سناب شات، للمنزل الذي تصدعت جمیع جدرانه وانھارت، وتھشم الأثاث بشكل یوحي بقوة الانفجار وآثاره المدمرة، وعلقت قائلة :"أول مرة بنزل على بیتي من الانفجار ..شو أقولكم حجم الدمار وخسرت كثیر عالم من رفقاتي وأصحابي بھاي البنایة منھم اللي توفوا".
وأضافت :"ما بعرف وین بدي أروح ولا وین بدي أجي ..ھاد شقفة من وجع الناس.. شقفة من وجع بیروت.. كل شيء بیقول إن كان ھنا في بیت..ما بعرف شو أقول ھاد السقف یاللي وقع.. ما بعرف كیف أحكي ولا شو أقول الله یرحم یاللي كانوا في البنایة".
وفي سياق آخر، ورد اسم ستیفاني صلیبا خلال تصريحات للإعلامیة السوریة زینة یازجي منذ أيام بشأن شعورها بالغیرة علی زوجها الفنان السوري عابد فھد بالبطولات النسائیة؛ حيث تقف البطلات إلى جانبه وأبرزهن ستيفاني صليبا، حيث قالت یازجي في حوار إذاعي عبر أحد التطبیقات أنھا لم تخف على عابد فھد من جمال ستیفاني صلیبا: "ھي برا دائرة تفكیري.. أنا بخاف علیه إنه النص یكون منیح والإخراج یكون منیح"
قد يهمك أيضَا :
زينة يازجي تُؤكِّد أنّها لا تخف على عابد فهد مِن جمال ستيفاني صليبا
ستيفاني صليبا تتعرَّض لصدمةٍ شديدةٍ بعد رؤية منزلها الهالك بسبب كارثة بيروت