آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

كتاب "الحركات السلفية في المغرب"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - كتاب

الرباط - وكالات

صدرت مؤخرا من مركز دراسات الوحدة العربية النسخة الثانية المزيدة من كتاب الدكتور عبد الحكيم أبواللوز (المركز المغربي في العلوم الاجتماعية) المعنون بـ «الحركات السلفية في المغرب»، وقد أضيف إلى النسخة مبحثان حاولا فهم  دور السلفيين في خضم حراك 20 فبراير 2011 ، خصوصا دورهم في تنشيط الدناميكية السياسية الجديدة التي توجت بدستور 9 مارس. وقد لاحظ الباحث أنه بعد العداء الأحادي من جانب  السلفية تجاه الإسلام السياسي، ظهر عزل سياسي متبادل بين التيارين ساهم بقوة في فوز العدالة والتنمية بانتخابات 25 نونبر 2011، وتأييد العمل الحكومي المساند بقوة لدور القرآن والجمعيات التي تكلفت بالمعتقلين السلفيين عبر الأذرع الحقوقية للإسلاميين (الكرامة، النصير…)، بل أصبحت الحساسيات السلفية توجه كل الثناء لتجربة الإسلاميين، وذلك من خلال معطيات ميدانية غزيرة أملتها المقاربة السوسيولوجية التي استعملها الباحث في الطبعة الأولى، التي غطت مختلف مناشط السلفية في الفترة ( 1970-2004) والطبعة الثانية حيث تم تتبع الحراك السلفي بين 2004 إلى 2012.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب الحركات السلفية في المغرب كتاب الحركات السلفية في المغرب



GMT 12:58 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج القوس السبت 26-9-2020

GMT 17:23 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

المهاجم إيكادري يقترب من الانتقال إلى مانشستر يونايتد

GMT 21:04 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

أولمبيك خريبكة يستعيد نغمة الانتصارات ويؤزم وضعية تطوان

GMT 12:30 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الخارجية الروسي يلتقي نظيره الأرجنتيني

GMT 11:30 2019 الخميس ,14 آذار/ مارس

تعرف على أبرز ديكورات الحمامات العصرية

GMT 14:13 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

دوافع رونالدو تُهدّد أحلام "لاتسيو" بالفوز على "يوفنتوس"

GMT 20:28 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

عائلة بوتفليقة "تخشى على سلامتها" في حال انتقال السلطة

GMT 02:11 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

قائمة تضم أفضل عشرة مطاعم على مستوى العالم
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca