آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"أنماط صناعة القرار في السياسة الخارجية الإيرانية" يتناول آليات صنع القرار وأسبابها

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

طهران - المغرب اليوم

صدر كتاب جديد باللغة الفارسية يحمل عنوان "أنماط صناعة القرار في السياسة الخارجية الايرانية" يتناول آليات صنع القرار وأسبابها في السياسة الخارجية عبر دراسة مقارنة بين فترة الحكم البهلوي في ايران ونظام الجمهورية الإسلامية. لو فرضنا أن السياسة الخارجية هي مجموعة استراتيجيات متواصلة ومترابطة يتم تصميمها وتخطيطها من جانب صانعي القرار الحكوميين بغية تحقيق غايات محددة في اطار المصالح الوطنية في المحيط الدولي، فإن الكاتب وعلى أساس هذا التعريف عن السياسة الخارجية يتناول آلية تأثير البنيات العقلانية وفهم السياسيين عن المصالح الوطنية والأولويات في السياسة الخارجية على قراراتهم. وقد استفاد سيد رضا موسوي نيا في تأليف هذا الكتاب من مجموعة مواد نظرية وتاريخية ليوفر عملا جديدا عن السياسة الخارجية يفيد الباحثين في العلوم السياسية وتاريخ ايران السياسي. ويسعى الكاتب في تقديم افضل ما روى عن اسباب ايجاد الأحداث المختلفة أو المتناقضة في بعض الأحيان وكيفية حدوثها، فيسعى على سبيل المثال في قضيتي "تحرير مدينة خرمشهر" و"قبول قرار 598" أن يراجع الأقوال المختلفة ويقدم أكثرها صراحة ومصداقية. ومن عناوين فصول هذا الكتاب المتكون من 13 فصلا يمكن الإشارة إلى "صناع القرار الرئيسيون في السياسة الخارجية في فترة الحكم البهلوي الثاني" و"النظام المعرفي للشاه في اتخاذ القرار في السياسة الخارجية" و"الإنفراج مع الإتحاد السوفيتي" و"النظام المعرفي للإمام الخميني (رض) في اتخاذ القرار في السياسة الخارجية". يقع هذا الكتاب في 374 صفحة ويوزع بسعر 12 ألف و500تومان عن مطبوعات جامعة "مفيد" الايرانية.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنماط صناعة القرار في السياسة الخارجية الإيرانية يتناول آليات صنع القرار وأسبابها أنماط صناعة القرار في السياسة الخارجية الإيرانية يتناول آليات صنع القرار وأسبابها



GMT 11:40 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 12:24 2017 الثلاثاء ,22 آب / أغسطس

عودة الإلترات

GMT 07:22 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

زوري أيسلندا للتمتع بمغامرة فريدة من نوعها

GMT 01:38 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

ميغان ماركل تنوي شكر صديقاتها في حفلة زفافها الثانية

GMT 06:54 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يوضّح كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 05:59 2016 الأحد ,07 شباط / فبراير

5 حيل ذكية لتهدئة بكاء الطفل سريعًا

GMT 12:20 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

حسين فهمي وشيري عادل يفضلان الرسم ومحمد رمضان يعشق الرياضة

GMT 00:17 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة بريطانية تتيح درجة البكالوريوس في "البلايستيشن"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca