آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"كتاب اليوم" تصدر طبعة جديدة من سيرة الملكة فريدة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

طبعة جديدة من سيرة الملكة فريدة
القاهرة ـ أ ش أ

صدرت الطبعة الثانية من كتاب "الملكة فريدة وأنا.. سيرة ذاتية لم تكتبها ملكة مصر"، للكاتبة الدكتورة لوتس عبد الكريم، عن سلسلة "كتاب اليوم".

وقال الكاتب علاء عبد الوهاب رئيس تحرير السلسلة إن الكتاب الذي صدرت طبعته في فبراير 2008 كان "من أحد أكثر الكتب مبيعا في تاريخ السلسلة"، لأن مؤلفته د.لوتس عبد الكريم كانت قريبة بالدرجة التي تجعلها أصلح من يكتب السيرة الذاتية للملكة فريدة.
ويتواكب صدور الطبعة الثانية مع ذكرى مرور 95 عاما على ميلاد "ملكة القلوب"، وهو اللقب الذي اشتهرت به الملكة فريدة..
ويكشف الكتاب عن العديد من أسرار فريدة وحياتها مع الملك فاروق، في الحكم والحب، ثم يتصدى لدحض ما لحق بسيرتها من شائعات أبعد ما تكون عن حقيقة أن اللقب الأكثر انتشارا، والذي التصق بفريدة كان "الطاهرة".

لم تجر في عروق فريدة دماء ملكية إلا أن أصولها لا تجعلها من بنات الشعب، إذ كانت تنتمى لأصل تركى قديم، وكانت حفيدة لمحافظ العاصمة من جهة الأب، أما من ناحية الأم فكان جدها رئيسا للوزراء، أما والدها فكان وكيلا لمحكمة الاستئناف، ومع ذلك فإن عموم المصريين اعتبروها الأقرب لهم من الطبقة العالية.

ولم يستمر الحب الذي جمع فاروق وفريدة طويلا، فقد تسرب الشقاق إلى القصة التي بدأت جميلة، قبل أن تتحطم تماما بعد نحو عشر سنوات من بدايتها ، وكان على فريدة أن تبدأ من جديد، وعادت الملكة السابقة لتدفن همومها في الفن الذي كانت تهواه في بيت أبيها، ثم تحول مع الوقت إلى مصدر رزقها!.

ويكشف الكتاب عن العديد من أسرار فريدة وحياتها مع فاروق، في الحكم والحب، ثم يتصدى لدحض ما لحق بسيرتها من شائعات أبعد ما تكون عن حقيقة فريدة.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب اليوم تصدر طبعة جديدة من سيرة الملكة فريدة كتاب اليوم تصدر طبعة جديدة من سيرة الملكة فريدة



GMT 17:40 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 18:54 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 18:50 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 05:14 2017 الجمعة ,22 أيلول / سبتمبر

حسين جابر يتحدث عن أرباح صندوق "تنمية العراق"

GMT 23:37 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

"سابع جار" للممثلة هيدي كرم قريبًا على CBC

GMT 14:30 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 05:20 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

تعرف على أبرز وأفضل الفنادق الفاخرة في العالم

GMT 08:53 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة "العوانة" في الجزائر تسحر العيون بالطبيعة الخلابة

GMT 00:53 2016 السبت ,10 كانون الأول / ديسمبر

نقص الحديد يؤثّر على وظيفة المناعة وإنتاج الطاقة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca