واشنطن - المغرب اليوم
انتشرت مؤخرا مجموعة مما تسمى ألعاب الموت كالحوت الأزرق ومومو.
وترمي تلك الألعاب إلى وضع الأطفال والمراهقين، في تحديات أمام مستخدمين مجهولي الهوية قد يشجعونهم على ارتكاب أفعال عنيفة، أو حتى الإقدام على الانتحار.
انتشرت مؤخرا مجموعة مما تسمى ألعاب الموت كالحوت الأزرق ومومو.
وترمي تلك الألعاب إلى وضع الأطفال والمراهقين، في تحديات أمام مستخدمين مجهولي الهوية قد يشجعونهم على ارتكاب أفعال عنيفة، أو حتى الإقدام على الانتحار.