آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

٨٠ فيلمًا من ٢٥ دولة في مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ٨٠ فيلمًا من ٢٥ دولة في مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي

الناقدة ناهد صلاح المدير الفني للمهرجان
القاهرة - سهير محمد

استقرّت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي في دورته الـ٣٣ والتي تنعقد في الفترة من 7 حتى 12 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، على مشاركة ٢٥ دولة بـ٨٠ فيلما.

وقالت الناقدة ناهد صلاح المدير الفني للمهرجان، إن هذه الدورة ستكون حافلة بالأفلام الكبرى التي تتيح الفرصة لاختيارات أوسع في المشاهدة، ومن أبرز هذه الأفلام "المهاجر" وهو فيلم الافتتاح من قسم "السينما والهجرة غير الشرعية" الذي يحمل عنوان هذه الدورة التي تشتبك مع المتغيرات التي تحدث في الواقع وترصدها السينما بحساسية وتقدمها في حالات فنية متعددة، والعمل بطولة وإخراج النجم العالمي تشارلي تشابلن، وتم إنتاجه في عام 1917، أي بعد مرور خمس سنوات على عمله في السينما، واستوحاه تشابلن من سفره الأول لأميركا حينما سافر على ظهر سفينة رخيصة تقل المهاجرين الذين يبحثون عن عمل، وشاركه بطولة هذا الفيلم إدنا بيرفيانس، إريك كامبل، ألبرت أوستن، هنري بيرجمان.

وأشارت ناهد صلاح إلى أن الفيلم اللبناني "اسمعي" الذي يقدّمه المخرج اللبناني الكبير فيليب عرقتنجي صاحب أعمال "البوسطة" و"تحت القصف"، سيرصد حالة سينمائية مختلفة عن أفلامه السابقة وانشغاله بالموضوع الأثير لدى السينما اللبنانية وهو موضوع الحرب، حيث يقدم قصة حب لا بداية فيها ولا نهاية تحمل المشاهد على الولوج إلى عالم مختلف يرصد الحب كوسيلة للمقاومة والبقاء في حياة داخل مجتمع مضطرب، وذلك من خلال قصة تجمع بين مهندس الصوت "جود" والممثلة الشابة المتمردة "رنا" التي تتعرض إلى حادث يفقدها الوعي ولكي يستعيدها، يسجل لها رسائل وتسجيلات تتضمن أصواتا من الحياة.  

وأوضحت ناهد صلاح أن الفيلم الفرنسي "نجمة النهار" يمثل فرنسا في المسابقة الرسمية من بطولة النجمة الفرنسية بياتريس دال وإخراج صوفي بلوندي، ويحكي عن سيرك صغير يصل إلى منطقة ساحلية من بحر الشمال: المكان يبدو غريب إلى حد ما والجماهير نادرة جدا، ولكن على الرغم من كل هذا حياة الفنانين تحركها المشاعر الوليدة تحت خيمة السيرك.

وهي حالة فنية تختلف عن الفيلم الإسباني الحائز سبع جوائز في مهرجانات مختلفة "في سرية تامة" إخراج خوزيه راموس الذي يتناول قصة "سارة" ابنة أوليفر وجوليا التي تختفي في ظروف غامضة وتمر عدة الأيام حتى تتلقى الأسرة ذات صباح رسالة من شخص يدعي أنه يحتفظ بسارة ويريد التحدث معهم بشأنها.​

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

٨٠ فيلمًا من ٢٥ دولة في مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي ٨٠ فيلمًا من ٢٥ دولة في مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي



GMT 19:15 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 16:52 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الإصابة تحرم الأهلي من رامي ربيعة في مباراة الإسماعيلي

GMT 23:44 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شمال الأطلنطي يحسم بطولة كأس الجامعات القطرية للرجال

GMT 15:27 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

التصميم المميز للزجاجة والروح الأنثوي سر الفخامة

GMT 08:49 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أليساندرو سارتوري يسرق الأنظار إلى "زينيا" بابتكاراته

GMT 12:55 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

جزيرة منمبا في زنجبار تتمتع بمناظر طبيعية نادرة ورومانسية

GMT 04:30 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الإبلاغ عن العنف الجنسي يعصف بحياة السيدات في الهند

GMT 02:35 2017 الجمعة ,05 أيار / مايو

سيارة فيراري "275 غب" 1966 معروضة للبيع

GMT 05:29 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تفتتح أفخم فندق سبع نجوم بتكلفة 515 مليون دولار

GMT 02:01 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

5 خطوات مميّزة للحصول على درجة علمية عبر الإنترنت
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca