واشنطن ـ رولا عيسى
تعد غابات الأمازون الاستوائية ذات تأثير غير عادي على كوكب الأرض، حيث تنتج ما يقرب من نصف الأكسجين الموجود في الغلاف الجوي، وبنى العلماء الآن صاريًا طويلًا يعد أطول من برج إيفل في عمق الغابة وسط النمور والثعابين والأشجار العملاقة، من أجل مراقبة التغييرات الكيميائية في الهواء والتي يمكنها إلقاء الضوء على تغيير المناخ العالمي.