آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أحمد أردلان يعود إلى بغداد بعد غربة 11 عامًا بروايته الجديدة "بستاني بغداد"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أحمد أردلان يعود إلى بغداد بعد غربة 11 عامًا بروايته الجديدة

أحمد أردلان
بغداد - المغرب اليوم

"شخصان، ومدينة واحدة، وأزمان مختلفة، مرتبطان بمذكرة، هل يصمد الحب في مدينة حكم عليها عقود من الألم؟"

هكذا كانت البداية في رواية أحمد أردلان الذي ولد في بغداد عام 1979، وفي سن الثانية انتقل مع والديه إلى فيينا حيث أمضى معظم طفولته وخضع لدراساته الأولية.

عاد إلى العراق في نهاية عام 1989 بعد انتهاء والده من بعثتيه الدبلوماسية  حيث واصل دراسته، وتخرج من جامعة طب الأسنان، نتيجة للأوضاع السياسية والعسكرية والاجتماعية والاقتصادية غير المستقرة في بلاده، وقرر أحمد مغادرة العراق والانتقال إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، بعد مواجهة صعوبات في متابعة مسيرته في طب الأسنان هناك، اختار متابعة العمل في عالم الأعمال.

ومنذ ذلك الحين و أردلان شغل عدة أدوار عليا في الصناعات الدوائية وسلع استهلاكية  في أنحاء كثيرة من الشرق الأوسط.

طفولته المبكرة قضاها في بيئة ثقافية متباينة، وكذلك سفره لمختلف العالم و شغفه التعلم عن ثقافات العالم ألهمه إلى كتابة تأثير المعرفة، روايته الأولى.

وبعد أحد عشر عامًا من كونه بعيدًا، عاد أحمد إلى بغداد في يناير 2013 في زيارة كانت مليئة بمشاعر مختلطة. مستوحاة من رحلته إلى العراق، وكتب روايته الثانية، "بستاني بغداد".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد أردلان يعود إلى بغداد بعد غربة 11 عامًا بروايته الجديدة بستاني بغداد أحمد أردلان يعود إلى بغداد بعد غربة 11 عامًا بروايته الجديدة بستاني بغداد



GMT 05:00 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

أفكار عملية بسيطة لتنسيق حديقة منزلك في صيف 2018

GMT 05:38 2018 الأحد ,17 حزيران / يونيو

"ماتشو بيتشو" مدينة ألانكا لغز وعظمة طاغية

GMT 18:14 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 17:50 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الاختلاف والتميز عنوان ديكور منزل الممثل جون هام

GMT 01:19 2016 السبت ,17 أيلول / سبتمبر

د. باسم هنري يُبشّر بعلاج للإنزلاق الغضروفي

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 07:12 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

جهزي طعامك بنفسك في مطعم " Dinning Club" في لندن
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca