آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

"مهندسو الموت" أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

كتاب "مهندسو الموت"
القاهرة ـ المغرب اليوم

طرحت الدار العربية، أخيرًا 4 كتب مميّزة، أبرزها كتاب "مهندسو الموت"، هم قتلة وضحايا في آن معاً اختارهم الروائي محمد منصور سرحان ليكونوا أبطالاً لرواية بوليسية مشوقة كُتبت في نسيج مسبوك بحرفية متقنة تُبرز "مسألة الوقت في الجريمة" والتي سوف تكون التقنية الأكثر إبهاراً في قتل الضحايا وكشف من يقف وراء سلسلة من الجرائم هزت العاصمة البحرينية (روائياً) ويكون على عاتق المحقق النبيه "ليث" مهمة كشف ملابساتها وتسليم المجرم إلى العدالة.

 وتم توجيه كتاب «تأمل في نعم الله» للكاتب حكيم أوغلو إسماعيل إلى الصغار، وسيساعدهم في إشباع فضولهم في ما يتعلّق بأمور غامضة بالنسبة إليهم في سنّهم تلك؛ مثل كيفية نموّ حبات القمح، أو ما يفعله النّحل ليعطينا العسل اللّذيذ،  أو ما خصّ به الله تعالى كلّاً من الكائنات الحيّة التي خلقها، وغير ذلك كثير، باختصار، إن مطالعة صغيرك لهذا الكتاب فيها فائدة له من نواحٍ متعددة فهي تقوّي إيمانه بالله بالدرجة الأولى، كما تجعله أكثر تقديراً لمعجزات الخالق، فضلاً عن منحها إيّاه ثقافةً شاملة في مواضيع متنوّعة.

 ويعتبر كتاب "خفايا الطائر الحر وصفة خاصة للتخلص من العوائق وفرد الأجنحة ثم التحليق"، تقديم انعكاس للعالم، في صور سوريالية حيّة، سكَبت فيه نوف الحميدي لما هو حاضر هنا وهناك من حياة شاقة لنكتشف من خلاله قدرتنا على التأقلم من عدمه، ونشعر بالحرية كطائرها الحر المحلّق بشعور جميل يجب أن يعاش نرى بعده الحياة بنظرة مختلفة، نظرة روحانية شفيفة ومؤثرة تجمع بين البشر ولا تفرق، تذكرنا بإننا نستطيع العثور على السعادة إذا ما قررنا ذلك، وها هي تقدم إلينا المفتاح والخطة مع طاولة عملٍ مليئة بالأدوات.

و يجود في هذه المذكرات " والله زمان يا شام" محمد الحواصلي بالماضي والحاضر ويقلق على المستقبل، ويخاف على الذكريات من الضياع، ولذلك يعيد كتابتها – من جديد – وكأنَّهُ أول من دخل أرض الشام وآخر من خرج منها، هي بلاده كما يقول "زهرة بلاد الدنيا" فيها سمع "صدى الأذان"، وفيها صعد عالياً جبل قاسيون إلى مزار "الأربعين"، ومغارة الدم ليبحث وصبية الحارة من جديد عن أثر لجريمة الأخوين قابيل وهابيل: الأخ القاتل والأخ المقتول، وفيها أيضاً تسلق ورفاقه الصخور يبتهجوا بلمس صخرة "اذكريني دائماً".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهندسو الموت أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا مهندسو الموت أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا



GMT 19:15 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 16:52 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الإصابة تحرم الأهلي من رامي ربيعة في مباراة الإسماعيلي

GMT 23:44 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شمال الأطلنطي يحسم بطولة كأس الجامعات القطرية للرجال

GMT 15:27 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

التصميم المميز للزجاجة والروح الأنثوي سر الفخامة

GMT 08:49 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

أليساندرو سارتوري يسرق الأنظار إلى "زينيا" بابتكاراته

GMT 12:55 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

جزيرة منمبا في زنجبار تتمتع بمناظر طبيعية نادرة ورومانسية

GMT 04:30 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الإبلاغ عن العنف الجنسي يعصف بحياة السيدات في الهند

GMT 02:35 2017 الجمعة ,05 أيار / مايو

سيارة فيراري "275 غب" 1966 معروضة للبيع

GMT 05:29 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تفتتح أفخم فندق سبع نجوم بتكلفة 515 مليون دولار

GMT 02:01 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

5 خطوات مميّزة للحصول على درجة علمية عبر الإنترنت
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca