آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مريم أوزرلي تعلق على حملها دون زواج

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مريم أوزرلي تعلق على حملها دون زواج

الممثلة التركية مريم أوزرلي
القاهرة - الدار البيضاء

خرجت الممثلة التركية مريم أوزرلي المعروفة في الوطن العربي باسم السلطانة هويام في مسلسل "حريم السلطان"، عن صمتها للحديث عن حملها من دون زواج وذلك عقب الإعلان عن حملها بمولودتها الثانية دون أن تكشف عن زواجها أو والد الطفلة للجمهور، مطلع سبتمبر الجاري.

وقالت أوزرلي، التي تعرضت لانتقادات واسعة عقب إعلانها الحمل بشهرها الخامس، إن حياة كل شخص تختلف عن الآخر، منوهة بأنه لا يحق لأحد التدخل في شأن أحد وخصوصيته، مشددة على أنها كانت دائمًا تشعر أن الله معها ويساندها وأنها تستطيع تربية ابنتها.

وبشأن تصريحات أطلقتها مريم أوزرلي لصحيفة "حرييت" التركية بشأن حملها من دون زواج، شددت على أنها ترفض تدخل أي شخص في حياتها الخاصة، أو أن يحكم عليها أحد بسبب حملها.
 

وعبّرت الفنانة عن امتنانها لكل ما عاشته وتشكر الله على كل شيء وأن كل ما يقال الآن ضدها من انتقادات لا يؤثر عليها، وقالت: "الحكم على الآخرين بدون وجه حق، خطأ".
ورفضت النجمة التركية الكشف عن هوية والد طفلتها أو قول اسمه مكتفية بالكشف عن جنسيته الأمريكية، تاركة عنصر المفاجأة بشأن الحمل الثاني دون ارتباط رسمي، محل تشويق للجمهور.
وكانت تقارير فنية تركية قد ذكرت أن إعلان أوزرلي عن حملها بطلفها الثاني شكل مفاجأة كبيرة للجمهور؛ لأنها ليست متزوجة، ويعتبر هذا الحمل هو الثاني دون ارتباط رسمي، بعد أن أنجبت ابنتها الأولى لارا من رجل الأعمال جان أتيش دون زواج.

وقال موقع "tv100" التركي أن مريم أوزرلي أكدت أنها حامل في شهرها الخامس بطفلة، وعلقت: "ابنتي في شهرها الخامس وستأتي لهذا العالم في كانون الثاني".
 
وأضافت الفنانة التركية البالغة من العمر 37 عاما: "ابنتي لارا أصبحت في السابعة من عمرها وهي منذ زمن طويل تريد أخا، ونحن ننشِئ عائلتنا الخاصة".

وكانت أوزالي قد توجهت إلى أميركا منذ عام تقريبا للعيش هناك لكنها لم تكشف في مناسبات إعلامية سابقة أو عبر حساباتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي عن ارتباطها أو هوية والد طفلتها الثانية.

يذكر أن مريم قد تصالحت مع والد طفلتها لارا جان اتيش قبل عامين، ووافقت بأن يرى طفلته؛ إذ كانت قاطعته الفنانة التركية إثر هروبه من تركيا جراء فضيحة نصب كبيرة، احتال فيها على رجال أعمال أتراك بقيمة 40 مليون ليرة تركية، وكانت هي من بين ضحاياه؛ إذ أقرضته مليوني ليرة تركية.

قد يهمك ايضا

مريم أوزرلي تُغطي صدرها بالورود فقط في أحدث جلسة تصوير لها

مريم أوزرلي تتخطَّى حدود الجرأة بفستانها في كان السينمائي

   

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مريم أوزرلي تعلق على حملها دون زواج مريم أوزرلي تعلق على حملها دون زواج



GMT 04:55 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصابة عبد العالي المحمدي لا تدعو إلى القلق

GMT 02:01 2017 الخميس ,15 حزيران / يونيو

جميلة عوض تنتهي من تصوير دورها في "لا تطفئ الشمس"

GMT 20:36 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

رجل أمن يخنق زوجته وينام بجوار جثتها 3 أيام

GMT 09:44 2018 السبت ,24 آذار/ مارس

كيلى جينر ترفع شعار "الأمومة مش سهلة"

GMT 13:51 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

قصات رالف أند روسو تعرض قصات من وحي الأميرات

GMT 03:10 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

محكمة بريطانية تفرج عن سيدة متهمة بالتطرف لرعاية أطفالها

GMT 02:11 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

9 أفلام يتنافسون على شباك التذاكر في موسم منتصف العام

GMT 09:18 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

20 درهمًا لمتابعة ديربي الشمال الأربعاء

GMT 06:27 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

ساندرا تشوي تبحث أحدث صيحات الموضة مع "جيمي تشو"

GMT 19:31 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشف سيرة حياة محبوبة الجماهير الراحلة شادية الخاصة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca