آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"واحة الغروب" الأكثر مبيعًا فى "الكتب خان"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

رواية "واحة الغروب"
القاهرة - المغرب اليوم

أعلنت مكتبة "الكتب خان" قائمة الكتب الأكثر مبيعًا، التى تصدرت مبيعاتها، خلال الشهر الماضى، وتصدرتها رائعة الأديب الكبير بهاء طاهر "واحة الغروب" وذلك تزامنا مع عرضها فى عمل تليفزيونى فى سباق مسلسلات رمضان لهذا العام، بجانب عدد من أحدث العناوين لعدد من كبار الكتاب.

وتدور أحداث الرواية فى نهايات القرن التاسع عشر مع بداية الاحتلال البريطانى لمصر، بطل الرواية هو ضابط البوليس المصرى محمود عبد الظاهر الذى يتم أرساله إلى واحة سيوة كعقاب له بعد شك السلطات فى تعاطفه مع الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغانى والزعيم أحمد عرابي. ويصطحب الضابط معه زوجته الأيرلندية كاثرين الشغوفة بالآثار التى تبحث عن مقبرة الأسكندر الأكبر، لينغمسا فى عالم جديد شديد الثراء يمزج بين الماضى والحاضر، ويقدم تجربة للعلاقة بين الشرق والغرب على المستويين الأنسانى والحضاري.

تقع أحداث الرواية فى إيرستريب (بريطانيا العظمى سابقا)، وهى مقاطعة من دولة عظمى تدعى أوشينيا، فى عالم لا تهدأ فيه الحرب والرقابة الحكومية والتلاعب بالجماهير. ترزح تلك المقاطعة تحت نير نظام سياسى يدعو نفسه ،زورًا، بالاشتراكية الإنجليزية (حسب "نيوسبيك" اللغة الجديدة التى ابتكرتها الحكومة)، وتملك زمامه نخبة أعضاء الحزب الداخلى الذين يلاحقون الفردية والتفكير الحر بوصفها جرائم فكر. يُجسَّد الأخ الكبير طغيان النظام، وهو قائد يحكم كزعيم لا يأتيه الحق من بين يديه ولا من خلفه، وإن كان ثمة احتمال أنه لا وجود له. يسعى الحزب للسلطة لا لشئ سوى لذاتها، لا لمصلحة الآخرين.

" تشحلة وحزقيل" لـ ألموج بيهار
فى عجينة ضخمة يشبك ألموج بيهار حكاية حزقيل، الملازم الحاخام والذى يحاول كتابة الشعر وهو يتذكر ماضى آبائه البغدادى ولغتهم. من بغداد إلى القدس تنمو حكاية عن اللغة والدين وكتابة الشعر، عن حزقيل وراحيل والحكيم وأمه جورجيا.

على مدار صفحات الرواية، يسعى الأبطال لتذكر العربية، قبل هجرة آبائهم لإسرائيل. التذكر هنا فعل لرأب الصدع بصدع آخر، يقول صديق البطل: "منذ مائة ألف سنة نتمزق بين العرب غير اليهود واليهود غير العرب". هذا التمزق ليس سهلا، هو تمزق بين التين وثقافتين، هو تمزق الراحلين من المنفى إلى المنفى.

"السائرون نياما"  لـ سعد مكاوي
تتناول الرواية الثلاثين عامًا الأخيرة من حكم المماليك فى قالب شيِّق جذاب. رأى فيها بعضُ النقاد أنها إسقاط مباشر على الضباط الأحرار وصراعاتهم وعلاقتهم بالشعب.وقد نُشرت هذه الرواية عام 1963 فكانت من أوائل الأعمال التى وظفتْ التراث، ثم مرة أخرى عام 1997.

"الطنطورية" لـ رضوى عاشور
تسرد الرواية سيرة متخيلة لعائلة فلسطينية، منتسبة إلى قرية الطنطورة، بين سنتى 1947 و 2000، تم اقتلاعها من أرضها بعد اجتياح العصابات الصهيونية للقرية، لتعيش تجارب اللجوء فى لبنان و الإمارات و مصر. تنتظم الرواية حول خط من الأحداث و الوقائع التاريخية كالنكبة و اللجوء الفلسطينى و الحرب الأهلية اللبنانية و الاجتياح الإسرائيلى للبنان.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

واحة الغروب الأكثر مبيعًا فى الكتب خان واحة الغروب الأكثر مبيعًا فى الكتب خان



GMT 08:13 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:59 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء محبطة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي

GMT 10:19 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

"خلطات فيتامين سي" لشعر جذاب بلا مشاكل

GMT 13:54 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

نصائح مهمة لتجنب الأخطاء عند غسل الشعر

GMT 13:08 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام فعاليات "ملتقى الشبحة الشبابي الأول " في أملج

GMT 16:52 2015 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

كمبوديا تستخدم الجرذان في البحث عن الألغام

GMT 04:44 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تصميم مجمع مباني "سيوون سانغا" في عاصمة كوريا الجنوبية

GMT 06:28 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

خبير إتيكيت يقدم نصائحه لرحله ممتعة إلى عالم ديزني

GMT 12:22 2016 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل 7 على الأقل في قصف جوي ومدفعي على حي الفردوس في حلب

GMT 04:48 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمير الوليد بن طلال يؤكد بيع أسهمه في "فوكس 21"

GMT 22:13 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

منتخب غانا يهزم نظيره المصري في بطولة الهوكي للسيدات
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca