واشنطن ـ المغرب اليوم
نجح علماء بجامعة "أوهايو" الأمريكية، في تطوير مخ بشرى داخل المختبرات الطبية، يعادل دماغ جنين عمره 5 أسابيع، وحجمه يساوى تقريباً ممحاة قلم رصاص، من خلال عمل تعديل في خلايا البشرة، بهدف معرفة المزيد عن أمراض مثل التوحد وألزهايمر ومرض باركنسون (المعروف بالشلل الرعاش).