آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

الرئيس الأفغاني السابق يؤكد أن الفرار كان خياره الوحيد

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الرئيس الأفغاني السابق يؤكد أن الفرار كان خياره الوحيد

الرئيس الأفغاني السابق أشرف غني
كابول- الدار البيضاء اليوم

 رئيس أفغانستان السابق: لم يكن أمامي خيار سوى الفرار
أشرف غني نفى الإعداد بشكل مسبق لأي اتفاق لاستيلاء سلمي على السلطة من قبل طالبان، ونفى الاتهامات التي أشارت إلى مغادرته أفغانستان مع الملايين من النقود المسروقة قال الرئيس الأفغاني السابق أشرف غني إنه لم يكن أمامه خيار سوى مغادرة كابل فجأة مع اقتراب حركة طالبان، ونفى الإعداد بشكل مسبق لأي اتفاق لاستيلاء سلمي على السلطة، داحضا مزاعم مسؤولين أفغان وأميركيين.

وقال الرئيس السابق، خلال مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"BBC ، بثت اليوم الخميس، إن مستشارا أمهله دقائق لاتخاذ قرار مغادرة العاصمة كابل.
غني نفى أيضا الاتهامات التي انتشرت على نطاق واسع، وأشارت إلى مغادرته أفغانستان مع الملايين من النقود المسروقة.

مغادرة غني المفاجئة والسرية لأفغانستان في 15 أغسطس، تركت المدينة دون قيادة فيما كانت قوات حلف شمال الأطلسي (ناتو) والقوات الأميركية في المراحل الأخيرة من انسحاب فوضوي من البلاد بعد عشرين عاما من الحرب.
وقال غني لـ"بي بي سي": "صبيحة ذلك اليوم، لم تكن لدي أدنى فكرة عن مغادرة (البلاد) في وقت لاحق بعد الظهيرة".

تصريحات غني تتناقض مع تصريحات مسؤولين آخرين.

كان الرئيس الأفغاني الأسبق حامد كرزاي قال لـ"أسوشيتد برس"، خلال مقابلة في وقت سابق من الشهر الجاري، إن رحيل غني أضعف فرصة المفاوضين الحكوميين، بمن فيهم هو شخصيا ورئيس مجلس السلام عبدالله عبدالله، للتوصل إلى اتفاق في اللحظات الأخيرة مع حركة طالبان، التي كانت أعلنت التزامها بالبقاء خارج العاصمة كابل

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

الرئيس الأفغاني يوقع على مرسوم بشأن إطلاق سراح سجناء من "طالبان"

 

أشرف غني يفوز بولاية رئاسية جديدة في أفغانستان

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس الأفغاني السابق يؤكد أن الفرار كان خياره الوحيد الرئيس الأفغاني السابق يؤكد أن الفرار كان خياره الوحيد



GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:00 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة كانت بصحبة شاب على متن سيارة في أغادير

GMT 03:00 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

أنطوان واتو يجسّد قيم السعادة في لوحاته الفنيّة

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 20:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

افتتاح المهرجان الدولي لمسرح الطفل في رومانيا

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

وجهات منازل رائعة استوحي منها ما يناسبك

GMT 09:29 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أفكار مختلفة لترتيب حقيبة سفركِ لشهر العسل

GMT 08:44 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منظمة "ميس أميركا" ترفع الحد الأقصى لسنّ المتسابقات

GMT 09:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الطرق لتنسيق تنورة الميدي مع ملابسك في الشتاء

GMT 14:11 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

جمعية خيرية تنظيم حملة للتبرع بالدم في تاوريرت

GMT 09:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيقاف وسيط في تجارة الممنوعات بالقصر الكبير

GMT 04:03 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب تربوي جديد للدكتور جميل حمداوي

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca