الدار البيضاء-المغرب اليوم
تفاوتات صارخة اتسعت في المغرب، ليس بين الفقراء والأثرياء فحسب، بل بين الفقراء أنفسهم، ذلكَ أنَّ منهمْ من يشكُو الحرمان على بعض الأصعدَة، وفيهم منْ يشكُو فاقة لا يملكُ معهَا أيًّا من سبل العيش الكريمة، علمًا أنَّ لكلِّ جهةً نسبةً متباينة عن الأخرى، ذلكَ ما كشفَ عنهُ مؤشرٌ حول الفقر متعدد الأبعاد، صدر خلال الأسبوع الجارِي